كم أهانوا وجودنا
بل كم عذبوا وجداننا
وفي النهاية نحن المخطئون في حقهم.........
ربما صرخاتنا لاتعني شيئا لهم
ربما صرخاتنا لاتعني شيئا لهم
ربما يتلذذون بسماعها..........
ربما
ربما
ربما لا معنى لوجودنا بينهم..
وهذا لا يزيدنا إلا كرهًا لهم ..........
ربما لا يحسون بدموعنا المنسكبة كالشلال......
وهذا لا يزيدنا إلا كرهًا لهم ..........
ربما لا يحسون بدموعنا المنسكبة كالشلال......
أو ربما يحسون ولكن يصفونها بدموع التماسيح.........
قررت أن لا أرضخ لهم وأن أقف في وجههم
قررت أن لا أرضخ لهم وأن أقف في وجههم
لا أدري ......هل سيتغيرون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ربما