الشيخ احمد الخليلي

    • الشيخ احمد الخليلي

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      ارجوا الافادة يا جماعة الخير

      سمعت والله اعلم ان الشيخ احمد الخليلي " المفتى العام لسلطنة " مريض ، ومنوم في المستشفى ؟؟؟؟

      ارجوا الافادة اذا هذه المعلومة صحيحة او لا ؟؟؟؟؟؟

      الله يشفيه وحمية من اي مرض


      عسى المعلومة غير صحيحه $

      بارك الله فيكم
    • شواقه كتب:

      الصراحه اول مره اسمع به


      ع العموم الله يشفيه




      اللهم اشف [FONT=&quot]ي[/FONT] مرضانا ومرضا المسلمين
      أجر و عافيه يا شيخنا الجليل
      نسأل الله لك العمر المديد


      سماحة الشيخ احمد الخليلي هوه مفتي عام السلطنه
      ورائد من رواد هذه الامه الاسلاميه اكتسب علمه ذاتيا..

      ستكون لي عوده للتعريف عن شيخنا الجليل لضيق الوقت حاليا
    • شواقه كتب:

      الصراحه اول مره اسمع به


      ع العموم الله يشفيه




      إسألي علماء اليمن وأهلها
      ستجدينهم يشيرون لك بالبنان إلى سماحة الشيخ بدر الدين أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي
      وإن أردتي أن تقرأي عن تأريخه فسنزودك بما يبصرك بهذا الشيخ الجليل
      وستجدينه صفحة بيضاء مشرقة مشرفة لكل مسلم وستجدين أن لديه من النبوغ والفكر ما تتمنين أن يكون لك شطر بسيط منه
      هذا الداعية ما إنفك يدعو المسلمين إلى الوحده والإلتفاف حول شرع الله ونبذ التشرذم في المذاهب
      هذا الشيخ يواصل نهاره بجل ليله بين وعظ وإرشاد وإفتاء وممارسة لوظيفته كفتى عام للسلطنه ومتابعته لصروح العلم بهذا البلد
      بيوته مفتوحه للناس أينما حل لا يرد أحدا وإن قصده بمنتصف الليل لا يظن على أحد بمال أو علم
      تمر إيام كثيرة عليه لا تجمعه مع أهل بيته سوى لحظات لا تتعدى أحيانا بعض مواعيد تناول الطعام
      وما أزهد الشيخ في أكله ومتاع الدنيا كله
      هذا الشيخ لا يرد سائلا اينما قصده ببيته أو بسمجد أو بشارع حتى الرصيف لا يتواني ولا يستنكف من الجلوس عليه إذا صدفه أحدهم بالطريق وطلب الإفتاء في مسألة ما
      هذا الشيخ لا يتعذر عن وعد قطعه على نفسه ولو كان المرض مانعه ومها كانت ظروفه فالعطاء عنده نبع لا ينضب ونهر جار لا يعيق جريانه شيء
      لقد أعطى ولم يبخل وأفنى جل عمره في خدمة هذا الدين دون الإلتفات إلى مذهب إلا من تعدى عليه وجاوز وطعن مذهبه
      شيخ هذه الأمة الخليلي لم يتجاوز الستين إلا بقليل ومع هذا من يشاهده ويشاهد ضعف حاله الآن
      لا يشك في أنه دون الثمانين من العمر وكيف لا وبعض الأيام تمر عليه دون أن يطعم للنوم مذاقا ونحن ملئ أعيننا بالنوم
      هذا الشيخ لا يحتجب عن الناس لا يترفع عن مقابلة صغير أو كبير غني أو فقير شيخ أو من الرعيه البسطاء فالكل لديه سواسية
      يصافح بكلتا يديه يقابل الجميع بالإبتسام حليم لا يغضب إلا للحق ولم يغضب لنفسه يوما ولم تسجل له حادثة بذلك
      بصماته بكل صروح العلم من جامعات ومعاهد وكليات حتى المناهج لا يتوانى عن المرور بها وإبداء بعض الملاحظات بها
      ثقافته واسعة جدا وليست دينية بحتة فقط وإنما هو بحر في اللغة إذا تحدث فيها وبحر في علم الفلك والمجرات إذا خاض فيه وبحر في علوم التربية لا يباري وليس هنالك من علم نافع إلا وله فيه غرفة من بحر لا يستهان بها
      شيخنا دأب على المشاركة في كل محفل وأجتماع داخلي أم عربي أم دولي وكل محفل له به بصمة خالدة يشيد بها كل من حضر ولم يغفل يوما عن الإشارة والتنبيه على ضرورة الوحده ونبذ الخلاف
      شيخنا لم يألو جهدا ولم يتكاسل يوما عن الرد على كل مظلل وطاعن في هذا الدين سواءا أكان من أعداء هذا الدين أو من المدعيين بالإنتساب لهذا الدين والكتب والمؤلفات تشهد ومنها الحق الدامغ وسقط القناع وغيرها من الوثائق التي فضح بها وعرى بها المغرضين والمتربصين بهذا الدين وكشف زيفهم بالحجه والبرهان القاطع إستناداإلى كتاب الله وسنة نبيه المختار
      تنقل شيخنا بين المناصب ولكن كمكلف وليس كراغب ساع إلا أنها لم تشغله عن هدفه الأسمى وهو الدعوة إلى هذا الدين والقضاء على البدع وإيقاض الصحوة الإسلاميه بمسار صحيح قويم
      لم تزرع فيه تلك المناصب رغم كثرتها الخيلاء والتعالي بل ظل فردا بسيطا وكأنه لم يأخذ من علوم الدنيا شيء ولم تقبل عليه الدنيا بشيء رغم أنه زهد فيها ولم يأخذ منها سوى القليل
      هو من الدعاه الباذلين للدعوة بذل من أجلها المال والصحة والبعد عن الأهل وما أكثر من هداهم الله هذا الدين بفضل دعوة هذا الشيخ فهو ما يلبث عائدا من سفر ما حتى يهيأ نفسه لسفر آخر حياته بين حل وترحال وكيف لا وهو ركن شديد في رابطة علماء المسلمين

      على كل حال الشيخ يعرفه علماء الدين والمسلمين عموما من مشرق الأرض ومغربها
      ولا يضيره أو يضير نفعه للبشرية أن قال أحدهم لم أسمع به من قبل

      تم تحرير الموضوع 2 مرة, آخر مرة بواسطة هادئ ().

    • المجهـــــــــــــولة كتب:

      الله يهون على شيخكم ... ويرزقه الصحة والعافيه .. ويعطيه العمر المديد ..


      سماحة الشيخ هو مفتى عموم البلد بتكليف و
      تشريف من مولانا صاحب الجلاله
      وهو شيخ علماء هذا البلد وبالتالي فمن الإنصاف
      أن نذكره بوصفه بشيخنا
      أو بسماحة الشيخ
    • أخ هادي تشكر

      على غيرتك الحماسية

      لـ شيخنا الجليل



      حفظه الله ورعاه


      الله يسامح الكل


      انت تعرف يمكن أخت شواقة من مذهب ثاني


      يعني يجيله الانسان يسمع أول مره عن مشايخ غير مذهبه


      فيجب علينا أن نعطيهم العذر


      وأشكرك على اعطاء أخت شواقة نبذة مختصرة عن شيخنا الجليل
    • بنت المدرة كتب:

      أخ هادي تشكر

      على غيرتك الحماسية

      لـ شيخنا الجليل



      حفظه الله ورعاه


      الله يسامح الكل


      انت تعرف يمكن أخت شواقة من مذهب ثاني


      يعني يجيله الانسان يسمع أول مره عن مشايخ غير مذهبه


      فيجب علينا أن نعطيهم العذر


      وأشكرك على اعطاء أخت شواقة نبذة مختصرة عن شيخنا الجليل


      بالطبع أختي العزيزه
      أنا أوردت بعضا من سيرة شيخنا
      لذكر فضله وإعطاء من لا يعرفه نبذة عنه
      ومذهبنا مذهب السماحه والأخوه
      ودعوتنا دائما الوحدة والتآلف وهذا ديدن منطق شيخنا
    • هادئ كتب:

      إسألي علماء اليمن وأهلها
      ستجدينهم يشيرون لك بالبنان إلى سماحة الشيخ بدر الدين أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي
      وإن أردتي أن تقرأي عن تأريخه فسنزودك بما يبصرك بهذا الشيخ الجليل
      وستجدينه صفحة بيضاء مشرقة مشرفة لكل مسلم وستجدين أن لديه من النبوغ والفكر ما تتمنين أن يكون لك شطر بسيط منه
      هذا الداعية ما إنفك يدعو المسلمين إلى الوحده والإلتفاف حول شرع الله ونبذ التشرذم في المذاهب
      هذا الشيخ يواصل نهاره بجل ليله بين وعظ وإرشاد وإفتاء وممارسة لوظيفته كفتى عام للسلطنه ومتابعته لصروح العلم بهذا البلد
      بيوته مفتوحه للناس أينما حل لا يرد أحدا وإن قصده بمنتصف الليل لا يظن على أحد بمال أو علم
      تمر إيام كثيرة عليه لا تجمعه مع أهل بيته سوى لحظات لا تتعدى أحيانا بعض مواعيد تناول الطعام
      وما أزهد الشيخ في أكله ومتاع الدنيا كله
      هذا الشيخ لا يرد سائلا اينما قصده ببيته أو بسمجد أو بشارع حتى الرصيف لا يتواني ولا يستنكف من الجلوس عليه إذا صدفه أحدهم بالطريق وطلب الإفتاء في مسألة ما
      هذا الشيخ لا يتعذر عن وعد قطعه على نفسه ولو كان المرض مانعه ومها كانت ظروفه فالعطاء عنده نبع لا ينضب ونهر جار لا يعيق جريانه شيء
      لقد أعطى ولم يبخل وأفنى جل عمره في خدمة هذا الدين دون الإلتفات إلى مذهب إلا من تعدى عليه وجاوز وطعن مذهبه
      شيخ هذه الأمة الخليلي لم يتجاوز الستين إلا بقليل ومع هذا من يشاهده ويشاهد ضعف حاله الآن
      لا يشك في أنه دون الثمانين من العمر وكيف لا وبعض الأيام تمر عليه دون أن يطعم للنوم مذاقا ونحن ملئ أعيننا بالنوم
      هذا الشيخ لا يحتجب عن الناس لا يترفع عن مقابلة صغير أو كبير غني أو فقير شيخ أو من الرعيه البسطاء فالكل لديه سواسية
      يصافح بكلتا يديه يقابل الجميع بالإبتسام حليم لا يغضب إلا للحق ولم يغضب لنفسه يوما ولم تسجل له حادثة بذلك
      بصماته بكل صروح العلم من جامعات ومعاهد وكليات حتى المناهج لا يتوانى عن المرور بها وإبداء بعض الملاحظات بها
      ثقافته واسعة جدا وليست دينية بحتة فقط وإنما هو بحر في اللغة إذا تحدث فيها وبحر في علم الفلك والمجرات إذا خاض فيه وبحر في علوم التربية لا يباري وليس هنالك من علم نافع إلا وله فيه غرفة من بحر لا يستهان بها
      شيخنا دأب على المشاركة في كل محفل وأجتماع داخلي أم عربي أم دولي وكل محفل له به بصمة خالدة يشيد بها كل من حضر ولم يغفل يوما عن الإشارة والتنبيه على ضرورة الوحده ونبذ الخلاف
      شيخنا لم يألو جهدا ولم يتكاسل يوما عن الرد على كل مظلل وطاعن في هذا الدين سواءا أكان من أعداء هذا الدين أو من المدعيين بالإنتساب لهذا الدين والكتب والمؤلفات تشهد ومنها الحق الدامغ وسقط القناع وغيرها من الوثائق التي فضح بها وعرى بها المغرضين والمتربصين بهذا الدين وكشف زيفهم بالحجه والبرهان القاطع إستناداإلى كتاب الله وسنة نبيه المختار
      تنقل شيخنا بين المناصب ولكن كمكلف وليس كراغب ساع إلا أنها لم تشغله عن هدفه الأسمى وهو الدعوة إلى هذا الدين والقضاء على البدع وإيقاض الصحوة الإسلاميه بمسار صحيح قويم
      لم تزرع فيه تلك المناصب رغم كثرتها الخيلاء والتعالي بل ظل فردا بسيطا وكأنه لم يأخذ من علوم الدنيا شيء ولم تقبل عليه الدنيا بشيء رغم أنه زهد فيها ولم يأخذ منها سوى القليل
      هو من الدعاه الباذلين للدعوة بذل من أجلها المال والصحة والبعد عن الأهل وما أكثر من هداهم الله هذا الدين بفضل دعوة هذا الشيخ فهو ما يلبث عائدا من سفر ما حتى يهيأ نفسه لسفر آخر حياته بين حل وترحال وكيف لا وهو ركن شديد في رابطة علماء المسلمين

      على كل حال الشيخ يعرفه علماء الدين والمسلمين عموما من مشرق الأرض ومغربها
      ولا يضيره أو يضير نفعه للبشرية أن قال أحدهم لم أسمع به من قبل

      أخي الحبيب :
      لا فظ فوك ولا عز شانؤوا سماحة الشيخ
      حفظ الله علماء المسلمين من كل سوء وحفهم برحمته..

    • الله يعطيه الصحه والعافيه والعمر المديد

      شيخنا الله يبارك فيه
      [FONT="Courier New"][COLOR="RoyalBlue"]لون حيـــــــــــــــاتك بلون الحـــــــب والسعـــــــــــــــــــادة:)[/FONT]