حين أحـــاول أن أصفك ،،
أشعر بأني أسبح في خيال واسع،،
في فضــاء واســع،،
أفقد فيه السيطرة على نفســي،،
فينعدم الضغط بين قلبي ونبضــي،،
ألجــأ إلى أقرب الكـــواكب إلي،، إلى
قلبك ليحتــويني،،
فإذا به خـال تمامــاً،، ميت تمامــاً
ويضيـــق بي فضـــاءك المعتــــــم ،،
فأهبـــــــط وأشهد ولادة كلماتي
وهي تخــرج من رحـــم قلمي،،
لأنصـــدم بالحبـــر ينتـــهي ،،
وبالحــــــروف وهي تبكي ،،
وبـــروحي تنـــزف وتنـــزف ،،
لتمتلأ آبـــــــار الدنيا بـــألمي،،
وأبقى عـــاجـــــــزة عن وصفــــك،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حيــــن أحاول أن أصفــــك ،،
تهرب مني أفكـــــاري،،،
تختفي في الشعر آثــــــاري ،،
كأنني لم أكتب يوما شعرا أونثـــراً،،
أو حتى مقولة سمعتها وحفظتها في بالي،،
أبحث عن كلمة (ســـــــر) لتفحر ثورة بركاني،،
عن قطـــرة فيــــــض لتصب شلالات أنهـــــاري،،
وأروي مساحـــــــات قلبي الشاسعة الـــواسعة
باتســــــــــــــــاع المــــدى..
وأبني قصراً لك بيــن أغصــاني ،،
تـحيط بـك حـدائـــق أحـــلامـــي،،
،،،،،،
جاااااارف نحوك شعوري ،، ويعــيق جريـــانه
ملايييييييييييين الســدود ،،
لتصـــــاب بسـاتيني بالجفـــــــاف ،،
وأحــلامي بالجفــــــــــاف،،
وأبقى عاجـــــــزة عن وصفـــــــك ،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حين أحــاول أن أصفــك ،،
أشعر بالزمـــان بعـــود بي للـــوارء ألف عـــام ،،
ويقفز بي للأمـــام ألــف ألــف عــام ،،
وأظل تـــــائهة بامتــــــــداد هذا الزمــــان ،،
احمـــــــل بداخلي بحــــــراً من الذكريــــات ،،
وحباً عميـــقاً،، عميـــقاً ،، كعمق المحيـــــــطات،،
أخشى أن أصفــك،، فتغرق في محيـــط حبي،،
أو تتــــوه مني بيــــن مســـافات عمــــري،،
كثـــــيرة هي طـــرق أوردتــــــي،،
غــزيــــرة هي ينـــــابيـــع قصــدتي،،
عــريقة هي أصــــــــول محبتي ،،
تعود إلى المليووووووووووووون عـــــام ،،
إلى زمـــــــان لم يعرف الحـــــــب،،
بل بدأت بــــــذوره تنبت في داخـلي،،
تثـــــمر بين قصـــــــائــــــــدي،،
أعيــــــــــاها جفــــــــــاف قلبــــك ،،
وأعيــــــــاني طول المســـــــافة بينــك وبينـــي،،
لأبقى عـــــــاجــــــــزة عن وصفـــــــك ،،
أشعر بأني أسبح في خيال واسع،،
في فضــاء واســع،،
أفقد فيه السيطرة على نفســي،،
فينعدم الضغط بين قلبي ونبضــي،،
ألجــأ إلى أقرب الكـــواكب إلي،، إلى
قلبك ليحتــويني،،
فإذا به خـال تمامــاً،، ميت تمامــاً
ويضيـــق بي فضـــاءك المعتــــــم ،،
فأهبـــــــط وأشهد ولادة كلماتي
وهي تخــرج من رحـــم قلمي،،
لأنصـــدم بالحبـــر ينتـــهي ،،
وبالحــــــروف وهي تبكي ،،
وبـــروحي تنـــزف وتنـــزف ،،
لتمتلأ آبـــــــار الدنيا بـــألمي،،
وأبقى عـــاجـــــــزة عن وصفــــك،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حيــــن أحاول أن أصفــــك ،،
تهرب مني أفكـــــاري،،،
تختفي في الشعر آثــــــاري ،،
كأنني لم أكتب يوما شعرا أونثـــراً،،
أو حتى مقولة سمعتها وحفظتها في بالي،،
أبحث عن كلمة (ســـــــر) لتفحر ثورة بركاني،،
عن قطـــرة فيــــــض لتصب شلالات أنهـــــاري،،
وأروي مساحـــــــات قلبي الشاسعة الـــواسعة
باتســــــــــــــــاع المــــدى..
وأبني قصراً لك بيــن أغصــاني ،،
تـحيط بـك حـدائـــق أحـــلامـــي،،
،،،،،،
جاااااارف نحوك شعوري ،، ويعــيق جريـــانه
ملايييييييييييين الســدود ،،
لتصـــــاب بسـاتيني بالجفـــــــاف ،،
وأحــلامي بالجفــــــــــاف،،
وأبقى عاجـــــــزة عن وصفـــــــك ،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حين أحــاول أن أصفــك ،،
أشعر بالزمـــان بعـــود بي للـــوارء ألف عـــام ،،
ويقفز بي للأمـــام ألــف ألــف عــام ،،
وأظل تـــــائهة بامتــــــــداد هذا الزمــــان ،،
احمـــــــل بداخلي بحــــــراً من الذكريــــات ،،
وحباً عميـــقاً،، عميـــقاً ،، كعمق المحيـــــــطات،،
أخشى أن أصفــك،، فتغرق في محيـــط حبي،،
أو تتــــوه مني بيــــن مســـافات عمــــري،،
كثـــــيرة هي طـــرق أوردتــــــي،،
غــزيــــرة هي ينـــــابيـــع قصــدتي،،
عــريقة هي أصــــــــول محبتي ،،
تعود إلى المليووووووووووووون عـــــام ،،
إلى زمـــــــان لم يعرف الحـــــــب،،
بل بدأت بــــــذوره تنبت في داخـلي،،
تثـــــمر بين قصـــــــائــــــــدي،،
أعيــــــــــاها جفــــــــــاف قلبــــك ،،
وأعيــــــــاني طول المســـــــافة بينــك وبينـــي،،
لأبقى عـــــــاجــــــــزة عن وصفـــــــك ،،