زهد العين
اطوي وانطوي تحت كتفي واضوي كل معالمكِ
. !! لا بأس أن بكيت وانتي من شفقتكِ عليّ تبكي
رأت عيني مايكفي !! ولكن رؤيتكِ انتي تكفي
متى أراكِ
أخاف أضحمل من خضم وجدي
الا تريدين جروحي تشفي !!
زهدت عيني . وطابت نفسي عن سواكِ
ألم ٌ ثم ألمٌ
ثم ألم ومن ثم حتفي
والى هناء اقول لكم يكفي
وليدة تعشق لحظتي
اطوي وانطوي تحت كتفي واضوي كل معالمكِ
. !! لا بأس أن بكيت وانتي من شفقتكِ عليّ تبكي
رأت عيني مايكفي !! ولكن رؤيتكِ انتي تكفي
متى أراكِ
أخاف أضحمل من خضم وجدي
الا تريدين جروحي تشفي !!
زهدت عيني . وطابت نفسي عن سواكِ
ألم ٌ ثم ألمٌ
ثم ألم ومن ثم حتفي
والى هناء اقول لكم يكفي
وليدة تعشق لحظتي
فمنهم من ينظر الى اللحظة بانها مدمرة لكيانه حيث لا يستطيع ان يترجمها بسطر على ورق كذكرى .. ومما لاحظت ان البعض يخجل من لحظاته كونه يحسها انها لحظة ضعف ويتناسى آنفا ً بكبريائه ...~!@q فـــــــــتبقى اللحظات هي المنبر الرعراع ...