,
’
السَلامْ عَلِّيكُمْ وَرحْمَةُ الله وبَركَاتُه
أسْعَدَّ الله صَباحُكمْ / مَسائُكم

أَحبَتيِّ أَهْلُ الساحة العمانية.. عَلّى مَشهَدِ حَباتِ المَطرْ وأَماكِنٌ خَلت إلا مِنَ الذِكرى .. بَقيّ الأَثَرُ الجَميلْ .. والإحْساسُ النَدِّي .. حَالُهَا كحَالِ مَانُريدُ تَوصِيلهـ مِن خِلالِ هَذا المُتصَفحْ ـــ/
ولأَنَّ هَدَفُنا دائِماً وأَبَداً .. هُوَ التَميُز والرُقيّ بِفِكرنَا ووعْيُنَا ..لِتَرتَقيَّ مَعهَا حَياتُنا؟!
نُوِدعُ بَينَ أَيِديكُم .. هَذّا الطَرحُ المُتعَطِشُ لِمَا طَافَّ عَلّيكُم مِنْ أَقوال الصَحابَة والسَلفْ الصَالِح مِنْ حِكمٍ وَمواعِظْ .... ـــ/
ونُضيفُ إِّلى ذَلكـ مَا لامَسَّ مَشاعِرُكُم مِنْ (هَمساتٌ أَدبِيَةٌ) سَواءً كَانتْ لِـ كُتَاب عَالميينْ أَو أُدَباء عَربْ .. أَو أَبيَاتٌ شِعريَه لِشعَارٌ سَطَروا التَاريخَ بأَقلامِهم لِتبقى حُروفهمْ مَحفورةٌ فيّ ذاكِرةِ الزَمنْ .. عَلّى أَنْ تَكُونْ ذَات مَعْنَى راقِي وَسبْك أَدبِي رَائِع وَتصْلح أَنْ تَكُونْ
أَقْوال خَالدة