وتكاثفتْ حولي همومي أدمعي
شوقي إليكَ حرقي وتوجعي
أتراكَ تعلم أن فيّ صبابة
وبأن حبكَ ساكنٌ في أضلعي
أحني حروفي كي أريكَ مودتي
وأسوسها وأقول هيا اخضعي
أتراكَ ترحل عن حياتي غائبا
أولم تقل لي دائما أنتِ معي
هل غبتَ يا شمسي ونوري والهوى
هل غبت يا من قلبه دوما معي
قل لي أحبكِ كي تحس صبابتي
قل لي أحبكِ هامسا في مسمعي
قل لي بأنك قادم نحوي وما
يثنيك عني غير موت مفجعِ
آه حبيبي كم أحبك والذي
خلق الأنام بأنني لا أدّعي
القصيدة بلسان أنثى
شوقي إليكَ حرقي وتوجعي
أتراكَ تعلم أن فيّ صبابة
وبأن حبكَ ساكنٌ في أضلعي
أحني حروفي كي أريكَ مودتي
وأسوسها وأقول هيا اخضعي
أتراكَ ترحل عن حياتي غائبا
أولم تقل لي دائما أنتِ معي
هل غبتَ يا شمسي ونوري والهوى
هل غبت يا من قلبه دوما معي
قل لي أحبكِ كي تحس صبابتي
قل لي أحبكِ هامسا في مسمعي
قل لي بأنك قادم نحوي وما
يثنيك عني غير موت مفجعِ
آه حبيبي كم أحبك والذي
خلق الأنام بأنني لا أدّعي
القصيدة بلسان أنثى