لن نلتقي أبداً
كنت أمشي إتجاهك
كنت لا أجد راحتي إلا بالطريق الذي يهديني لقائك
كنت اُعاكس أقداري. . .
أعاكس نفسي وظنوني . . .
و أجري إليك كطفلة لاتحمل بقلبها سوى الطُهر . . .
لأبثك شعوري الذي تعاظم بوجودك . . .
ويقيني أني لن أكون لسواك . . .
وإبتسامتي التي اختلفت تماماً بعدك منذ أن تعلمت الإبتسام . . .
وكلماتي التي كانت تصفك تختلف عن كل ما نطقت به منذ تعلمت الكلام . . .
والفرح الذي سكن كل خواطري وأحلامي و حتى أحزاني بدت جميلة بعدك أنت . . .
وكنت أنت بالطرف الآخر من حكايتي . . .
الذي لم يتغير به شئ . . .
كنت أنت ...فأنت لا تُجيد أن تكون إلا أنت . . .
لما لم الآحظ أنا ذلك . . . ! ! !
لما كنت فقط أنظر من طرفي فقط إتجاهك ونسيت أنك بطريق يعاكس طريقي . . .
و أننا يوماً لن نلتقي ورغم ذلك إليك جريت . . .
وكنت أُسابق الريح في جريّ. . .
فقد كنت جُل ما تمنيت . . .
ولم أكن أعلم أني لن أصلك أبداً . . .
فقط سأُلحق الخيبة بكل أحلامي بك . . .
أنا اليوم أُجزم بغبائي . . .
أنا اليوم أُقر أني وهبتك ما لاتستحق . . .
وتحملت عناء الألم لمن لا يستحق . . .
وهذه المرة كانت صفعتك على خد العقل لأصحو . . . وصحوت . . . ! ! !
وتخيل بنهاية الطريق المعاكس لم أجدك . . . ولكني وجدت أمور كثيرة تستحق . . . ! ! !
أنا لم أخسرك . . . أنا كسبت نفسي فقط . . . ! ! !
كنت أمشي إتجاهك
كنت لا أجد راحتي إلا بالطريق الذي يهديني لقائك
كنت اُعاكس أقداري. . .
أعاكس نفسي وظنوني . . .
و أجري إليك كطفلة لاتحمل بقلبها سوى الطُهر . . .
لأبثك شعوري الذي تعاظم بوجودك . . .
ويقيني أني لن أكون لسواك . . .
وإبتسامتي التي اختلفت تماماً بعدك منذ أن تعلمت الإبتسام . . .
وكلماتي التي كانت تصفك تختلف عن كل ما نطقت به منذ تعلمت الكلام . . .
والفرح الذي سكن كل خواطري وأحلامي و حتى أحزاني بدت جميلة بعدك أنت . . .
وكنت أنت بالطرف الآخر من حكايتي . . .
الذي لم يتغير به شئ . . .
كنت أنت ...فأنت لا تُجيد أن تكون إلا أنت . . .
لما لم الآحظ أنا ذلك . . . ! ! !
لما كنت فقط أنظر من طرفي فقط إتجاهك ونسيت أنك بطريق يعاكس طريقي . . .
و أننا يوماً لن نلتقي ورغم ذلك إليك جريت . . .
وكنت أُسابق الريح في جريّ. . .
فقد كنت جُل ما تمنيت . . .
ولم أكن أعلم أني لن أصلك أبداً . . .
فقط سأُلحق الخيبة بكل أحلامي بك . . .
أنا اليوم أُجزم بغبائي . . .
أنا اليوم أُقر أني وهبتك ما لاتستحق . . .
وتحملت عناء الألم لمن لا يستحق . . .
وهذه المرة كانت صفعتك على خد العقل لأصحو . . . وصحوت . . . ! ! !
وتخيل بنهاية الطريق المعاكس لم أجدك . . . ولكني وجدت أمور كثيرة تستحق . . . ! ! !
أنا لم أخسرك . . . أنا كسبت نفسي فقط . . . ! ! !