مدارسنا.. إلى أين؟؟

    • مدارسنا.. إلى أين؟؟

      أصبحت المشاريع هي الشغل الشاغل لطلاب المدارس.. فنجدهم يقضون الساعات الطوال في

      انهاءها، تاركين استذكار الدروس لأوقات الإمتحانات.. فضلا عن مطالبهم اليومية والتي لا

      تنتهي، بدءا بالأوراق ، والمجلات والألوان، والفلين، الطباعة والنسخ، وغيرها الكثير..


      عمل الأنشطة والمشاريع شيئ ممتع ويعتبر مساحة رائعة للتنفيس عن ضغط الدراسة، لأنه

      يساعد على توسيع مدارك الطلبة وتنمية مهاراتهم، ولكن يجب ألا يأخذ الحيز الأكبر من وقت

      الطالب، يجب أن يكون هناك توازن بين المذاكرة و إعداد المشاريع، ولكن إذا كان على

      الطالب أن يعد بحثا لكل مادة، فضلا عن التقارير، والأنشطة الذاتية من تقديم العروض

      وأنشطة للمجموعات، والواجبات والإمتحانات القصيرة،، من أين سيجد الطالب الوقت لينجز

      كل ذلك؟ وبعض المعلمين لا يتنازلون عن شيء.. ويساهمون في زيادة الضغط على الطالب،

      فنجدهم لا يقبلون عملا إلا إذا كان مطبوعا،ولا يقبلون بأي عمل،، بل وتصل ببعضهم برمي

      جهد الطالب في سلة المهملات أمامه!!..


      ما أراه الآن هو الإهتمام بالمشاريع و الأنشطة و التقييم- خصوصا في مدارس الإناث -

      أكثر من الإهتمام بإيجاد وسائل لتحسين المستوى الدراسي للطالب وتحفيزه على المذاكرة..

      وهذا يقودنا إلى نفس السؤال..

      "مدارسنا إلى أين تتجه؟"


      "إلام يريدون الوصول؟"


      "ما الهدف الذي يطمحون لتحقيقه؟"




    • لما لايعملون هذا الفكرة..

      الطالب يجلس بيتهم وع طول العام بشهر 9 يروح موقع توزيع الكتب يشيل كتبة بتاع الخط ويروح ويجي شهريناير يمتحن امتحان بالخط والاملاء...
      وبعد الامتحان يشيل كتبة فالقراءة ويجي المدرسة بشهر 6 يمتحن بالكتابة.....والنجاح ماشي,,,,
      تعرفوا انة مايقارب 88% من طلاب الالفية الثانية مو يعرفوا يقراءوا ومنهم مويعرف يكتبوا.....

      اسلم عليكم ...

      تحياتي ملاك ع الطرح الرائع موضوع يستحق النقاششششششششششششششششش
    • الهدف انهم الطلبة من مخرجات الثنوية العامة مويجيبوا نسبة لانهم بنسبتهم راح يدخلوا كليات وجامعات وبعدها بيكونوا عالة ع وزارة التربية والتعليم ثم وزارة التعليم العالي ثم القوى العاملة فمن الاحسن من الاول يناموا ببيوتهم
    • زيزو10 كتب:

      هذه هي سياسة الوزاره...?!


      بالتأكيد هي سياسة الوزارة، ولكن مالذي يطمحون لتحقيقه منها؟ من خلال تجربتي لم أصادف من يظن

      أنها سياسة ناجحة، بل الكل يرى بأنه استنزاف لجهد الطالب..

    • براعم الابداع كتب:

      امر يستحق النقاش الدراسة في عمان الى تحت واقولها وبقوة وبتحدي لن نرقى لن نرقى لن نرقى مادامة هذا قرارات وزارتنا الموقرة ....


      لما لايعملون هذا الفكرة..

      الطالب يجلس بيتهم وع طول العام بشهر 9 يروح موقع توزيع الكتب يشيل كتبة بتاع الخط ويروح ويجي شهريناير يمتحن امتحان بالخط والاملاء...
      وبعد الامتحان يشيل كتبة فالقراءة ويجي المدرسة بشهر 6 يمتحن بالكتابة.....والنجاح ماشي,,,,
      تعرفوا انة مايقارب 88% من طلاب الالفية الثانية مو يعرفوا يقراءوا ومنهم مويعرف يكتبوا.....

      اسلم عليكم ...

      تحياتي ملاك ع الطرح الرائع موضوع يستحق النقاششششششششششششششششش


      براعم الابداع كتب:

      الهدف انهم الطلبة من مخرجات الثنوية العامة مويجيبوا نسبة لانهم بنسبتهم راح يدخلوا كليات وجامعات وبعدها بيكونوا عالة ع وزارة التربية والتعليم ثم وزارة التعليم العالي ثم القوى العاملة فمن الاحسن من الاول يناموا ببيوتهم


      أشكر مشاركتك "براعم الإبداع"..

      اتفق معك بأن بعضهم في صفوف متقدمة ولا يجيدون القراءة والكتابة بالمستوى المطلوب، ولكن هنا

      يأتي دور الأهل، فمن المستحيل أن تقوم المدارس بعمل كل شي، على الأهل متابعة أولادهم دائما..



      من جهة أخرى.. كان من الأفضل أن لا يضغطوا على الطلاب بالمشاريع والأنشطة، حتى يستطيعو بذل

      جهد أكبر في المذاكرة، وجميل أيضا لو أنهم يقبلون عدد أكبر من الطلاب في مؤسسات التعليم العالي،

      على الأقل حتى يحصلو على شهادة يعملون بها في وظائف بمستوى أفضل،، ليس بالضرورة أن يعملو

      في السلطنة، يستطيعون العمل بها خارجا إن أرادوا...
    • صميلة خلفان كتب:

      اتوقع كل هذا يشتت الطلبة اكثر وشي طبعي انه ما يجيبون درجات فالنهاية

      اتمنى من المختصين مناقشة الموضوع والنظر فيه

      والله يعين الطلبة




      نتمنى مناقشة الموضوع، وتحليل الأمور من كل الجوانب.. ويحاولو أن يطلعونا بما يفكرون، حتى لا تقابل

      قراراتهم بالمعارضة - ولو أن المعارضة لا تجدي نفعا - ، ولكن على الأقل حتى يحصلوا على تأيدنا و نفعل

      ما يريدون عن قناعة.........
    • ذكرتيني بايام الدراسة السودة الله لا يردها

      صراحة اهتلكنا

      مشاريع من صوب و تقارير من صوب و انشطة من صوب هذا غير عن الامتحانات القصير و الدفاتر وحدها كووووووووووم

      نفسي افهم تلوين و تنقيش الدفاتر ويش فايدته؟؟؟؟؟؟؟

      قسم بالله كرهونا في الدراسة خلونا نعيد النظر في موضوع التعليم الجامعي لدرجة ان في بنات فعلا قرروا يتركوا الدراسة و تركوها و في بعضهم كملوا للثانوية بالدز بس عشان شهادة الثانوية

      و عاد بعض المعلمات الله يهديهن ما يقصرن تجي اليوم و تقول بعد بكرة تسليم الملفات اريد الملف فيه تقريرين و هذا الواجب و الله يسلمكم الواجد حدث ولا حرج لا و ممكن تزيد و تقول انشطة بعد

      كل يوم 8 حصص

      كل حصة لازم نحضر لها

      التحضير يشمل مصارد خارجية بعد

      و انشطة صفية

      و بعد الحصة واجبات تهد الحيل

      هذا كله كوم و معاملة بعض المدرسات و بعض الاداريات كوم

      كأن المدرسة بانينها من جيوبهم

      للاسف بعد ما كان الطالب يحب المدرسة و بعد ما كانت من احب الاماكن

      صار يكرهها و صارت من ابغض الاماكن

      هذا اللي وصلنا له










      عذرا على الاطالة

      و يسلمووووووو عالطرح
      #e
    • thug007 كتب:

      شكرا ع الموضوع
      للأسف هذا اللي حاصل لدرجه انهم ما يهتموا لمستوى الطالب الدراسي والنجاح بالساهل


      اصلا ما حد يرسب

      اللي يرسب في 3 مواد هو اللي يعيد بس اذا اقل عادي
      #e
    • مرحبا



      الأنشطة الدراسية و ما تشمله من مشاريع أو نشاطات عملية يجد الطالب عليها
      متسع من الحرية و التي أفتقدها بين المقررات و الفروض و الواجبات الروتينية و
      من الجيد أن نقراء الإنسياب الدراسي و نسير نحو نقد هذا التدفق و الذي يرتوي منه
      طلاب العلم كبارا و صغارا و كنقاد مسؤولين عن أبناء و أخوان و أقارب لنا أن نبدي
      أوجه من النظرات نلتمسها من سلوكيات و حراك هاؤلاء الطلبة و بين المدرسة و
      المنزل تسير الدورة الدراسية السنوية و المعلم قلب ينبض دافقا من العلم و المعرفة
      بجسد هذا الكائن الدراسي الممتد بحياة الطالب اليومية فكل ما إزتاد نشاطا و حيوية
      زاد معه تحصيل الطالب العلمي و نمت من مهاراته و قدراته و إتسعت على سير نبضه
      المدراك و العقول




      كواقع نحن نعاني من تدني المهارات التعليمية و التربوية بفئات (وبدون تعميم) من
      المعلمين و تظهر واضحة إما بشخصية هذا المعلم و التي تتصف بالضعف أو النقص
      بجوانب أخلاقية أو إجتماعية و حتى إنسانية فالتعليم من منطلق تربوي و أخلاقي
      و إنساني قبل أن يكون مهنة هووه رسالة يحملها هذا المعلم للوجود يذرو بذورها
      الطيبة على أسقاع العقول الخصبة و يرويها من فيض أفكاره و تدفق وجدانه ما تنمو
      عليه من الأساس شخصية هذا الطالب و تسير على منهاجه أجيال من الشباب
      و شباب المستقل الذي ننتظر ثماره منهم بصبر و لهفة أخذين بيد هذا المجتمع
      نحو مدارج من النجاح و التفوق و التقدم




      و في نظري و رغم سير العملية التعلمية و التي تتقرر من قمة هرمها الإداري و فق
      مقررات و مناهج و حصص دراسية مقدرة الكم و الزمن و أنشطة تسير و فق ظوابط
      و تصانيف متنوعة حسب ما قرره المختصين التربوين و الإدارين المشرفين على سير
      هذه العملية إلا أن المعلم هووه المترجم الميداني بالفعل و التطبيق على أرض الواقع
      لما تم برمجته من خطط ممنهجة و مدروسة مسبقا و هنا يتمركز دور المعلم بهذه
      العملية الدراسية المتشعبة و يتوقف نجاحها على مدى إدراك هذا المعلم لروح هذه
      العملية أولا و أهدافها السامية الرسخة على مكارم الأخلاق و حسن المعاملة و
      الأسوة النيرة و القدوة الحسنة الخيرة و تاليا كيفية التطبيق .. و أسلوب .. و روح
      المعلم التي تنضم من حولها الميدان الدراسي السلوك الذي يصاحب كل دفقة من
      دفقات هذه العملية المنسابة على جدول تربوي و تعليمي يعكس بعقل و قلب
      الطالب مصداقية و تحقيق حسي على شخصية المعلم الينبوع الذي يروي من
      وجدانه كل بقعة من بقاع حياة الطالب الدراسية




      و لي عودة معكم عن قريبا و مع هذا النقاش إن شاء الله


      في أمان الله

      تم تحرير الموضوع 2 مرة, آخر مرة بواسطة ناقوس الخطر ().

    • الله أعلم ايش الهدف من هذا الشي ؟؟

      و المعلمين ابدا ما يرحمون ..

      تونا اول يوم و عاد الانشطة و التقارير ما حال حد ..

      وشروط الانشطة و التقارير ما تخلص ..

      لازم كذا ما نريد من النت لازم مصادر خارجية ... الخ

      الله يعين ..

      مشكووووورة أختي ع الموضوع الحلو