قصيدة وحيده 00 كتبتها في ساعات الحزن 00فلتتغنوا من جثامين حروفي
إن كان للحرف الحزين غناء ولكنات مسيقيه 00ولتبكوا إن كان مفعما ً بأباريق الدموع 0
فلنبدأ0
تحياتي لكم
جبر الألم
إن كان للحرف الحزين غناء ولكنات مسيقيه 00ولتبكوا إن كان مفعما ً بأباريق الدموع 0
فلنبدأ0
وحيدا ً على كثبات الغيوم ِ
ومجرى النجوم ِ
وضوء القمر
وحيدا ً على نسمات الهواء ِ
وفصل الشتاء ِ
وعبق الزهر
وحيدا ً بذاك المساء العليل ِ
فتى ً كالشليل ِ
أعد الحصى
وجلود الصخر
ومذ كنت طفلا ً أجود البوادي
وكل الروابي
أخفف من معضلات الكبر
وقفت أباكي وأندب حظي
كندب النساء ِ
على المحتضر
وأنظر حولي يمينا ً شمالا ً 0000
شمالا ً يمينا ً 000
لكي لا يراني
فتا ً عابرا ً أستغيث الدموع َ
ويوقد من وجنتي الشموع َ
وينشر من جانبي َّ الخبر
********************
وحيدا ً بتلك الجبال الشهيقه
وبين صخور الأديم العريقه
أسامر نفسي000
لعليَّ حين أسامر نفسي 000
أخفف من مقلتيَّ الحريقه
وعليَّ حين أسامر نفسي 00
أفرق بين العدو اللدود
وبين حبيبي الحنون الودود
وكل الأمور 00خيار ٍ وشر
فما نفعت خاتمات الطريقه
ولو جزء من مجزءات الدقيقه
لأن العشيقه 000
أبت أن تكون لقلبي رفيقه
كذا أن ترد لقلبي رحيقه
وأن تستعيد لصدري شهيقه
وتخرجني من غباب الخطر
يكللني الحزن من نبت ساسي
ويخمصني من مرافع رأسي
فشيب رأسي ودثــّـر ساسي
فصرت كمثل العداة ِ طريدا ً
يكر إليَّ ومنه أفر
فإني كمثل شجار الرحيق
ببستان متك ٍ ومسك ٍ رقيق ِ
ويروى بماء ٍ مهين ٍ بريق ِ
لأن جذوري بجنب الزهر
ومجرى النجوم ِ
وضوء القمر
وحيدا ً على نسمات الهواء ِ
وفصل الشتاء ِ
وعبق الزهر
وحيدا ً بذاك المساء العليل ِ
فتى ً كالشليل ِ
أعد الحصى
وجلود الصخر
ومذ كنت طفلا ً أجود البوادي
وكل الروابي
أخفف من معضلات الكبر
وقفت أباكي وأندب حظي
كندب النساء ِ
على المحتضر
وأنظر حولي يمينا ً شمالا ً 0000
شمالا ً يمينا ً 000
لكي لا يراني
فتا ً عابرا ً أستغيث الدموع َ
ويوقد من وجنتي الشموع َ
وينشر من جانبي َّ الخبر
********************
وحيدا ً بتلك الجبال الشهيقه
وبين صخور الأديم العريقه
أسامر نفسي000
لعليَّ حين أسامر نفسي 000
أخفف من مقلتيَّ الحريقه
وعليَّ حين أسامر نفسي 00
أفرق بين العدو اللدود
وبين حبيبي الحنون الودود
وكل الأمور 00خيار ٍ وشر
فما نفعت خاتمات الطريقه
ولو جزء من مجزءات الدقيقه
لأن العشيقه 000
أبت أن تكون لقلبي رفيقه
كذا أن ترد لقلبي رحيقه
وأن تستعيد لصدري شهيقه
وتخرجني من غباب الخطر
يكللني الحزن من نبت ساسي
ويخمصني من مرافع رأسي
فشيب رأسي ودثــّـر ساسي
فصرت كمثل العداة ِ طريدا ً
يكر إليَّ ومنه أفر
فإني كمثل شجار الرحيق
ببستان متك ٍ ومسك ٍ رقيق ِ
ويروى بماء ٍ مهين ٍ بريق ِ
لأن جذوري بجنب الزهر
تحياتي لكم
جبر الألم