عذرا سيدي...
لا أدري ماأكتب...
ولاأدري ماالمقال...
ولاأعرف من أين أبدأ صياغة هذا السؤال...
عذرا سيدي...
الكثير يدور في خاطري...
ولكن لا أدري من أين أبدأ...
عذرا سيدي...فقد ضاقت الحال...
وأصبح سؤالي صمتاقاتلا ينهش في داخلي...
لا أدري ماذا أقول...
ومن أين أبدأ باالمقول...
سؤال وسؤال في داخلي يدور...
عذرا سيدي...لا أرى غير السطور...
,,
,,
,,
وقد بدأ الصمت ينطق...
وقد بدأ الصمت ينطق...
أين كنت أنا مأسور؟؟....
وكأني في قيعان البحور...
وماهذا الزمن المغرور؟؟...
أهو فارس؟...أم مجرد شيخا مذعور؟....
أم هو أملا مقبور...
جاء من دنياالخيال ...وتكون في سطور...
عذرا سيدي...
مازالت هناك أسئلة وأسئلة تدور...
وأنا مازات حائرا ..تائها...مئسور...
عذرا سيدي...$$6
,,,,,,,,,,,,,,,,,
...