ماذا تنتظرين بعد أعترافي هذا؟؟

    • ماذا تنتظرين بعد أعترافي هذا؟؟

      أيتها البتول الطاهرة....


      أحببتك بعدما رسمتك صوراً عديدة ...


      جئتيني على صورة ملاك فأحببت طهارتك ...


      رسمتك عروساً في أحلى فستان وأبهى مكان...


      مسكتُ يدك ونظرت إلى عينيك العسليتين...


      صورتك طيف أحساس يداوي جروحي...


      ويلامس أحزاني ويمسح دمعتي ...


      أيتها البتول الطاهرة....


      ماذا تنتظرين بعد أعترافي هذا؟؟


      عكفت الليالي وأنا أفكر كيف أرضيك ..


      بحثت لك عن السعادة في عالمي لأرضيك...


      طوعت قلمي لأجلك ...وسكبت أحرفي لحبك...


      أيتها البتول الطاهرة....


      أنظريني من قريب لعلك تجديني ...


      تنازلت عن كل ما أملك لك وحدك..


      عجزت كلماتي عن وصفك ...


      عيوني جفاها النوم ...


      أحببت السهر فقط لأتغزل فيك..


      أيتها البتول الطاهرة....


      في كل مرة أقول لعلها قرئتني...


      هل فهمتني ..هل عرفتني؟ ...


      هل لا زلت غريباً عنها؟ ...


      هل أنا قريبٌ منها ؟...


      أيتها البتول الطاهرة....


      ما عُدت أعرف كيف أشرح لك ..


      حاولت بكل المصطلحات أن أفسر لك..


      ما عدت قادراً أكثر على الكتمان..


      أيتها البتول الطاهرة....


      هذا آخر بوحي وكل قطرات نزفي ..


      فإن راق لك عذابي فهناك راحتي ..


      وكيف يتعذب العشاق أخبريني ؟ ..


      كم آلمني قول الحقيقة ..


      وكم أتعبني بعادك وصدك عني ..


      أيتها البتول الطاهرة....


      رفضت مئات الأقلام النابضة لأجلك..


      وعزفت نفسي عن القلوب القريبة بسببك..


      أنتِ مأساتي التي قارفت لأجلها الظنون..


      وأسيرة نظراتي التي بقت خلف قضبان العيون..


      أيتها البتول الطاهرة....


      أنتِ كل شئ عشت لأجله ...


      رأيتك في كل وردة تتفتح ...


      وشممت عبق رياحينك في أطايب الزهور..


      أيتها البتول الطاهرة....


      أنت ملهمتي من زرعتِ في الحس والأحساس..


      من جعلتني في هذا الكون من أسعد الناس..


      عندما أنظر إلى عزفك في تلك الأحرف..


      أستوحي خيالات ما أكتب ..


      أيتها البتول الطاهرة....


      ربما كًنتِ تظًنين بأنها مجرد خاطرة...


      وكلام كالذي كنت أكتب من قبل ..


      ولكن أترجاك وإن لم أفعل ذلك من قبل..


      أن تقرئيها بقلبك قبلك فكرك ..


      أيتها البتول الطاهرة....


      أقسم لك بأني على عتبة الباب..


      قد نويت الخروج من جميع العوالم..


      ولم يمنعني طوال تلك المدة إلا حبك ووجدك...


      ولكنها الأخيرة وبعدها سأترك كل شئ..


      أُقسم على ذلك ..صدقيني لا أكذب عليك..


      لا تقولي أين ذهبت ولما أختفيت ..


      وفي أي عالم آخر رسيت ..


      أيتها البتول الطاهرة....


      لا تقولي حتماً سيعود ..


      ولا تفتكري بأني أمتحن صبرك ..


      وأنظر إلى ردة فعلك لا وألف لا ..


      بل أنا من عيا صبري فلم أعد أحتمل..


      أيتها البتول الطاهرة....


      إن كُنتِ تقرئين كلماتي فأقرئيها بتروي..


      أنثريها على أحضانك وأدفيئها بأحساسك..


      فيضى عليها بوجدانك ..


      لا تٌطلقي عليها نيرانك ..


      بل ظلليها بأحزانك ..


      وستجدين بأن أحزانك أفراح مقابل عذابي..


      أيتها البتول الطاهرة....


      لم أعذب أحداً يوماً ولم أجرح قلباً ..


      بل لم أتفوهـ بكلمة تغضب الأخرين مني..


      ولم أنظر لأحد بنظرة تعصب وإزدراء..


      كنت أنظر للأخرين على أنهم أفضل مني...


      ولا زلــــــــت ...


      فلما الجفاء والصد منك ؟؟...


      أيتها البتول الطاهرة....


      أما حياة تسُر الصديق


      وإما ممات يغيض العِداء


      هي كلمة قوليها ودعيني أرحل بعيداً..


      لست قوياً لأصمد لولا نبض أحرفك المبهمة..


      وإن كانت لغيري كنت أحسبها لنفسي ..


      أيتها البتول الطاهرة....


      أختاري من بين هذه الكلمات..


      (وداعاً) – ( أبقى لا ترحل) – (أعذرني لست لك)


      وأعدك وعد الصدق سأنفذ ما تأمريني به..


      يكفيني أعتكافاً هنا طوال تلك الشهور..


      هناك من ينتظرني ولا تسأليني من ؟؟


      إن كانت النهاية فالرحيل فسأرحل..


      إلى متى أظل في حياتك نكرة لاشئ ..


      أيتها البتول الطاهرة....


      دعيني أسبح في بحر الحيارى والتائهين بعيداً عنك..


      وسأحلق مع أسراب الطيور لأصل إلى أبعد مكان ..


      سأعيش وحيداً في كهف المشردين ومواطن المبعدين..


      وعيشي حياتك كما يحلو لك ..


      سامري من أحببت ..


      وخُطي أحرفك لمن هويت..


      وجاملي الأخرين كما تعودتِ..


      وأبتسمي لمن أردتِ..


      فلن أزعجك بعدها وعداً مني..


      سأطلق العنان لأفكاري لتسرح بعيداً عنك..


      وستسقط قطرات دموعي حيث المنكوبين..


      لن أؤذيك ولذلك أعتبريني لم أكن شيئاً يوماً..


      سحابة صيف مرت وحلم مزعج أيقظك من النوم..


      فتفلت عن شمالك ثلاثاً ..


      كلمات كتبتيها على ورقة لم تعجبك فمزقتيها..


      أحرف نطقت بها آلمتك فصرفتيها ..


      دمعة باردة سقطت من عينيك دون شعور فمسحتيها..


      أعتبريني ذكرى تحاولي أسترجاعها فلم تستطيعي!!!!


      لا تعتبريني شئ فقط أمسحيني من ذاكرتك...


      بقلم/ ورود المحبة..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ايها العاشق المنتظر وعن ماذا تبحث فهكذا هو حال العاشقين دائماً بنتظار

      عندما يغيب ملهم "اشعارك ويختفي ضوء شمعتك ف الظلام
      فيشتاق القلب لهم ..ويطول الانتظار بلافائده

      فتسدمع العيون اشتياقا للحبيب المختفي والضوء المنير :

      ورود المحبه أتمنى أن تمر من هنا وترى ما خط قلمك من نداء لعلها تستجيب وتأمرك بالبقاء
    • وخاطرة فوق الرائعة..
      سافرت بنا إلى عالم ورود وإلى أحاسيسه..
      فأين أنتي أيتها "البتول الطاهرة"؟
      ما إن قرأت كلماتك حتى ودعتني حروفي, خجلا وخوفا بأن تكتب شيئا لأنها تعلم أنها لن تجاري ما أنت كتبت ورود المحبة..
      أتمنى أن تقرأك وتسمعك..
      وفقك ربي..


    • في حروفك لمست حبا صادقا ..

      حبا يستطيع ان يضحي

      يستعذب العذاب لأجل خاطر عينيها

      يبتعد لأجل اسعادها وراحتها

      يدوس على قلبه

      يقتل نفسه

      المهم .... ان تسعد هي وتعيش في سلام


      كفاك تعذيبا أيها القلب ,,


      اخي ورود المحبه

      اعذرني ان فاتني المعنى او سقط مني سهوا

      وتقبل مني مروري
    • ورود المحبة

      أيتها البتول .. تتساقط عليكِ الكلمات وتنهمر كالمطر .. فتسيل أوديه عاشقكِ الذي حمل على كتفيه زاد العشق الذي يسحبه إلى بوابة قلبكِ ..

      ورود ..كلمات تنسجها لتلك العاشقه بحب وشوق ..

      ابداع دوماُ ما تفاجئنا به ..

      لك مني ارق تحيه .. يا عاشق ..
    • أيتها البتول الطاهرة

      ردي عليه

      كوني له

      فلن تجدي قلبا يهواك كقلبه

      ولن تجدي من ينتشلك من أحزانك غيره

      فكوني له

      طفي أشواق من هواك عن بعد


      خاطرة جدا رائعه
      قلم أروع من الخيال
      قراتها مرارا وتكرارا
      فتقبل عذب مروري
    • دمعه قلب كتب:

      ايها العاشق المنتظر وعن ماذا تبحث فهكذا هو حال العاشقين دائماً بنتظار



      عندما يغيب ملهم "اشعارك ويختفي ضوء شمعتك ف الظلام
      فيشتاق القلب لهم ..ويطول الانتظار بلافائده
      فتسدمع العيون اشتياقا للحبيب المختفي والضوء المنير :
      ورود المحبه أتمنى أن تمر من هنا وترى ما خط قلمك من نداء لعلها تستجيب وتأمرك بالبقاء





      نعم دمعة قلب حالهم ما ذكرتِ....

      وها هي الحلقات أوشكت على الأنتهاء...

      مها طال الأنتظار وتعاقب الليل والنهار...

      لن تمر فستبقى حيث أعلم عنها ستبقى بعيدة...

      وفي نفس الوقت قريبة قريبة جداً...

      شكراً لك دمعة لا تحرمينا من طلاتك....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • حنين الطفوله كتب:

      ياسلام كلمات جميله

      شكرا على الخاطره

      والى الامام دايما

      تحيتي


      الشكرك موصول بتواجدك هنا ...

      وما خطته أناملك بصيغ معبرة...

      لك خالص تحاياي ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • tender4 كتب:

      وخاطرة فوق الرائعة..
      سافرت بنا إلى عالم ورود وإلى أحاسيسه..
      فأين أنتي أيتها "البتول الطاهرة"؟
      ما إن قرأت كلماتك حتى ودعتني حروفي, خجلا وخوفا بأن تكتب شيئا لأنها تعلم أنها لن تجاري ما أنت كتبت ورود المحبة..
      أتمنى أن تقرأك وتسمعك..
      وفقك ربي..


      tender4

      ومن قال بأنها لا تسمعني ولا ترى مقالتي ...

      لكنها ستظل في عالم بعيداً عن المنــــال.....

      تكفي طلاتها يكفيني قرائتها لما كتبت...

      tender4

      لا تسأليني عنها فلم أرها بعد ولكن أحساسي...

      ينبئني بأنها قريبة مني جداً ...

      شكراً لك....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أم ليما كتب:



      في حروفك لمست حبا صادقا ..


      حبا يستطيع ان يضحي


      يستعذب العذاب لأجل خاطر عينيها


      يبتعد لأجل اسعادها وراحتها


      يدوس على قلبه


      يقتل نفسه


      المهم .... ان تسعد هي وتعيش في سلام



      كفاك تعذيبا أيها القلب ,,



      اخي ورود المحبه


      اعذرني ان فاتني المعنى او سقط مني سهوا



      وتقبل مني مروري



      أختي أم ليما ...لم يفُتك أو يسقط منك شئ...

      فأنت كما أعلم ...

      لمسات قلمك لها رونق وبهاء خاص ممزوج بتلك

      المشاعر الصادقة ..

      معبرة بوضوح ..تحملين دفئى الحنين للأخرين...

      أم ليما.....

      شكراً لك...


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • غضب الأمواج كتب:

      ورود المحبة



      أيتها البتول .. تتساقط عليكِ الكلمات وتنهمر كالمطر .. فتسيل أوديه عاشقكِ الذي حمل على كتفيه زاد العشق الذي يسحبه إلى بوابة قلبكِ ..


      ورود ..كلمات تنسجها لتلك العاشقه بحب وشوق ..


      ابداع دوماُ ما تفاجئنا به ..



      لك مني ارق تحيه .. يا عاشق ..



      غضب الأمواج ...

      لا أدري ماذا أقول بعد كلماتك تلك ...

      سوى وضعك للدواء على الجراح ....

      ولكن هل سيندمل الجرح...ويبرئ......

      يجوز ذلك...أما هي فستظل تسرح وتمرح بعيداً...

      شكراً لك ...

      على مواساتي ...

      ولكني فقدت الأمل لم يعد للحب وجود....

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      tender4

      ومن قال بأنها لا تسمعني ولا ترى مقالتي ...

      لكنها ستظل في عالم بعيداً عن المنــــال.....

      تكفي طلاتها يكفيني قرائتها لما كتبت...

      tender4

      لا تسأليني عنها فلم أرها بعد ولكن أحساسي...

      ينبئني بأنها قريبة مني جداً ...

      شكراً لك....



      هنئ لها حبك لها ورود..

      فكل حرف تكتبه ينبض حنيناً...
      أتمنى أن تقترب من عالمك.. وتقترب أنت من عالمها..
      لأنني أحب النهايات السعيدة!:)

      وفقك الله
    • الحالمة كتب:

      أيتها البتول الطاهرة

      ردي عليه

      كوني له

      فلن تجدي قلبا يهواك كقلبه

      ولن تجدي من ينتشلك من أحزانك غيره

      فكوني له

      طفي أشواق من هواك عن بعد


      خاطرة جدا رائعه
      قلم أروع من الخيال
      قراتها مرارا وتكرارا
      فتقبل عذب مروري



      شكراً لك أيتها الحالمة الرائعة.....

      أستجديت عطفها قبلك بكثير ....

      فما زادها ذلك إلا بعداً وتنفير......

      ورغم ضعفها وألمها لا تزال تُكابر....

      وها أنا أقطع أخر الحبال بيني وبينها...

      فلم أعد أهوى البقاء وها أنا أستعد للرحيل...

      الحالمة...لك من الثناء أجذله ومن الشكر أعمقه..

      ومن الود أجمله...شكراً كل...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)