فتاة وضاعت .....و خطيبة خائنة...و زوجة لا تعرف حدودها... وشباب يتباهون بهم
مشيت على كف القدر ولا ادري ما المكتوب لاجلس بين جلاس المقاهي... هية ليلة واحدة ولن تتكرر...
جلست بينهم فاذا اسمع صوت ضحك قد فاق صراخ الطفل المولود ... فرحت استمع اليهم غير متكلم ...
ذاك يقول:. لقد القيت بسنارتي
واصطدت صيدا ثمينا ...انها فتاة تائهة تركها اهلها ولم يراعوا احاسيسها ... فرحت امكر ما يمكره الذئاب واصنع حيل ثعلب جائع,,, الى ان وقعت الفريسة في الشباك فاخذت انهشها نهش الوحوش غير مبال بضمير مكبوت ولا رحمة من قلب منحوت,,ثم تركتها بعد ان اخذت ما اريد وابقيت بدليل على فعلتي ...
وما ان انتهى حتى يصرخ ذاك اسمعوا ما لدي...
كانت تنتظر اتصال الذئب كانتظار الملهوووف المجنون... ومن جانب اخر يتصل بها من قطفها من الشجرة بعد طول انتظار وتعب السنين...ليلقامنها جواب حطم موعدا كان قد رسمه بريشة ملئة بالوان الافراح كتابا دام يتصفحه...
وتقول له "لا استطيع الخروج لاني ..." وتتصنع الاعذار كلعب القمار ....
وفجاة رن هاتفها معلنا ان الموعد المشؤوم قد بدا وهي مع ذئبها فرحة ..وتسير سيرا العمى لا تعلم بطريق مسدود.....وتواعد الالف والستين وتتفاخر كانها قد حصلت على جوهرة ثمينة... ((ويطيح الفاس بالراس...وتلقا نفسها تحت المداس)),,,,
ويقول اخر ...
بنات لا يخشون ما سيحيلهم الزمان... وما بالكم بزوجة لا تعرف الحدود تتجمل وتتزين امام زملائها وتترصد بالمتزوج ذو الخلق الجميل كانها ذئبة تنتظر فريستها لتاخذ المتزوج المسحوور بسحر متعتة زائفة الى زاوية مظلمة.... وتعاود كرتها كلما سنحت فرصة لها ....
يا بلادى ما اوصل بك الحال الى هذا اردت ان افخر بك امام الامم ..ولكن لقد اصبح هذا الكلام كل الحلم
واخيرا نصيحة لكل فتاة ..ان رائحة العود لا تدوم والعود ينتهي بعد حرقه ...فكوني كشجرة تعطي ثمارها كل حين وتمد ظلها ....
مشيت على كف القدر ولا ادري ما المكتوب لاجلس بين جلاس المقاهي... هية ليلة واحدة ولن تتكرر...
جلست بينهم فاذا اسمع صوت ضحك قد فاق صراخ الطفل المولود ... فرحت استمع اليهم غير متكلم ...
ذاك يقول:. لقد القيت بسنارتي
واصطدت صيدا ثمينا ...انها فتاة تائهة تركها اهلها ولم يراعوا احاسيسها ... فرحت امكر ما يمكره الذئاب واصنع حيل ثعلب جائع,,, الى ان وقعت الفريسة في الشباك فاخذت انهشها نهش الوحوش غير مبال بضمير مكبوت ولا رحمة من قلب منحوت,,ثم تركتها بعد ان اخذت ما اريد وابقيت بدليل على فعلتي ...
وما ان انتهى حتى يصرخ ذاك اسمعوا ما لدي...
كانت تنتظر اتصال الذئب كانتظار الملهوووف المجنون... ومن جانب اخر يتصل بها من قطفها من الشجرة بعد طول انتظار وتعب السنين...ليلقامنها جواب حطم موعدا كان قد رسمه بريشة ملئة بالوان الافراح كتابا دام يتصفحه...
وتقول له "لا استطيع الخروج لاني ..." وتتصنع الاعذار كلعب القمار ....
وفجاة رن هاتفها معلنا ان الموعد المشؤوم قد بدا وهي مع ذئبها فرحة ..وتسير سيرا العمى لا تعلم بطريق مسدود.....وتواعد الالف والستين وتتفاخر كانها قد حصلت على جوهرة ثمينة... ((ويطيح الفاس بالراس...وتلقا نفسها تحت المداس)),,,,
ويقول اخر ...
بنات لا يخشون ما سيحيلهم الزمان... وما بالكم بزوجة لا تعرف الحدود تتجمل وتتزين امام زملائها وتترصد بالمتزوج ذو الخلق الجميل كانها ذئبة تنتظر فريستها لتاخذ المتزوج المسحوور بسحر متعتة زائفة الى زاوية مظلمة.... وتعاود كرتها كلما سنحت فرصة لها ....
يا بلادى ما اوصل بك الحال الى هذا اردت ان افخر بك امام الامم ..ولكن لقد اصبح هذا الكلام كل الحلم
واخيرا نصيحة لكل فتاة ..ان رائحة العود لا تدوم والعود ينتهي بعد حرقه ...فكوني كشجرة تعطي ثمارها كل حين وتمد ظلها ....