طلعها هضيم
قد تجلب الخير وتنبئ بمستقبل عظيم وقد أحبها وربما أحببتها فعلاً ..وكم تنتابني أحساسيس بأنني سأفقدها وبأنها ستغيب عني عاجلاً أو أجلاً...
ماكذب الفؤاد
لم أقف يوماً مخذولاً ولا تنقصني الشجاعة لأبوح بمشاعري وها أنا اليوم أفتقد لمساتي الأبداعية التي عُرفت بها فلما ياترى ...
أوهن البيوت
تترائى في خفة تتمايل في لفة تتراقص كأنها لبنة لم يكن لوقع خطواتها مثيل ولم أعرف سواها بديل لكنة بين العربية والعجمية...
كيف تُقــــرأ
أحتجت وقت طويل لأفهم ما تعنيه ولا زلت في حيرة من أمري فحروفها لا تزال تصعُب علي ولكلماتها أقف موقف العاجز الوهن ....
ماذا تُريــد
لم أعد أدري فهيهات أن تبدي السرائر ما تخفيه هل نظرتها تكفي هل بسمتها تُرضي هل ضحكتها تُشفي ربما ستُبكي بقدر ما تُخفي....
سمات متشابهــة
لها صفات بنات جنسها وتختلف عن بني جنسها بكثير ذكاء وفطنة جمال وفتنة كبرياء في تواضع وقوة في رحمة شجاعة يصاحبها حياء...
نهاية عقيمة
في النهاية تضاد مع فرحة البداية وأختيار الطريق الصعب ظلال قد لا ترسو عليها الأمال فالمحال محال وهنا ينقطع الوصال...
طباعنـــــــا
قد تختلف وقد نلتق في نقاط في الأسلوب والحوار والنظرة الأيجابية وفي حب الخير وأحترام جنس بني الأنسان ولكن الأختلاف موجود....
الأختيار الصعب
كتبت كثيراً ويا ريتها فهمت ما كتبت ولكنها أبت إلا أن تختار ما يرضى غرورها وما يسكن شجونها قد تكون محقة في ذلك وقد أكون المخطئ...
راية الأستسلام
قد أكون رفعتها مراراً لأربح قضاياي ولن أخسر هذه المرة ولو فقدت قلبي سيكون شهيداً هذه المرة ليحقق راحة من أحببت فلا ضير أذن...
كأننا لم نلتقي
هل ذلك ممكن أجابني معظهم بأن ذلك ممكن مهما لاقينا من صعاب في فهم مراسيم نهاية تلك الحياة وسأرضى أن كان ذلك قدري...
***
من وقع فقد وقع ومن حلم فقد أفاق ومن سهر الليالي فقد شُغل ..
ومن عاش أيامها ولياليها فقد بُهت بالمنتظر وما هو إلى سحرٌ يؤثر ..
من وقع فقد وقع ومن حلم فقد أفاق ومن سهر الليالي فقد شُغل ..
ومن عاش أيامها ولياليها فقد بُهت بالمنتظر وما هو إلى سحرٌ يؤثر ..
أقول لهم كما كنت أقول وسأفعل ما يستوجب فعله ولن أنتصر إن لم أقاتل..
وما نصري إلا بالله ولن أنظر إلى حرفي وهو ينزف قولاً سيصدر فعلاً..
ولن تنتهي حكايتي معكم طالما أنكم تعرفتم بي فستعرفونني عن قريب..
وما نصري إلا بالله ولن أنظر إلى حرفي وهو ينزف قولاً سيصدر فعلاً..
ولن تنتهي حكايتي معكم طالما أنكم تعرفتم بي فستعرفونني عن قريب..
بقلم ورود المحبة...