طلاب الجامعه بين و بين الواقع والطموح

    • طلاب الجامعه بين و بين الواقع والطموح

      السلام عليكم ورحمة الله
      جامعة السلطان قابوس
      انا في الحقيقة ما مقتنع من بعض الامور في الجامعه وهي كثر نحن الله رزقنا هذي الجامعه بفضلة ثم بفضل مولانا حضرة السلطان قابوس يحفظه الله
      ولكن هل طلاب الجامعه مأدين واجبهم تجاة الجامعه وتجاة الوطن انا اعتقد لا ما مفويين بعهودهم لان دوار طالب الجامعي ما مقتصر بالمعدل وحفظ الكتب وبعد الاختبار وكانه ما تعلم شي الهدف من التعليم في الجامعه هو الابتكار والابتداع من اجل الوطن ما هو معدل تراكمي وهذا الكلام ما لطلاب جامعة السلطان قابوس فقط ولكن لكل طلاب كليات التعليم العالي لازم نغير فكرنا ولازم نساهم في بناء الوطن مثلا كليات التجارة طلاب يدرسوا اسس ومبادئ العامه للتجارة قد تناسب مجتمعنا وقد لا تنطبق في مجتمعنا لهذا ينقص التدريب في الواقع العماني وحل للمشكلة هاذي كالتالي ليش ما يتم تاسيس محافظ استثمارية لكلية التجارة يشرف عليها ادراة الكلية ويعين لها مستشار استثماري عبارة عن شركة وساطه ويديرها الطلاب ويتعلموا من خلالها ويطبقوا النظريات اللي يتم تعلمها الى واقع عملي. وكلية الزراعه نخلي طلاب يروحوا مزارع مواطنيين ويختبروا التربة والمياة فيها وكل طالب مسؤول ان يعطي حلول معينة عن ارض معينه ويعمل بحث حول الارض وفي هاذي الحالة راح نستفيد من ما تم تعلمه بحث يكون عندنا مورد زراعي واقتصادي هام وكلية الهندسة وكلية العلوم نوفر لهم معدات هندسة ونجبر الطالب بشكل او باخر انه يخترع شي من خلال تلك الادوات شريطه ان لا يتم توفير كل الادوات له ولكن نجبرة انه يستخدم عقلة بالاضافة الى القوانين التي يتعلمها صدقوني اذا فكرنا بالطريقة هاذي راح نفخر بانفسنا كثير كثير

      وايضا يمكن لطلاب الجامعه المساهمه في بناء الوطن من خلال مجلس الشورى ... يعتبر مجلس الشورى حلقة وصل بين الحكومة والمواطن لهذا السبب ينبغي على المواطنيين انهم يختاروا الشخص المناسب لتمثيلهم ونترك القبلية واشياء الاخرى خلف ظهرونا ونبحث عن الشخص المناسب وممكن لي وجهة نظر عن كيفية امكانية مساهمة طلاب الجامعه في انتخابات مجلس شورى من خلال تشكيل لجنة طلابية وظيفتها توعية المواطن عن كيفية الانتخاب الشخص المناسب وتقوم اللجنة الطلابية بشكيل وحدات داخلية حيث توزع هذة الوحدات لكل ولاية من ولايات السلطنة وتكون هذة الوحدات هية المسؤولة عن توعية المواطن واقناعه ان ينتخب الشخص المناسب تاركا الامور الاخرى خلف ظهرة وفي هذه الحالة راح نكون اسهمنا في بناء الوطن وصوتنا راح يكون مسموع اكثر في المجلس
      والله اعلم
    • مشكور اخوي

      والله كلامك بالفعل واقعي

      انا ادرس بالجامعه وبالفعل كل هم الشباب والبناات المعدل والتخرج وبس

      والله يحمي ارضنا الطيبه ومشكور
      الدموع العظيمة وهي دموع الانتصار . الدموع البريئة و هي دموع الاطفال. الدموع المؤثرة وهي دموع التوبة. الدموع الرقيقة و هي دموع المرأة . الدموع الجميلة وهي دموع الوفاء الدموع الحزينة و هي دموع العزاء. الدموع السعيدة و هي دموع النجاح . الدموع القاسية و هي دموع الالم. الدموع المعبرة وهي دموع الندم الدموع المخادعة وهي دموع التماسيح .



    • لأول مرة أجد شخص يفكر مثل أفكاري بأيام الدراسة أخي كلامك جيد و هناك
      الكثر من أبناء هذا الوطن ينظرون بهذه النظرة و لديهم هذه الأفكار و رربما أكثر
      روعة من أفكاري و أفكارك إنما أخي الواقع المعاصر و حياتنا العصرية بكل جوانبها
      الساسية الإقتصادية الأكادمية و حتى الإجتماعية أكثر تعقيدا و إتساعا من ما قد
      ندركه أو يدركه شخص لم ينل الخبرة الكافية و أيضا ليس على محور قيادي بجوانب
      هذه الحياة و هناك أمور بهذه الجوانب العديدة لا يعرفها إلا المسؤول عنها و هناك
      أولويات و إستثنائات و ثنويات توازن بين الإمكانية و الحد على تحقيق النجاح بين
      الممكن تحقيقه و المطلوب تحقيقه و التغير نحو الأفضل و الأكمل مطلوب بل هووه
      الهدف المنشود و أكيد هناك من المسؤولين من يريد أن يستمع لأفكار كهذه
      الأفكار و إلا ما كان هناك مجلس لشورى و المجالس الأخرى الإستشارية بالدولة
      و لكن تغير مجتمع نحو حياة أفضل يحتاج لصبر و زمن طويل رغم السرعة التي
      نحن عليها بهذا الوطن و ثبات الخطى و سدادها فنحن في ظرف عقود إنتقلنا
      بهذا الوطن من عالم قديم إلى عالم حديث معاصر و شباب متعلم مثقف و مع
      ذلك كلما أسرعنا على مضمار الرقي و التقدم كنا الأفضل و حققنا درجات أعلا
      من النجاح و التقدم شكرا على هذا الموضوع الرائع في أمان الله