العيناوية ورد الربيع كتب:

هلا رمش

عن نفسي احمد الله انه الوسادة ما تبوح خخخ جيه هيه تنطق بالأساس

بس فعلا أحيانا تكون عندج خصوصيات وأفكار وهواجس ما تبين أحد يشاركج فمعرفتها

وترى وااايد منه

أفضل الصمت عن البوح فبعض المواقف اللي تمر علي

دمتي بحفظ الرحمــــن,,,,

soft كتب:

هلا ومرحبا

تشكري عالموضوع رموش
بالنسبة للافكار والمشاعر اللي تشغلنا قبل النوم طبيعي لان الجو بهدوءه وسكينته يساعد الواحد يراجع اللي صارله طول اليوم$$e

يعني الحمدلله ان المخدة جماد ولا كانت بطلع اسرار واسرار #i


عندي طبيعة والحمدلله اذا شغلني شي ماافكر فيه $$g

افلاطون كتب:

شكر مشرفتنا على الموضوع

انا عن نفسى عادى عندى والله انها تبوح اولا لانه الحمد الله ماعندى اسرار يعنى ما مركب شى مخفى كله فى السليم ها ها ها

ولد العين كمنيوس كتب:

مشكووووورة مشرفتنا رموووووووووشة ..

قمر الرؤية كتب:

مساء الخير .

انا ما اريد ابوح باسراري والحمدلله ان الوسادة ما تبوح بالاسرار ..

موضوع رائع وتسلمي اختي " رمش الرؤية "

اختج

قمر الرؤية

الندابي كتب:

مرحبــا

عااد نحن ليلنا كله سهر ما اعرف هالوسادة من وين تجيب اسرارنا ~!@q

مشكورة على الموضوع المميز رمش الرؤية.. الشئ دائما امامنا ونحن ما ننتبه له الا بإيعاز من وسيط.. هالمرة اكيد كنتي انتي وسيطنا.. عشــان نحور برمجة تفكيرنا هالمرة نحو هالموضوع.. يعني الوسادة بتصير هي محور التفكير اليوم #i

اعجبني مصطلح تفريغ الشحنة.. فهو مفتاح هالقضية ربما.. لاننا نفكر ونطحن مشاعرنا مع افكار تودينا وتجيبنا ونصحى ثاني يوم وكأن شئ لم يحدث !! ليش؟ لاننا كنا فقط نفرغ شحنات ومشاعر مختلفه في وقت انت اصلا فيه محتاج انك تنقي عقلك وقلبك من هالاشياء عشـان تريح جسمك ومشاعرك وتناااام $$t

لنا وقفه مع الوسادة.. واحسن ننتبه لنوع الوسادة المستخدمة $$g

موفقيــن

الإمبراطورة كتب:

لا أذكر أن علاقتي بالوسادة كانت قوية في يوم من الأيام ...

فلطالما هجرتها ووضعت رأسي على ورق وكراسات ....

ولكنني كنت أبوح بأسراري لدفتر عتيق ...

رأيته مهجورة في زوايا احدى المكتبات ...

فلم أعلم يومها عن ذاك الشعور الذي دفعني لشرائه ...

بحلق البائع في عيني ... أي فتاة مجنونة تلك التي تشتري دفترا

رفسته الأيدي باتقان في تلك الزاوية ....

نعم !!!!! لماذا اشتريته ؟؟؟؟؟

لا أعلم ... فقط أحسست بأنه دفتر يحتضن النزف باتقان ...

فصرت أبوح له كل ليلة بحكاية جديد ...

فأخبأه تحت وسادتي ...

يومها فقط شعرت بأنني ممتنة لوسادتي تلك ...

فهي تخبيء دفتري تحتها في كل ليلة ...

ولكن ماذا اذا كان دفتري خانني ذات صدفة

ووشوش لها تلك الحكايات ..

رمش الرؤية ....

لكل منا أسراره ... ولو كانت بسيطة ...

وجميعنا نحب تلك الأسرار لأنها رمز خصوصيتنا ...

موضوع رائع ...

لكي ودي

الصحوه كتب:

موضوعك حماسي وحلو أختي
ومثل ما ذكر أحد الأخوة أو الأخوات لأنه وقت الليل وقت هدوء وسكون
والنفس كثيراً تحب الوحدة والاختلاء
وأنا أحب أني أراجع اللي سويته فيومي
تحت مبدأ (حاسبوا انفسكم قبل أن تحاسبوا)

والله لو الوسادة باحت بأسراري (( تدور عاد من ينام عليها )) ههههههههههههه

الأغبري كتب:

عادي الحل بسيط..1- ما حد ينام الا بعد ما يحس بالتعب والارهاق ولما يحط راسة في الوسادة راح ينام بدون مايفكر في شي..2- خلكم واقعيين يعني لا تحلموا كثير.