أتعجب من هؤلاء الذين يدّعون الحب هؤلاء الذين يوهمون الفتيات بمسمى الحب أو اللواتي يوهمن الفتية بمسمى الحب( والسائد بلا شك هو النوع الأول)
أنا لا أهاجم أحد ولكنها الحقيقة وهذا هو الواقع الذي يغفل عنه الكثير مناَّ.
سمعنا كثيراً وعرفنا أكثر، فتيات ذهبن في مهب الريح ضحية لعبة استولت على مسمى الحب كاسم لها. و الغريب في الموضوع عندما يكون الجاني قريب المجني عليها كأن يكون ابن عمها أو ابن خالها أو ابن عمتها أو ابن خالتها أو حتى ابن بلدها نعم ابن بلدها فهذا أيضاً غريب.
عندما تنتشر قصة على صفحة الإنترنت عن فتاة اغتصبها شاب مستخدماً الحب كطُعم،منطقياً لا يُذكر اسم الفتاة ولكن يقال فتاة عمانية ألا يُسيء هذا المصطلح لسمعة بنات البلد العمانيات(1000علامة استفهام)
طيب وأخت الشاب الجاني أليست عمانية أليست سمعة أخته من سمعت بنات بلدها والعكس صحيح(1000علامة استفهام)
إذن هو يغار على أخته ويخاف على سمعتها ألا يغار على بنات بلده وسمعتهن أ و لسن أخواته(1000علامة استفهام)
هل هذا يسمى التفكير المنطقي أم الشهامة أم النخوة أم ماذا(1000علامة استفهام)
والفئة الأقوى هي الفئة التي يمثل فيها الشاب دور العاشق الولهان على قريبته التي تربت معه في بيت واحد وبعد أن يوقعها في شباكه تظهر أنيابه ومخالبه وكأنه شبل كبر متحولاً إلى أسد.لينقضّ عليها غير مبالٍ بالعواقب وكل تفكيره في تلك اللحظة محصور على مصالحه الخاصة.و كدليل أعرف فتاه أحبها أو أوهمها بالحب ابن عمتها الذي تربت معه في بيت واحد وشاع خبر قصتهما بين أفراد الحي وليس أفراد الأسرة والكل كان يتمنى لهم الخير وأن تتم الخطوبة بعد انتهاء الفتاة من دراستها الثانوية ومن ثم تتوج هذه القصة بالزواج.ولكن كما يقال"ارتفعت كفة عن الأخرى" فلقد ظهر الوجه الأخر لإبن العم وأغتصب الفتاة المسكينة دون رحمه أو نخوة أو غيره وبدأ الجنين يتحرك في أحشائها وعندما صارحته اتهمها بقلة الأخلاق وبقلة العقل وبعدها اضطرت الفتاة إلى إخبار جدها ولم ينجح الجد سوى في إجبار الشاب على الزواج بالفتاة وتزوجها ولكن بعد أن وضعت المولود طلقها.
في رأيكم ماذا ستقول الفتاة لابنتها عندما تسأل عن سبب انفصال أبويها ولماذا تتحمل الأم الغلطة بمفردها مع أنها غلطة مشتركة بينهما وبرز فيها دور الأب.
أين الغيرة(1000علامة استفهام)
يقولون أن الفتيات السبب فتبرجهن وحركاتهن....الخ يدفع الشاب لهذه الأفعال
إذن كيف استطاع سيدنا يوسف عليه السلام مقاومة امرأة العزيز عندما راودته عن نفسه. يقولون بأنها هي من توقعهم في شباكها فعدم رزانتها ووقارها توصلهم للجنون هم لهم الحق في ضربها إذا كانوا فعلاً يغارون ويجنون(من رأى منكم منكراً فليغيره بيده وإن لم يستطع فبلسانه وإن لم يستطع فبقلبه،وذلك أضعف الإيمان). ولكن في هذا الزمن من هو ولي الأمر الذي يرضى بأن يمد رجل غريب يده على ابنته؟
أخبرني والدي ذات يوم عندما كان في العشرينات من عمره أن والده ضرب فتاه كانت تسكن في حيهم كانت غير رزينة وكانت تزعج الناس بحركاتها(ولكن لم تكن حركات دلع وغنج وسفور)وذات يوم ثار عليها جدي غضباً وغيره وضربها فتضخم الموضوع ووصل إلى مركز الشرطة واعترض والدا الفتاة على ذلك ولكن بقية أهلها أيدوا فعلته وكذلك أهل الحي.
ألسنا أبناء بلد واحدة ألا ننتمي إلى نفس الدين ألا تجمعنا هوية مشتركة(1000علامة استفهام).
أنا لا أهاجم أحد ولكنها الحقيقة وهذا هو الواقع الذي يغفل عنه الكثير مناَّ.
سمعنا كثيراً وعرفنا أكثر، فتيات ذهبن في مهب الريح ضحية لعبة استولت على مسمى الحب كاسم لها. و الغريب في الموضوع عندما يكون الجاني قريب المجني عليها كأن يكون ابن عمها أو ابن خالها أو ابن عمتها أو ابن خالتها أو حتى ابن بلدها نعم ابن بلدها فهذا أيضاً غريب.
عندما تنتشر قصة على صفحة الإنترنت عن فتاة اغتصبها شاب مستخدماً الحب كطُعم،منطقياً لا يُذكر اسم الفتاة ولكن يقال فتاة عمانية ألا يُسيء هذا المصطلح لسمعة بنات البلد العمانيات(1000علامة استفهام)
طيب وأخت الشاب الجاني أليست عمانية أليست سمعة أخته من سمعت بنات بلدها والعكس صحيح(1000علامة استفهام)
إذن هو يغار على أخته ويخاف على سمعتها ألا يغار على بنات بلده وسمعتهن أ و لسن أخواته(1000علامة استفهام)
هل هذا يسمى التفكير المنطقي أم الشهامة أم النخوة أم ماذا(1000علامة استفهام)
والفئة الأقوى هي الفئة التي يمثل فيها الشاب دور العاشق الولهان على قريبته التي تربت معه في بيت واحد وبعد أن يوقعها في شباكه تظهر أنيابه ومخالبه وكأنه شبل كبر متحولاً إلى أسد.لينقضّ عليها غير مبالٍ بالعواقب وكل تفكيره في تلك اللحظة محصور على مصالحه الخاصة.و كدليل أعرف فتاه أحبها أو أوهمها بالحب ابن عمتها الذي تربت معه في بيت واحد وشاع خبر قصتهما بين أفراد الحي وليس أفراد الأسرة والكل كان يتمنى لهم الخير وأن تتم الخطوبة بعد انتهاء الفتاة من دراستها الثانوية ومن ثم تتوج هذه القصة بالزواج.ولكن كما يقال"ارتفعت كفة عن الأخرى" فلقد ظهر الوجه الأخر لإبن العم وأغتصب الفتاة المسكينة دون رحمه أو نخوة أو غيره وبدأ الجنين يتحرك في أحشائها وعندما صارحته اتهمها بقلة الأخلاق وبقلة العقل وبعدها اضطرت الفتاة إلى إخبار جدها ولم ينجح الجد سوى في إجبار الشاب على الزواج بالفتاة وتزوجها ولكن بعد أن وضعت المولود طلقها.
في رأيكم ماذا ستقول الفتاة لابنتها عندما تسأل عن سبب انفصال أبويها ولماذا تتحمل الأم الغلطة بمفردها مع أنها غلطة مشتركة بينهما وبرز فيها دور الأب.
أين الغيرة(1000علامة استفهام)
يقولون أن الفتيات السبب فتبرجهن وحركاتهن....الخ يدفع الشاب لهذه الأفعال
إذن كيف استطاع سيدنا يوسف عليه السلام مقاومة امرأة العزيز عندما راودته عن نفسه. يقولون بأنها هي من توقعهم في شباكها فعدم رزانتها ووقارها توصلهم للجنون هم لهم الحق في ضربها إذا كانوا فعلاً يغارون ويجنون(من رأى منكم منكراً فليغيره بيده وإن لم يستطع فبلسانه وإن لم يستطع فبقلبه،وذلك أضعف الإيمان). ولكن في هذا الزمن من هو ولي الأمر الذي يرضى بأن يمد رجل غريب يده على ابنته؟
أخبرني والدي ذات يوم عندما كان في العشرينات من عمره أن والده ضرب فتاه كانت تسكن في حيهم كانت غير رزينة وكانت تزعج الناس بحركاتها(ولكن لم تكن حركات دلع وغنج وسفور)وذات يوم ثار عليها جدي غضباً وغيره وضربها فتضخم الموضوع ووصل إلى مركز الشرطة واعترض والدا الفتاة على ذلك ولكن بقية أهلها أيدوا فعلته وكذلك أهل الحي.
ألسنا أبناء بلد واحدة ألا ننتمي إلى نفس الدين ألا تجمعنا هوية مشتركة(1000علامة استفهام).
للحديث بقية
: 
: 
: