نحو حياة عائلية أمتع.. ادخل
يعتاد الرجال عادة على نمط وروتين معين لقضاء أيام الإجازات حيث يكون الرجل مرهقا كل أيام الأسبوع ويحتاج لهذا اليوم لكي يرتاح من عناء الأسبوع، وقد يطيل في النوم ويتناول إفطاره متأخرا وغذاءه في نهاية اليوم، وذلك لتجديد نشاطه لمواجهة أسبوع جديد من العمل والتحديات التي لا تنتهي. ولكن هل فكرت يوما في الخروج عن هذا النمط المريح وابتكار خطة مفاجئة لعائلتك تدخل إلى قلبهم البهجة والنشاط وتزيد من الترابط العائلي والمتعة بين أفراد عائلتك؟
لا يمنع بين الحين والآخر أن تخطط لخروج من المنزل وقضاء وقت في أحضان الطبيعة، وأن تعد أنت لهم وجبة الغذاء وتفاجئهم بها كنوع من التغيير، وهذا ما يترك في قلوب الأبناء ذكريات جميلة وزاخمة تبقى معهم إلى الأبد، قد يقصونها على أولادهم في المستقبل عندما يتذكرون طفولتهم، وكيف كنت تعد لهم هذا اليوم بين الحين والآخر لتعبر لهم عن مدى حبك واهتمامك بهم، بعيدا عن الروتين والعمل اليومي، الذي رغم التضحية الكبيرة التي تقوم بها لتغطية نفقات العائلة إلا أنها تخلو من اللمسات الدافئة والتعبير المباشر عن المحبة والاهتمام.
تعتاد العائلة عادة على أن الأم تقوم بمثل هذه المهمة، ويصبح هذا الروتين جزءا من النشاط اليومي للأم ولكن عندما تبتكر أنت مثل هذا النشاط بين الحين والآخر، يصبح الطعام ليس مجرد حاجة جسدية وإشباعا للمعدة، بل يتعداها إلى فرصة للمتعة والبهجة والمشاركة الوجدانية بينك وبين أفراد عائلتك. يمكنك أن تخطط مع الجزار الذي تتعامل معه الأسرة أن يحضر لك كمية من اللحم الجاهز للشواء، وتقوم أنت على عمل كمية من السلطة، ويمكنك أن تقوم بشواء البطاطس على الفحم، ثم اللحمة أو الدجاج، وبهذا تحصل على وجبة كاملة ولذيذة وتكون أنت المضيف الرائع لعائلتك، وثق أن هذه المتعة ستزودك بنشاط كاف لأسبوع جديد بدلا من النوم بالسرير ومشاهدة التلفاز في نهاية كل أسبوع، فلا تخشى من كسر الروتين بين الحين والآخر.
يعتاد الرجال عادة على نمط وروتين معين لقضاء أيام الإجازات حيث يكون الرجل مرهقا كل أيام الأسبوع ويحتاج لهذا اليوم لكي يرتاح من عناء الأسبوع، وقد يطيل في النوم ويتناول إفطاره متأخرا وغذاءه في نهاية اليوم، وذلك لتجديد نشاطه لمواجهة أسبوع جديد من العمل والتحديات التي لا تنتهي. ولكن هل فكرت يوما في الخروج عن هذا النمط المريح وابتكار خطة مفاجئة لعائلتك تدخل إلى قلبهم البهجة والنشاط وتزيد من الترابط العائلي والمتعة بين أفراد عائلتك؟
لا يمنع بين الحين والآخر أن تخطط لخروج من المنزل وقضاء وقت في أحضان الطبيعة، وأن تعد أنت لهم وجبة الغذاء وتفاجئهم بها كنوع من التغيير، وهذا ما يترك في قلوب الأبناء ذكريات جميلة وزاخمة تبقى معهم إلى الأبد، قد يقصونها على أولادهم في المستقبل عندما يتذكرون طفولتهم، وكيف كنت تعد لهم هذا اليوم بين الحين والآخر لتعبر لهم عن مدى حبك واهتمامك بهم، بعيدا عن الروتين والعمل اليومي، الذي رغم التضحية الكبيرة التي تقوم بها لتغطية نفقات العائلة إلا أنها تخلو من اللمسات الدافئة والتعبير المباشر عن المحبة والاهتمام.
تعتاد العائلة عادة على أن الأم تقوم بمثل هذه المهمة، ويصبح هذا الروتين جزءا من النشاط اليومي للأم ولكن عندما تبتكر أنت مثل هذا النشاط بين الحين والآخر، يصبح الطعام ليس مجرد حاجة جسدية وإشباعا للمعدة، بل يتعداها إلى فرصة للمتعة والبهجة والمشاركة الوجدانية بينك وبين أفراد عائلتك. يمكنك أن تخطط مع الجزار الذي تتعامل معه الأسرة أن يحضر لك كمية من اللحم الجاهز للشواء، وتقوم أنت على عمل كمية من السلطة، ويمكنك أن تقوم بشواء البطاطس على الفحم، ثم اللحمة أو الدجاج، وبهذا تحصل على وجبة كاملة ولذيذة وتكون أنت المضيف الرائع لعائلتك، وثق أن هذه المتعة ستزودك بنشاط كاف لأسبوع جديد بدلا من النوم بالسرير ومشاهدة التلفاز في نهاية كل أسبوع، فلا تخشى من كسر الروتين بين الحين والآخر.