
كان يا مكان في سالف العصر و الاوان كان هناك أمراة عقيم لا تنجب أولاد فذهبت الى مشعوذة فقالت اها ما بها و أنها تريد أن تنجب فقالت المشعوذة هزي بأربعة من أقراص العجين لمدة من الزمن ففعلت المرأة وكانت تبيع اللبن للجيران فجائهاطفل من أبناء جيرانها وهي جالسة تهز بالاقراص فقال لها أريد لبن فقالت اه حسنا أنت هز بالمهد ولا تكشفة و أنا سأحضر لك اللبن و ما أن ذهبت المراه لاحضار البن حتى كشف الطفل عن المهد فراء أقراص العجين فستغرب فأخذ قضمه من أحدها فلما رجعت المراة أعطتة اللبن فذهب الى منزلة ورجعت المراة تهز بالمهد فا صدقت نبوة المشعوذة فأنجبت المراة أربعة أولاد ولكن أحدهم به تشوة خلقي سمته أبونقيص وفي يوم من الايام أرسلت المراة أولادها الاربعة الى بيت المشعوذة فأعطت كل واحد منهم سيف وخيل وطعام ما عداأبو نقيص فأعطته عصا وحمارا فذهبوا الى طريق المؤدي الى بيت المشعوذة فأنطلق الاخوة الثلاثة بسرعة أما أبى نقيص فكان بطئ فقال لهم أنتظروني فقالوا له أننتظر من يركب حمارا وهم يضحكون وفي طريقهم وجدوا قطاع طرق فلم يقدروا عليهم وأستنجد الاخوة الثلاثة بأبي نقيص فحارب قطاع الطرق بمفردة وهزمهم وبعد ذلك ذهب الاخوة بسرع مرة أخرى فقابلوا نهرا لم يستطيعوا عبورة فأستنجدوا مرة أخرى بأبي نقيص فشربحمار أبي نقيص من النهر حتى شق فية طريقا فعبروا النهر ثم وصل الاربعة بيت المشعوذة وكانالوقت متأخر وكان للمشعوذة أربع بنات فقالت المشعوذة للفتية الاربعة أن يناموا اليل في بيتها فوافقوا فنام الاخوة الثلاثة ماعدا أبو نقيص الانه شك في أمر المشعوذة الانها بدات تحضر مرجلا بعد أن حست بنومهم جعلت المشعوذة تقول من صاح و من نائم وكل مرة يرد أبى نقيص أنا أبنك أبى نقيص فترد عليه مابك فيقول طيورك أزعجتني في المرة الاولى ثم أيقض أخوته فقال لهم أن يحملوا بناتها وان يربطهن مكانهم فقالت مرة أخرى المشعوذة من صاحي و من نايم فلم يرد أحد ومرة أخرى قالت فلم يرد مرة أخرى حتى هرب الاخوة الاربعة وجاءت المشعوذة وسكبت المرجل الحار على بناتها معتقدة أنها سكبتة على الاخوة الاربعه وبعد ذلك أصبح الاخوة يحترمون أبى نقيص ويقدرونه ورجعوا الى أمهم سعداء و كل واحد منهم أراد أن يعطيه خيلة وسيفة الا أنه رفض ذلك .وجئت أنا من عندهم ولم أحصل على شي
توته خلصت الحتوته.
توته خلصت الحتوته.
