ورود المحبة كتب:

لقد نظرت إلى الجانب المظلم من تلك القصاصات التي خلقت فيك كبرياء

عظيمة ...كبرياء لا يقصد بها الكبرياء المعروفة وإنما كبرياء الكاتب القائد

الذي سيقود من بعده إلى كشف زيف الحياة وتصنيف أنواع المحبين ستلمم

تلك القصاصات فيما بعد لأنك ستحتاجها ...أليست هويتك الجديدة التي عرفت

بها أم ستختبئي خلف السراب وتنادي بأعلى صوتك دون رؤيا واضحة تكشف عنك

أحياناً تخلق فينا ألأمنا شخصيات لم تكن يوماً في واقعنا نظرنا إليها بأستغراب وسئلنا

أنفسنا عنها مئات الأسئلة واليوم باتت الأجابات مكشوفة ...فهذا هو طريق الحياة نصفه

معبد والنصف الآخر مسفلت بتشويهات خلقية لتحجب عنا الرؤية الصحيحة كبرياء رجل

جاءت كلماتك من وحي معاناة مع ألم الحب الطاهر الذي لوثته أيادي الوجه ذو القناع

الحديدي عش في مخيلتك كما تشاء فأنت في النهاية فارس مقدام خانته عثرة كبوة

جواده فسقط دون أن يسقط كبرياؤه ...سقط والسيف في يده صلتاً أستطاع أن يعبر

به عن حقيقة كانت غائبة عن عيون الجند الذين أصبح يقودهم بعد أن كان جندياً مثلهم

كبرياء رجل لوح بسيفك وأكتب به وقل ماشئت فستجد آذان صاغية تعيش لحن الحياة

معك نعم أقول لحن الحياة الذي يتردد على ذاكرتنا بين الفينة والآخرى نحاول نسيانه وكبت

ألامه ولكن في النهاية خرجنا من حقائق مرت علينا كدقائق وتركتنا نعاني شهور وسنين أكتب

فقلمك بات أحد أقلام الساحة العظيمة ...ورود

بسمة حائرة كتب:

كبرياء رجل ..

يرقص قلمك فوق الورق
على اديم سطر يتوق وصفها
فهكذا كلما امتلأنا حبا
هاجت المعاني بسطور حبرها

اخي الغالي

اسعدتني قراءتك
وتواجدي هنا ..\
مع اللذين يمرون على جديدك
رائع حقا بكل عنوان
ترتدي الواحه بك اجمل الالوان

لك الياسمين

بسمة حائرة ..\ :)