علـــى ضــــــفاف نهـــــــر الغـــــــــرام.........
جلــــــــسا يتـــــــحاوران حـــــــــوار العاشقيــــــــــــن.
جلــــــــسا يتــــــــــبادلان حـــــــــوار الحبيبـيــــــــــــن.
وضعت رأسها............... على صــــدره الحنــــــون.
تتنفس كلماته...............وتبادله النظرات في جنـون.
ما أروعها من نظرات....... وما أجملها مــــن همسات.
تلك النظـــــرات........ ترجمت تفاصيل حبهما.
وتلك الهمسات........ كتـــبــت قصــــة حبهما.
فكان كل شيـئ ........جميـلا مــن حــوليهـــما.
الطيــــــور تغــــــــرد فــــي هــــــيام.
والنسائــــم تهـــــــب بانتــــــــــــظام.
والاشـــجار تــــرقــــــص بانســجام.
وهما لا يزالا على ضفاف نهر الغرام...
---------------------------------------------
علـــى ضــــــفاف نهـــــــــر الغــــــــرام.........
هـــــناك كانـــــت بـــــدايـــة سيمفــــونــــية الحــــــوار.
وهـــناك لـم يفصـل بيـن شفتيهـما حــــاجـــز وجــــدار.
كــــان حــــــــوارا تنطــــــق بـــــــــه روح واحــــــــده.
كــــان حــــــــوارا يحكــــــي قصــــة حـــب خــالــــــده.
فما أعـــذبــــــك... يامـن سميت بحوار العاشقيـــــن.
وما ألطـفــــــــك... مـــن حـــوار صـادق بين قلبيــن.
وحيــنـــــها... بـدأ يخرج من شفتيهما أحلا الكــــلام.
وحيــنـــــها... بـدأت تـرطبهـــما قطــــرات الغـــــمام.
وهما لا يزالا على ضفاف نهر الغرام...
---------------------------------------------
علــــــــى ضـــــــفاف نهـــــــــر الغـــــــــرام.........
بـــادرهــا بســـؤال غـــريــــب عجيــــــب !!!
لقد كان طامعا بأن يسمع همسات الحبيب.
من أكون أنا بالنسبة اليك.. يا حبيبتي ؟؟؟
هيا... أسمعيني.
هيا... أطربيني من أكون أنا بالنسبة اليك يا عشيقتي ؟؟؟
وهنا بـــدأت تحرك مقلتيها يمينا وشمال.
وتكتب بنظرات عينيها ألف مقال ومقال.
وهـو يـردد عليها: هـــــيا أسمعيني... هـــــيا أطربيني.
فأجابــته باسمـة: هل لي بسؤال غير هذا السؤال يا حبيبي ؟؟؟
وعانقته ضاحكة: وهل لي حياة غيــر حياتــــــك يا عشيقي ؟؟؟
فــــبادلــها عــــناقــــا بعــــــــــــناق.
وحميمـيا مـــن دون نـــــــــــــــفاق.
فصنعا من شفتيهما كاسا مدام من غير مدام.
وهما لا يزالا على ضفاف نهر الغرام...
م ن ق و ل #hقاهر الأحساس#h
جلــــــــسا يتـــــــحاوران حـــــــــوار العاشقيــــــــــــن.
جلــــــــسا يتــــــــــبادلان حـــــــــوار الحبيبـيــــــــــــن.
وضعت رأسها............... على صــــدره الحنــــــون.
تتنفس كلماته...............وتبادله النظرات في جنـون.
ما أروعها من نظرات....... وما أجملها مــــن همسات.
تلك النظـــــرات........ ترجمت تفاصيل حبهما.
وتلك الهمسات........ كتـــبــت قصــــة حبهما.
فكان كل شيـئ ........جميـلا مــن حــوليهـــما.
الطيــــــور تغــــــــرد فــــي هــــــيام.
والنسائــــم تهـــــــب بانتــــــــــــظام.
والاشـــجار تــــرقــــــص بانســجام.
وهما لا يزالا على ضفاف نهر الغرام...
---------------------------------------------
علـــى ضــــــفاف نهـــــــــر الغــــــــرام.........
هـــــناك كانـــــت بـــــدايـــة سيمفــــونــــية الحــــــوار.
وهـــناك لـم يفصـل بيـن شفتيهـما حــــاجـــز وجــــدار.
كــــان حــــــــوارا تنطــــــق بـــــــــه روح واحــــــــده.
كــــان حــــــــوارا يحكــــــي قصــــة حـــب خــالــــــده.
فما أعـــذبــــــك... يامـن سميت بحوار العاشقيـــــن.
وما ألطـفــــــــك... مـــن حـــوار صـادق بين قلبيــن.
وحيــنـــــها... بـدأ يخرج من شفتيهما أحلا الكــــلام.
وحيــنـــــها... بـدأت تـرطبهـــما قطــــرات الغـــــمام.
وهما لا يزالا على ضفاف نهر الغرام...
---------------------------------------------
علــــــــى ضـــــــفاف نهـــــــــر الغـــــــــرام.........
بـــادرهــا بســـؤال غـــريــــب عجيــــــب !!!
لقد كان طامعا بأن يسمع همسات الحبيب.
من أكون أنا بالنسبة اليك.. يا حبيبتي ؟؟؟
هيا... أسمعيني.
هيا... أطربيني من أكون أنا بالنسبة اليك يا عشيقتي ؟؟؟
وهنا بـــدأت تحرك مقلتيها يمينا وشمال.
وتكتب بنظرات عينيها ألف مقال ومقال.
وهـو يـردد عليها: هـــــيا أسمعيني... هـــــيا أطربيني.
فأجابــته باسمـة: هل لي بسؤال غير هذا السؤال يا حبيبي ؟؟؟
وعانقته ضاحكة: وهل لي حياة غيــر حياتــــــك يا عشيقي ؟؟؟
فــــبادلــها عــــناقــــا بعــــــــــــناق.
وحميمـيا مـــن دون نـــــــــــــــفاق.
فصنعا من شفتيهما كاسا مدام من غير مدام.
وهما لا يزالا على ضفاف نهر الغرام...
م ن ق و ل #hقاهر الأحساس#h