((متى ينتهي عذابك يا معذبني بجفاك))
الاهانة تلو الإهانة ...جروح لاتبرى ...وقلب مكسور...كبرياء امرأة وغرور رجل ....مسلسل من الدموع لم تكتب له نهاية... عذاب تحب واحد مايعرف غلاك... . عذاب تحب قلب مافكر حتى بهواك.. متى ينتهي عذابي يامعذبني بجفاك ؟؟؟ روايتي الاولى بقلمي
|--*¨®¨*--|الفصل الأول |--*¨®¨*--|
اصوات الزغاريط مالية المكان .. الكل فرحان ومبسوط .. الا بعض القلوب الحزينة ... الكل يهني ويبارك بمناسبة زواج فهد من بنت عمه عبير
كان الفرح ولا اروع ... في قاعة رائعة وفخمة في احد احياء جدة الراقية ... جاء وقت الزفة والكل متحمس يشوف عبير وهي بفستان فرحها الابيض
ويشوف فهد مطير عقول البنات بوسامته وجماله ... بدأت الزفة بموسيقى رومنسية هادية وانظار الجميع على الباب اللي حيخرج منه العرسان ..
بدأت موسيقى اقوى من الموسيقى الاولى وانفتح الباب باغنية (( طلي بالابيض طلي يازهرة نيسان )) ظهروا العرسان بطلة ولا اروع .. العيون
تعلقت بيهم وبس .. كانت عبير بفستانها الابيض مثل اميرة الف ليلة وليلة جميلة بمعنى الكلمة .. كانت لابسة فستان ابيض عليه كريستلات
بتلمع كان الفستان مفتوح من الصدر والظهر يغطي الصدر بطانة اما جهة البطن شفاف والكريستال في كل مكان والطرحة الطويلة المرمية على
ظهرها والتاج المزين شعرها الاسود الحرير كانت رافعة شعرها بتسريحة حلووة ومكياج اروع شدو ذهبي مع اللون السكري والبلاشر الوردي على
خدودها المحمرة خجل وقلوس احمر فيله لمعة والعريس فهد له جاذبية حلوة وسيم مرررة وسيم عيونه واسعة مثل الصقر وانفه حاد مثل السيف
لما يضحك له غميزات تميزه وتزيد جماله له هيبة قدام الرجال مع طوله اللي يميزه وجسمه الرياضي .. وصلوا للكوشة اللي كان تصميمها رائع
مثل تصميم القصور الفخمة كراسي ذهبية والشرايط الذهبية في كل مكان الانوار عليهم وبس .. ابتسامة عبير مافارقتها ... وابتسامة فهد كانت
جامدة ومصطنعة .. اكلها الكيك بكل برود وشربوا العصير .. كانت عبير حاسة بجفاه .. بس كانت تقول امكن ارتباك عشان الحريم .. صورتهم
المصورة كم صورة حلوة ولقطات اروع ... انتهى الفرح والكل رجع لبيته ويدعي لهم بالسعادة والرفاه والبنين .. خرج فهد من الفرح للسيارة وعبير
كانت تودع امها والدموع اللي خربت مكايجها وسلمت على اخواتها وصحباتها اللي يباركوا واللي يبكوا كأن البنت حتروح ومح ترجع ..
ندى ( صحبة عبير الروح بالروح ) تبكي من قلبها : ااااااه ياعبير حاشتقلك -ضموا بعض والدموع ماتخلص- انتبهي لحالك
عبير ( ودموعها اربع اربع ) : وانا كمان حاشتقلك ياقلب عبير انتي
سلمى ( اخت عبير ) يللااا ياعبير ماصارت لو مسافرة جزر الواق واق كان ماعملوا كدا
عبير ضحكت من بين دموعها : ههههههههههه
تالا ( صحبة عبير ) اشوفك على خير ياعبير - ضمتها -
عبير : ان شاء الله زوريني كل يوم طيب
ريما ( اخت فهد وبنت عم عبير ) : هههههههه من عيوننا هذا لو ماطردنا فهد بالنعال - الله يكرمكم -
الكل : هههههههههههههههههه
خرجت عبير واصوات الزغاريط من وراها دخلت السيارة واتحركت والكل يدعي الله يسعدهم ويتمم لهم على خير يارب
الاهانة تلو الإهانة ...جروح لاتبرى ...وقلب مكسور...كبرياء امرأة وغرور رجل ....مسلسل من الدموع لم تكتب له نهاية... عذاب تحب واحد مايعرف غلاك... . عذاب تحب قلب مافكر حتى بهواك.. متى ينتهي عذابي يامعذبني بجفاك ؟؟؟ روايتي الاولى بقلمي
|--*¨®¨*--|الفصل الأول |--*¨®¨*--|
اصوات الزغاريط مالية المكان .. الكل فرحان ومبسوط .. الا بعض القلوب الحزينة ... الكل يهني ويبارك بمناسبة زواج فهد من بنت عمه عبير
كان الفرح ولا اروع ... في قاعة رائعة وفخمة في احد احياء جدة الراقية ... جاء وقت الزفة والكل متحمس يشوف عبير وهي بفستان فرحها الابيض
ويشوف فهد مطير عقول البنات بوسامته وجماله ... بدأت الزفة بموسيقى رومنسية هادية وانظار الجميع على الباب اللي حيخرج منه العرسان ..
بدأت موسيقى اقوى من الموسيقى الاولى وانفتح الباب باغنية (( طلي بالابيض طلي يازهرة نيسان )) ظهروا العرسان بطلة ولا اروع .. العيون
تعلقت بيهم وبس .. كانت عبير بفستانها الابيض مثل اميرة الف ليلة وليلة جميلة بمعنى الكلمة .. كانت لابسة فستان ابيض عليه كريستلات
بتلمع كان الفستان مفتوح من الصدر والظهر يغطي الصدر بطانة اما جهة البطن شفاف والكريستال في كل مكان والطرحة الطويلة المرمية على
ظهرها والتاج المزين شعرها الاسود الحرير كانت رافعة شعرها بتسريحة حلووة ومكياج اروع شدو ذهبي مع اللون السكري والبلاشر الوردي على
خدودها المحمرة خجل وقلوس احمر فيله لمعة والعريس فهد له جاذبية حلوة وسيم مرررة وسيم عيونه واسعة مثل الصقر وانفه حاد مثل السيف
لما يضحك له غميزات تميزه وتزيد جماله له هيبة قدام الرجال مع طوله اللي يميزه وجسمه الرياضي .. وصلوا للكوشة اللي كان تصميمها رائع
مثل تصميم القصور الفخمة كراسي ذهبية والشرايط الذهبية في كل مكان الانوار عليهم وبس .. ابتسامة عبير مافارقتها ... وابتسامة فهد كانت
جامدة ومصطنعة .. اكلها الكيك بكل برود وشربوا العصير .. كانت عبير حاسة بجفاه .. بس كانت تقول امكن ارتباك عشان الحريم .. صورتهم
المصورة كم صورة حلوة ولقطات اروع ... انتهى الفرح والكل رجع لبيته ويدعي لهم بالسعادة والرفاه والبنين .. خرج فهد من الفرح للسيارة وعبير
كانت تودع امها والدموع اللي خربت مكايجها وسلمت على اخواتها وصحباتها اللي يباركوا واللي يبكوا كأن البنت حتروح ومح ترجع ..
ندى ( صحبة عبير الروح بالروح ) تبكي من قلبها : ااااااه ياعبير حاشتقلك -ضموا بعض والدموع ماتخلص- انتبهي لحالك
عبير ( ودموعها اربع اربع ) : وانا كمان حاشتقلك ياقلب عبير انتي
سلمى ( اخت عبير ) يللااا ياعبير ماصارت لو مسافرة جزر الواق واق كان ماعملوا كدا
عبير ضحكت من بين دموعها : ههههههههههه
تالا ( صحبة عبير ) اشوفك على خير ياعبير - ضمتها -
عبير : ان شاء الله زوريني كل يوم طيب
ريما ( اخت فهد وبنت عم عبير ) : هههههههه من عيوننا هذا لو ماطردنا فهد بالنعال - الله يكرمكم -
الكل : هههههههههههههههههه
خرجت عبير واصوات الزغاريط من وراها دخلت السيارة واتحركت والكل يدعي الله يسعدهم ويتمم لهم على خير يارب