هذه القصة تحكي عن ثلاثةرجال من اماكن متفرقة ومن مستويات اجتماعية ومختلفة ومن مراحل عمرية متفاوتة جمعتهم نفوسهم المريضة وقلوبهم المليئة بالشر ونزعاتهم الاجرامية...حتى انهم اذا اجتمعوا تباهوا بافعالهم الدنيئة امام بعضهم...وذات يوم احتدم النقاش فيما بينهم فكل واحد منهم يعتبر نفسة الاكثر شرا ونذالة ...الى ان توصلوا الى حل يرضي جميع الاطراف ...الا وهو ان يلتقوا غدا في نفس الموعد ويبحثون في الشوارع عن شخص ايا كان هذا الشخص ويمارس كل واحد منهم اكثر ما يستطيع من اعمال الشر...
وفي اليوم الوعود اجتمع اولاد ابليس الثلاثة واخذوا يسيرون في الشوارع بحثا عن فريسة...وبينما هم يواصلون سيرهم ..ظهرت امامهم سيدة عجوز محنية الظهر بالكاد تستطيع المشي متكاة على عكازها...وقبل ان تقترب منهم انقض عليها الاول وسحبها بقوه الى مكان منعزل وانهال ضربا عليها بعكازها وهي تضرخ وتسترحمة ان يكف عنها ولكنه مستمر بوحشيتهالى ان كفت العجوز المسكينة عن الصراخ وصمتت الى الابد...ولم يكد ان ينتهي الاول منها حتى تقدم الثاني ليكمل ما بداه الاول بوحشيته اكبر... حيث جردها من ثيابها الملطخة بالدم وقام(والعياذ بالله)باغتصابها وهي ميته...ولم يكتف بذلك...فبعد انتهائه من فعلتة المخزية ربطاها بحبل وعلقها على جذع الشجرة وهي عارية تماما...وبعد دقائق معدوده اخذها الاول والثاني لالتقاط انفاسهما...انتبهوا ان الى ان زميلهم الثالث لم يقدم باي فعل بل انه ظل واقفا مكانه ولم يتحرك منذ البداية وهو المعروف بينهم بانه الاكثر من يتباهى بجرائمة...فكسر احدهم الصمت وسال الثالث:اراك لم تقم باي عمل حتى الان... هل هذا اعتراف بهزمتك وباننا اثبتنا اننا اكثر منك شرا...رد عليهم الثالث:لا ابدا...كنت انتظر حتى تنتهوا لاقول لكم بان تلك السيدة العجوز...كانت (امي) لا تعليق
وفي اليوم الوعود اجتمع اولاد ابليس الثلاثة واخذوا يسيرون في الشوارع بحثا عن فريسة...وبينما هم يواصلون سيرهم ..ظهرت امامهم سيدة عجوز محنية الظهر بالكاد تستطيع المشي متكاة على عكازها...وقبل ان تقترب منهم انقض عليها الاول وسحبها بقوه الى مكان منعزل وانهال ضربا عليها بعكازها وهي تضرخ وتسترحمة ان يكف عنها ولكنه مستمر بوحشيتهالى ان كفت العجوز المسكينة عن الصراخ وصمتت الى الابد...ولم يكد ان ينتهي الاول منها حتى تقدم الثاني ليكمل ما بداه الاول بوحشيته اكبر... حيث جردها من ثيابها الملطخة بالدم وقام(والعياذ بالله)باغتصابها وهي ميته...ولم يكتف بذلك...فبعد انتهائه من فعلتة المخزية ربطاها بحبل وعلقها على جذع الشجرة وهي عارية تماما...وبعد دقائق معدوده اخذها الاول والثاني لالتقاط انفاسهما...انتبهوا ان الى ان زميلهم الثالث لم يقدم باي فعل بل انه ظل واقفا مكانه ولم يتحرك منذ البداية وهو المعروف بينهم بانه الاكثر من يتباهى بجرائمة...فكسر احدهم الصمت وسال الثالث:اراك لم تقم باي عمل حتى الان... هل هذا اعتراف بهزمتك وباننا اثبتنا اننا اكثر منك شرا...رد عليهم الثالث:لا ابدا...كنت انتظر حتى تنتهوا لاقول لكم بان تلك السيدة العجوز...كانت (امي) لا تعليق