
قيس بن الملوّح شاعر العشق والجنون(((مجنــون لـيـلى )))
سأتحدث اليوم بايجاز عن شاعركان مثالللحب العذري ولا يزال .. اشتهر بالشعروكان شقائه.. اشتهر بالحب وكان بلائه..
ليست الغاز فهذه الحقيقة .. كان شقائهاي انه بسبب اشعارهحرم من الزواج من من احبوهي ليلى العامرية ابنة عمه ..
وكان بلائه .. ايانه بسبب الحب فقد عقله ..
سأتحدث اليوم بايجاز عن شاعركان مثالللحب العذري ولا يزال .. اشتهر بالشعروكان شقائه.. اشتهر بالحب وكان بلائه..
ليست الغاز فهذه الحقيقة .. كان شقائهاي انه بسبب اشعارهحرم من الزواج من من احبوهي ليلى العامرية ابنة عمه ..
وكان بلائه .. ايانه بسبب الحب فقد عقله ..
وتناقلت العرب اخباره واشعاره بشغفواعجاب لهذا الحب الذي خلد على مر التاريخ..
لماذا لقب بالمجنون؟؟
لذهاب عقله بشدةعشقه.
تـذكرت لـيلى والسنين الـخواليا
وأيـام لا نـخشى على اللهو ناهيا
ويـوم كـظل الرمح قصرت ظله
بـليلى فـلهاني ومـا كـنت لاهيا
بـثمدين لاحت نار ليلى وصحبتي
بذات الغضى تزجي المطي النواجيا
فـقال بصير القوم وألمحت كوكبا
بـدا فـيسـواد الليل فرداً يمانيا
فـقلت لـه بـل نـار ليلى توقدت
بـعليا تـسامى ضـوؤها فبدا ليا
فـليت ركاب القوم لم تقطع الغضى
ولـيت الغضى ماشى الركاب لياليا
فـياليل كـم من حاجةٍ لي مهممةٍ
إذا جـئتكم بـالليل لـم أدرماهيا
خـلـيلي إن لا تـبكياني ألـتمس
خـليلاً إذا أنـزفت دمعي بكى ليا
فـما أشـرف الأيـفاع إلا صبابة
ولا انـشـد الأشـعار الا تـداويا
وقـديـجمع الله الـشتيتين بعدما
يـظنان كـل الـظن ان لا تـلاقيا
لـحى اللهأقـواماً يـقولون إنـنا
وجـدنا طـوال الدهر للحب شافيا
وعـهدي بليلى وهي ذات مؤصد
تـرد عـلينا بـالعشي الـمواشيا
فـشب بـنو ليلى وشب بنو ابنها
وأعـلاق ليلى في فؤادي كما هيا
إذا مـا جـلسنا مـجلساً نـستلذه
تـواشوابـنا حـتى أمـل مكانيا
سـقى الله جـاراتٍ لليلى تباعدت
بـهن الـنوى حيثا حتللن المطاليا
ولـم يـنسني ليلى أفتقار ولا غنى
ولا تـوبة حتى أحتضنت السواريا
ولا نـسوة صـبغن كـيداء جلعداً
لـتشبه لـيلى ثـم عـرضناها ليا
خـلـيلي لا والله لا أمـلك الـذي
قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا
قـضاها لـغيري وابـتلاني بحبها
فـهلاِِ بـشئٍ غـير لـيلى ابتلانيا
وخـبـرتماني أن تـيماء مـنزلاً
لـليلى إذا ماالصيف ألقى المراسيا
فهذه شهور الصيف عنا قد انقضت
فـما لـلنوى ترمي بليلى المراميا
فـلـو أن واشٍ بـالـيمامة داره
وداري بأعلى حضرموت أهتدى ليا
ومـاذا لـهم لا أحسن الله حالهم
مـن الـحظ في تصريم ليلى حباليا
وقـد كنت أعلو حب ليلى فلم يزل
بي الـنقض والإبرام حتى علانيا
فـيا رب سـوِِ الحببيني وبينها
يـكـون كـفافاً لا عـليا ولا لـيا
فـما طـلع النجم الذي يهتدى به
ولا الـصبح الا هـيجا ذكـرها ليا
ولا سـرت ميلاً من دمشق ولا بدا
سـهيلٍ لأهـل الـشام إلأ بـدا ليا
ولا سُـميت عـندي لها من سميةٍ
مـنا لـناس إلا بـل دمعي ردائيا
ولا هـبت الـريح الجنوب لأرضها
مـن الـليل إلابـت لـلريحِ حانيا
فـأن تـمنعوا ليلى وتحموا بلادها
عـلي فـلن تـحمواعليا لقوافيا
فـأشـهد عـند الله أنـي أُحـبهاُ
فـهذا لـها عـندي فما عندها ليا
قـضى الله بالمعروف منها لغيرنا
وبـالشوق مني والغرامِ قضى ليا
وأن الــذي أمـلتُ يـأم مـالك
أشـاب فـويدي واسـتهان فواديا
أعـد الـليالي لـيلة بـعد لـيلة
وقـد عـشت دهراً لا اعد اللياليا
وأخـرج مـن بـين البيوت لعلني
أحـدث عـنك الـنفس بالليل خاليا
أرانـي إذا صـليت يـممت نحوها
بـوجهي وأن كان المصلي ورائيا
ومـابـي إشـراك ولـكن حـبها
وعظم الجوى اعيا الطبيب المداويا
احـب من الأسماء ما وافق اسمها
أوأشـبهه أو كـان مـنه مدانيا"
خـليلي لـيلى أكبر الحاجِ والمُنى
فـمن لـيبليلى أو فمن ذا لها بيا
لـعمري لـقد أبـكيتني يـاحمامة
الـعقيق وأبـكيت العيون البواكيا
خـليلي ما أرجوا من العيش بعدما
أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا
وتُـجرِم لـيلى ثـم تـعزم أنـني
سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا
فـلمأرى مـثلينا خـليلي صبابةً
أشـد عـلى رغم الأعادي تصافيا
خـليلان لا نـرجوا القاء ولا نرى
خـلـيلين لا يـرجـوان الـتلاقيا
لذهاب عقله بشدةعشقه.
تـذكرت لـيلى والسنين الـخواليا
وأيـام لا نـخشى على اللهو ناهيا
ويـوم كـظل الرمح قصرت ظله
بـليلى فـلهاني ومـا كـنت لاهيا
بـثمدين لاحت نار ليلى وصحبتي
بذات الغضى تزجي المطي النواجيا
فـقال بصير القوم وألمحت كوكبا
بـدا فـيسـواد الليل فرداً يمانيا
فـقلت لـه بـل نـار ليلى توقدت
بـعليا تـسامى ضـوؤها فبدا ليا
فـليت ركاب القوم لم تقطع الغضى
ولـيت الغضى ماشى الركاب لياليا
فـياليل كـم من حاجةٍ لي مهممةٍ
إذا جـئتكم بـالليل لـم أدرماهيا
خـلـيلي إن لا تـبكياني ألـتمس
خـليلاً إذا أنـزفت دمعي بكى ليا
فـما أشـرف الأيـفاع إلا صبابة
ولا انـشـد الأشـعار الا تـداويا
وقـديـجمع الله الـشتيتين بعدما
يـظنان كـل الـظن ان لا تـلاقيا
لـحى اللهأقـواماً يـقولون إنـنا
وجـدنا طـوال الدهر للحب شافيا
وعـهدي بليلى وهي ذات مؤصد
تـرد عـلينا بـالعشي الـمواشيا
فـشب بـنو ليلى وشب بنو ابنها
وأعـلاق ليلى في فؤادي كما هيا
إذا مـا جـلسنا مـجلساً نـستلذه
تـواشوابـنا حـتى أمـل مكانيا
سـقى الله جـاراتٍ لليلى تباعدت
بـهن الـنوى حيثا حتللن المطاليا
ولـم يـنسني ليلى أفتقار ولا غنى
ولا تـوبة حتى أحتضنت السواريا
ولا نـسوة صـبغن كـيداء جلعداً
لـتشبه لـيلى ثـم عـرضناها ليا
خـلـيلي لا والله لا أمـلك الـذي
قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا
قـضاها لـغيري وابـتلاني بحبها
فـهلاِِ بـشئٍ غـير لـيلى ابتلانيا
وخـبـرتماني أن تـيماء مـنزلاً
لـليلى إذا ماالصيف ألقى المراسيا
فهذه شهور الصيف عنا قد انقضت
فـما لـلنوى ترمي بليلى المراميا
فـلـو أن واشٍ بـالـيمامة داره
وداري بأعلى حضرموت أهتدى ليا
ومـاذا لـهم لا أحسن الله حالهم
مـن الـحظ في تصريم ليلى حباليا
وقـد كنت أعلو حب ليلى فلم يزل
بي الـنقض والإبرام حتى علانيا
فـيا رب سـوِِ الحببيني وبينها
يـكـون كـفافاً لا عـليا ولا لـيا
فـما طـلع النجم الذي يهتدى به
ولا الـصبح الا هـيجا ذكـرها ليا
ولا سـرت ميلاً من دمشق ولا بدا
سـهيلٍ لأهـل الـشام إلأ بـدا ليا
ولا سُـميت عـندي لها من سميةٍ
مـنا لـناس إلا بـل دمعي ردائيا
ولا هـبت الـريح الجنوب لأرضها
مـن الـليل إلابـت لـلريحِ حانيا
فـأن تـمنعوا ليلى وتحموا بلادها
عـلي فـلن تـحمواعليا لقوافيا
فـأشـهد عـند الله أنـي أُحـبهاُ
فـهذا لـها عـندي فما عندها ليا
قـضى الله بالمعروف منها لغيرنا
وبـالشوق مني والغرامِ قضى ليا
وأن الــذي أمـلتُ يـأم مـالك
أشـاب فـويدي واسـتهان فواديا
أعـد الـليالي لـيلة بـعد لـيلة
وقـد عـشت دهراً لا اعد اللياليا
وأخـرج مـن بـين البيوت لعلني
أحـدث عـنك الـنفس بالليل خاليا
أرانـي إذا صـليت يـممت نحوها
بـوجهي وأن كان المصلي ورائيا
ومـابـي إشـراك ولـكن حـبها
وعظم الجوى اعيا الطبيب المداويا
احـب من الأسماء ما وافق اسمها
أوأشـبهه أو كـان مـنه مدانيا"
خـليلي لـيلى أكبر الحاجِ والمُنى
فـمن لـيبليلى أو فمن ذا لها بيا
لـعمري لـقد أبـكيتني يـاحمامة
الـعقيق وأبـكيت العيون البواكيا
خـليلي ما أرجوا من العيش بعدما
أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا
وتُـجرِم لـيلى ثـم تـعزم أنـني
سلوت ولا يخفى على الناس ما بيا
فـلمأرى مـثلينا خـليلي صبابةً
أشـد عـلى رغم الأعادي تصافيا
خـليلان لا نـرجوا القاء ولا نرى
خـلـيلين لا يـرجـوان الـتلاقيا