محطة الحياة تدوم ببرابيش السولار
وتضخ الدخان لتعطي الحرارة لذاك المحرك ليقم ويتحرك للامام
لكن ما النتيجة بالنهاية انها بقايا دخان يعطي المحرك الساكن بقلبك
الذي كان وردي معي اللون عندما كنت معي عاش وستوطن بالحب
عندما كنت معي
حياتي لم يبقى لهي فيها الا كتاباتي الضائعة
لتلك المراة عندما خرجت وبقيت ذكرها
تمحو الماضي وتحيي ما كان وما كان
الله على ما كان
ساّروية .... لكِ يا كان وكان اوتذكرين
كان وكان ولم يبقى لذات المحب ...علي ... الا اني قلت كان وكان
يا علي الاساطير اعد لنا ما كان وكان
قلت كتبة التاريخ قبل ان اقول لكم كان وكان
فكبرت ..!!
وتعلمت ان بحياتي طرفي الثاني ذاك لاحبة ونتخلد بالحب كأثنان
عرفى معناك يا وجدان
هذة حياتي كنا وكان
ليتكم تعرفووو ذات المحب كم تشتكي عندما تسمع صوت أذان الحب
ويقولها كنا وكان
هذة حياتي معك يا زمان
كان وكان بقايا ذكرى تسطو كالعشب الابيض فوق بواريق الدلال
مع صحوة ذاك الغلام
علي ... انهض وبارك الارض وصلي تراويح الفرض وغروب خاطفي ذات محبي
كم تمنيت أن أصلي بقربك ونعتلي الطاعة ووقتها تزح السماء بالأمطار وتملئ الغيوم بالعشب الاخضر ويعتلي
جوف شمسك الباهت نور اصنام ...
فقط حينها
لعلي اعيد حكايتي للوثن وأسميها كان وكان
فسرها تعابير احرفي من بهوتها وتفككها
ونعتد القيام والسكون والكلام والمقام لك موطني موطني
الهلاك والطلاق والعشق والفراق لك موطني موطني
اهلكتني اهلكتني موتني موتني
اخذتها بصيهل الغدر كانك فرمتني فرمتني مع امها
كنت موطني موطني
الحياة والممات فيك موطني موطني
بقيت ساكن لم تكن كما اعتليتني اعتليتني
موطني موطني
ذات المحب علي السيد زبيدات
13/12/2008
حيث وضعتهم بين النبيذ الساذج كما كنت شريكة بتعليمهم الحب
حيث وضعنهم بين خيط دخاني
حيث اصبحو لي بروث كان كبقايا وجدان سيقارتي
حيث بالنهاية وضعتهم بحاوية كلام النسيان
من جديد
كان كما كنا وكان
علي زبيدات
ذات المحب لا تعرف الا الكتابة لعلها تبرء
وتسكنك موطني موطني حيث هي بذاك المكان
وتضخ الدخان لتعطي الحرارة لذاك المحرك ليقم ويتحرك للامام
لكن ما النتيجة بالنهاية انها بقايا دخان يعطي المحرك الساكن بقلبك
الذي كان وردي معي اللون عندما كنت معي عاش وستوطن بالحب
عندما كنت معي
حياتي لم يبقى لهي فيها الا كتاباتي الضائعة
لتلك المراة عندما خرجت وبقيت ذكرها
تمحو الماضي وتحيي ما كان وما كان
الله على ما كان
ساّروية .... لكِ يا كان وكان اوتذكرين
كان وكان ولم يبقى لذات المحب ...علي ... الا اني قلت كان وكان
يا علي الاساطير اعد لنا ما كان وكان
قلت كتبة التاريخ قبل ان اقول لكم كان وكان
فكبرت ..!!
وتعلمت ان بحياتي طرفي الثاني ذاك لاحبة ونتخلد بالحب كأثنان
عرفى معناك يا وجدان
هذة حياتي كنا وكان
ليتكم تعرفووو ذات المحب كم تشتكي عندما تسمع صوت أذان الحب
ويقولها كنا وكان
هذة حياتي معك يا زمان
كان وكان بقايا ذكرى تسطو كالعشب الابيض فوق بواريق الدلال
مع صحوة ذاك الغلام
علي ... انهض وبارك الارض وصلي تراويح الفرض وغروب خاطفي ذات محبي
كم تمنيت أن أصلي بقربك ونعتلي الطاعة ووقتها تزح السماء بالأمطار وتملئ الغيوم بالعشب الاخضر ويعتلي
جوف شمسك الباهت نور اصنام ...
فقط حينها
لعلي اعيد حكايتي للوثن وأسميها كان وكان
فسرها تعابير احرفي من بهوتها وتفككها
ونعتد القيام والسكون والكلام والمقام لك موطني موطني
الهلاك والطلاق والعشق والفراق لك موطني موطني
اهلكتني اهلكتني موتني موتني
اخذتها بصيهل الغدر كانك فرمتني فرمتني مع امها
كنت موطني موطني
الحياة والممات فيك موطني موطني
بقيت ساكن لم تكن كما اعتليتني اعتليتني
موطني موطني
ذات المحب علي السيد زبيدات
13/12/2008
حيث وضعتهم بين النبيذ الساذج كما كنت شريكة بتعليمهم الحب
حيث وضعنهم بين خيط دخاني
حيث اصبحو لي بروث كان كبقايا وجدان سيقارتي
حيث بالنهاية وضعتهم بحاوية كلام النسيان
من جديد
كان كما كنا وكان
علي زبيدات
ذات المحب لا تعرف الا الكتابة لعلها تبرء
وتسكنك موطني موطني حيث هي بذاك المكان