مساء الوطن جميعا ،،،
فيما دعاني أن أكتب موضوعا أستطيع تسميته بالجاد جدا ، ملاحظة صغير ة بدت جليّة من خلال الطرح السابق لي في موضوع موضوعية النقد في مواضيع الأدب في الساحة ،،، حيث كان من المحزن جدا أن أجد عدد الزيارات يصل أحيانا حدود الأربعيين ،، والردود لا تتجاور من قدرها أقل من ربع النسبة من الزائرين ،، وهذا لا أطلبه بسبب انتمائي للموضوع فحسب ،، إنما لإحساسي بانتماء كلّ من يجلس أمام الأزرار ، ويكتب اليسير لكلّ قارئ ،، فما ذكرته كان في اعتقادي أساسا واضحا من أساسات القراءة التي طلبتُ وبكلّ وضوح من المشرفين دعمه ،، ولكن للأسف ،،، من خلال متابعتي ، لم أجد أيّ موضوع زائد متعلّق،، أو أيّ تعليق ينبّه القراء إلى الاهتمام به ،،،
مع احترامي البالغ للكلّ ،، لكن ربّما كان الزوار لا يطمحون إلى التطوير من الساحة الموقرة ،،، أم أنّ مسألة المجاملات الغير جادة ،،، بنعت هذا ناقدا دون أيّ أساس ،، وذلك شاعرا دون أيّ نقد حقيقي ،، للنص ، وتفكيك له ،،، ربما كان ذلك مأساة أتمنى من المشرفين النظر الحقيقي لها ،،، وفيما يجدر بي ذكره ،، أنّ الناقد الحقيقي ،، غالبا ما يتجرّد من عواطف الانتماء بالصداقة ،، أو أي علاقة عاطفية أخرى ،، فينقد النصّ لذاته ،، وفهمه الدقيق ،، وليس حسب مرتبة من يكتبه ،،
وهذا وإن كنتُ لاذعا لذكري ما يحدث ،، إنما هو لصالح ساحة الفكر عموما
مع حبي وتقديري للجميع
فيما دعاني أن أكتب موضوعا أستطيع تسميته بالجاد جدا ، ملاحظة صغير ة بدت جليّة من خلال الطرح السابق لي في موضوع موضوعية النقد في مواضيع الأدب في الساحة ،،، حيث كان من المحزن جدا أن أجد عدد الزيارات يصل أحيانا حدود الأربعيين ،، والردود لا تتجاور من قدرها أقل من ربع النسبة من الزائرين ،، وهذا لا أطلبه بسبب انتمائي للموضوع فحسب ،، إنما لإحساسي بانتماء كلّ من يجلس أمام الأزرار ، ويكتب اليسير لكلّ قارئ ،، فما ذكرته كان في اعتقادي أساسا واضحا من أساسات القراءة التي طلبتُ وبكلّ وضوح من المشرفين دعمه ،، ولكن للأسف ،،، من خلال متابعتي ، لم أجد أيّ موضوع زائد متعلّق،، أو أيّ تعليق ينبّه القراء إلى الاهتمام به ،،،
مع احترامي البالغ للكلّ ،، لكن ربّما كان الزوار لا يطمحون إلى التطوير من الساحة الموقرة ،،، أم أنّ مسألة المجاملات الغير جادة ،،، بنعت هذا ناقدا دون أيّ أساس ،، وذلك شاعرا دون أيّ نقد حقيقي ،، للنص ، وتفكيك له ،،، ربما كان ذلك مأساة أتمنى من المشرفين النظر الحقيقي لها ،،، وفيما يجدر بي ذكره ،، أنّ الناقد الحقيقي ،، غالبا ما يتجرّد من عواطف الانتماء بالصداقة ،، أو أي علاقة عاطفية أخرى ،، فينقد النصّ لذاته ،، وفهمه الدقيق ،، وليس حسب مرتبة من يكتبه ،،
وهذا وإن كنتُ لاذعا لذكري ما يحدث ،، إنما هو لصالح ساحة الفكر عموما
مع حبي وتقديري للجميع