تمر علينا في هذة الدنيا أيام تحمل في طياتها لحظات حزن ولحظات سعد ،،، اللحظات السعيدة لا تدوم إلا ساعات معدودة وقد ننساها ولا نكاد نتذوق طعم حلاوتها من قصر وقتها ،،، وينتهي تأثيرها بأنتهاء سعادتنا ..
أما عندما نمر بلحظة حزن نشعر وكأن الوقت قد توقف عندها ,, وكأن لعنة حلت علينا وقد تحتم علينا أن نعاني من قسوة هذا التوقف ,, نعاني ونتألم ويبقى تأثير هذه اللحظة في أنفسنا لفترة طويلة حتى وأن كانت مدتها لا تتجاوز الثانية ... لكن هذه الثانية قد تحفر فينا أخاديد ألم لا يمحوها مرور الزمن ..
ليس العيب أذا أخطأنا لكن العيب إذا لم نصلح هذا الخطأ مهما كانت عواقبه وآلمه لكن الأهم أن نريح ضميرنا ونكمل حياتنا ونحن راضون عن انفسنا ..
لا أأمن ببعض المقولات التي يتداولها الناس منها عندمه يخطأو خطأ ليس بجسيم ولكنه في أعينهم عظيم ولا يمكن إصلاحه فتسمعهم يرددون (( ما كسر لا يمكن إصلاحه ))..
غير صحيح فلا يوجد جماد لا يمكن إصلاحه أذا ما أنكسر ,,,
فمثلاً اذا ما انكسرت مزهرية بين يدينا فبأمكاننا اصلاحها ،، ستظل الآثار واضحه عليها ولكننا بالرغم من ذلك اصلحناها وصارت صالحة للأستخدام مرة ثانية ..
مهما كان الأعوجاج في صورتنا أمام الاخرين بسبب أحطائنا مع مر السنين سيتناسونها لأننا بادرنا وخطونا خطوة بإصلاحها ..
لا يوجد على وجة الكرة الارضية شخص كامل في صفاته وأنما الكمال لله ،، ولا يوجد شخص معصوماً من الخطأ بل أن الكل معرض للوقوع في أي خطأ في أي مكان وفي أي زمان بدون أن يحسب له أية حساب ....
أما عندما نمر بلحظة حزن نشعر وكأن الوقت قد توقف عندها ,, وكأن لعنة حلت علينا وقد تحتم علينا أن نعاني من قسوة هذا التوقف ,, نعاني ونتألم ويبقى تأثير هذه اللحظة في أنفسنا لفترة طويلة حتى وأن كانت مدتها لا تتجاوز الثانية ... لكن هذه الثانية قد تحفر فينا أخاديد ألم لا يمحوها مرور الزمن ..
ليس العيب أذا أخطأنا لكن العيب إذا لم نصلح هذا الخطأ مهما كانت عواقبه وآلمه لكن الأهم أن نريح ضميرنا ونكمل حياتنا ونحن راضون عن انفسنا ..
لا أأمن ببعض المقولات التي يتداولها الناس منها عندمه يخطأو خطأ ليس بجسيم ولكنه في أعينهم عظيم ولا يمكن إصلاحه فتسمعهم يرددون (( ما كسر لا يمكن إصلاحه ))..
غير صحيح فلا يوجد جماد لا يمكن إصلاحه أذا ما أنكسر ,,,
فمثلاً اذا ما انكسرت مزهرية بين يدينا فبأمكاننا اصلاحها ،، ستظل الآثار واضحه عليها ولكننا بالرغم من ذلك اصلحناها وصارت صالحة للأستخدام مرة ثانية ..
مهما كان الأعوجاج في صورتنا أمام الاخرين بسبب أحطائنا مع مر السنين سيتناسونها لأننا بادرنا وخطونا خطوة بإصلاحها ..
لا يوجد على وجة الكرة الارضية شخص كامل في صفاته وأنما الكمال لله ،، ولا يوجد شخص معصوماً من الخطأ بل أن الكل معرض للوقوع في أي خطأ في أي مكان وفي أي زمان بدون أن يحسب له أية حساب ....