في يوماً ممطر،
التقيت بتلك الفتاة،
باعت الزهور، كانت جريحةً،
كانت زهورها مبعثرتاً على الأرض،
جمعتها وصنعت لها بستاناً ترقص فيه،
كنت عندما أغيب عنها تقعد حزينة،
وعندما تراني تصطنع البسمة،
وفي ذلك البستان بنت لها تلك الكهوف والمخابئ
لا أدري من كان يسكن فيها،
فجئه توقفت عن بيع الزهور،
أصبحت عندما ترى زهرة جميلة تقف أمامها تبكي ثم تقتلها،
ومرة الأيام فأصبحت بائعة الزهور هي نفسها بائعة القلوب،
أصبحت كالديدان تتنقل من بستان إلى بستان،
وكلما تقترب مني تقول أحبك تفتح قلبي وتزرع فيه خنجراً
إن سحبته كانت نهايتي………
التقيت بتلك الفتاة،
باعت الزهور، كانت جريحةً،
كانت زهورها مبعثرتاً على الأرض،
جمعتها وصنعت لها بستاناً ترقص فيه،
كنت عندما أغيب عنها تقعد حزينة،
وعندما تراني تصطنع البسمة،
وفي ذلك البستان بنت لها تلك الكهوف والمخابئ
لا أدري من كان يسكن فيها،
فجئه توقفت عن بيع الزهور،
أصبحت عندما ترى زهرة جميلة تقف أمامها تبكي ثم تقتلها،
ومرة الأيام فأصبحت بائعة الزهور هي نفسها بائعة القلوب،
أصبحت كالديدان تتنقل من بستان إلى بستان،
وكلما تقترب مني تقول أحبك تفتح قلبي وتزرع فيه خنجراً
إن سحبته كانت نهايتي………

