بعد توقف دام قرابة 4 سنوات أعود من جديد فلكم أجمل التحايا من أعــــــ الناس ــــز
جرح في قلب الزمان
جرح في قلب الزمان
إليكِ يا من تقفين هناك في الطرف الآخر من هذا المسرح الكبير الذي نعيش أحداثه الآن والذي أراكِ فيه تنجرفين بسرعة البرق إلى حافة درب الخيال..إليكِ يا وردةً لم أستطع الحفاظ على جمالها ورونقها.. إليك يا طفلة بريئةً لم أستطع أن أُوفر لها ولو جزاءاً بسيطاً من السعادة التي كانت تحلم بها .. إليكِِ يا سمفونية رائعةً لم أستطع عزف ألحانها الشجيه..إليكِ أنتِ أخط إعترافات...........
:
:
الإعتراف الأول:-
منذ الوهلة الأولى تمنيت أُمنيةً كنت أظن أنني من السهل أن أُحققها ..وهي إمتلاك حياتكِ كلها ولا سيما قلبكِ الذي لطالما نبِض بكل معاني الحب والإخلاص لي ولجميع من حولكِ....
:
الإعتراف الثاني:-
لا أُخفيكِ علماً أن تلك الأمنية بدأت تتبدد في الهواء لتُصبح كالسراب الذي يخدعُ كل من يتجه نحوه..حيث بدأت أُحس أنكِ لا تعيرينني أي اهتمام بعد أن كنت اهتمامكِ الأول الذي لطالما أخذ منكِ كل وقتكِ وكل حياتكِ وبعد ذلك سقطُ من السلم الاول في قلبكِ المحب إلى السلم الذي يأتي بعد السلم الأخير ، وأصبحت كالماضي الكئيب الذي لا تتمنين الرجوع إليه وكالرمح القاتل الذي أصاب بجهالة صاحبه أعماق قلب الزمان الصافي .
:
الإعتراف الثالث:-
رغم كل الذي جرى واصلت حبي لكِ..فأحببت فيكِ عطفكِ وقسوتكِ..أحببت فيكِ صمتكِ ورونقكِ ..أحببت فيكِ عزتكِ وكرمك..أحببت فيكِ ثورتكِ وحكمتك..أحببت فيكِ ضعفكِ وقوتك..أحببت فيكِ نُضجكِ وطفولتك..ووجدتكِ إنسانةً أصيلةً في معدنك..
:
الإعتراف الأخير:-
أُقدم لكِ فيه إعتذار عن كل حرف عن كل كلمه عن كل زلة لسان عابرة بين هذه السطور السابقة..وأُهديكِ في نهاية هذه الكلمات المبسطة..باقة زهورٍ معطرةٍ يتوسطها فلبٌ أحبكِ وعشق التراب الذي تمشين عليه ولا يزال يغرق في بحر حبكِ العذب ..ليختم لكِ ما تقدم ذكره من سطور الحقيقة الضائعة هذه بسؤالٍ وحيدٍ أخير ..فهل ستستطيع الأيام أن تستعيد ذكرياتي المبعثرة من على قلب الزمان الجريح
:
:
:
الإعتراف الأول:-
منذ الوهلة الأولى تمنيت أُمنيةً كنت أظن أنني من السهل أن أُحققها ..وهي إمتلاك حياتكِ كلها ولا سيما قلبكِ الذي لطالما نبِض بكل معاني الحب والإخلاص لي ولجميع من حولكِ....
:
الإعتراف الثاني:-
لا أُخفيكِ علماً أن تلك الأمنية بدأت تتبدد في الهواء لتُصبح كالسراب الذي يخدعُ كل من يتجه نحوه..حيث بدأت أُحس أنكِ لا تعيرينني أي اهتمام بعد أن كنت اهتمامكِ الأول الذي لطالما أخذ منكِ كل وقتكِ وكل حياتكِ وبعد ذلك سقطُ من السلم الاول في قلبكِ المحب إلى السلم الذي يأتي بعد السلم الأخير ، وأصبحت كالماضي الكئيب الذي لا تتمنين الرجوع إليه وكالرمح القاتل الذي أصاب بجهالة صاحبه أعماق قلب الزمان الصافي .
:
الإعتراف الثالث:-
رغم كل الذي جرى واصلت حبي لكِ..فأحببت فيكِ عطفكِ وقسوتكِ..أحببت فيكِ صمتكِ ورونقكِ ..أحببت فيكِ عزتكِ وكرمك..أحببت فيكِ ثورتكِ وحكمتك..أحببت فيكِ ضعفكِ وقوتك..أحببت فيكِ نُضجكِ وطفولتك..ووجدتكِ إنسانةً أصيلةً في معدنك..
:
الإعتراف الأخير:-
أُقدم لكِ فيه إعتذار عن كل حرف عن كل كلمه عن كل زلة لسان عابرة بين هذه السطور السابقة..وأُهديكِ في نهاية هذه الكلمات المبسطة..باقة زهورٍ معطرةٍ يتوسطها فلبٌ أحبكِ وعشق التراب الذي تمشين عليه ولا يزال يغرق في بحر حبكِ العذب ..ليختم لكِ ما تقدم ذكره من سطور الحقيقة الضائعة هذه بسؤالٍ وحيدٍ أخير ..فهل ستستطيع الأيام أن تستعيد ذكرياتي المبعثرة من على قلب الزمان الجريح
:
لاتبحث عني لانك ستجدوني بين السطور
الميــاس