لماذا عقّم بوش وأوباما أيديهما بعد أن تصافحا؟
00000000000000000000000000000000
معرفة الرئيس الأميركي الحالي جورج بوش بخلفه المرتقب باراك أوباما تعود إلى ثلاث سنوات، عندما التقيا في البيت الأبيض عام 2005، وما أثار الاهتمام آنذاك أنّ الرجلين غسلا أيديهما بمعقّم الأيدي «الجل» بعد أن تصافحا، وهو ما أشار إليه أوباما نفسه في كتابه «جرأة الأمل». وقال: «بعد أن تصافحنا، التفت الرئيس إلى أحد مساعديه، الذي سكب جرعة كبيرة من معقّم الأيدي على يده قائلاً: شيء جيد يحميك من أن تصاب بالأنفلونزا».
وقبل عقود، كان مشهد غسل الأيدي بعد المصافحة أمراً غير لائق، وربّما يسبّب خلافات تصل الى الاشتباك بالأيدي، النظيفة منها وغير النظيفة.
أما الآن فقد تغيّر الوضع، وكثيرون يزيدون من احترامهم لمن يصافحهم ثمّ يلهث مسرعاً لغسل يديه بقناني «الجل»، التي باتت منتشرة في الكثير من المحال العمومية، بدلاً من الماء والصابون.
وفي مواسم البرد والأنفلونزا يتزايد الحرص على غسل الأيدي، ليس بعد الأكل فقط، وإنما حتى بعد المصافحة.
وكون الأيدي من أكثر الأعضاء نشاطاً لدى الإنسان، فإنّها تتسبب في أمراض كثيرة، لا سيما في المستشفيات التي تعدّ مرتعاً للفيروسات والبكتيريا.هذا بالنسبة للأمراض العضوية ولكن ؟
كيف نعقم الأمراض الفكرية والعنصرية!!!!!!!!!!!!
منقوووووووووووووووووول
00000000000000000000000000000000
معرفة الرئيس الأميركي الحالي جورج بوش بخلفه المرتقب باراك أوباما تعود إلى ثلاث سنوات، عندما التقيا في البيت الأبيض عام 2005، وما أثار الاهتمام آنذاك أنّ الرجلين غسلا أيديهما بمعقّم الأيدي «الجل» بعد أن تصافحا، وهو ما أشار إليه أوباما نفسه في كتابه «جرأة الأمل». وقال: «بعد أن تصافحنا، التفت الرئيس إلى أحد مساعديه، الذي سكب جرعة كبيرة من معقّم الأيدي على يده قائلاً: شيء جيد يحميك من أن تصاب بالأنفلونزا».
وقبل عقود، كان مشهد غسل الأيدي بعد المصافحة أمراً غير لائق، وربّما يسبّب خلافات تصل الى الاشتباك بالأيدي، النظيفة منها وغير النظيفة.
أما الآن فقد تغيّر الوضع، وكثيرون يزيدون من احترامهم لمن يصافحهم ثمّ يلهث مسرعاً لغسل يديه بقناني «الجل»، التي باتت منتشرة في الكثير من المحال العمومية، بدلاً من الماء والصابون.
وفي مواسم البرد والأنفلونزا يتزايد الحرص على غسل الأيدي، ليس بعد الأكل فقط، وإنما حتى بعد المصافحة.
وكون الأيدي من أكثر الأعضاء نشاطاً لدى الإنسان، فإنّها تتسبب في أمراض كثيرة، لا سيما في المستشفيات التي تعدّ مرتعاً للفيروسات والبكتيريا.هذا بالنسبة للأمراض العضوية ولكن ؟
كيف نعقم الأمراض الفكرية والعنصرية!!!!!!!!!!!!
منقوووووووووووووووووول