رآي القانون في هذه القضية أرجو الرد

    • رآي القانون في هذه القضية أرجو الرد


      [FONT=&quot]يحكي أحد الأصدقاء انه سافر بوالده إلى أحد الدول العربية للعلاج وصديقنا هذا لم يسافر في حياته خارج دول الخليج ولما وصلوا تلك الدولة وأثناء علاج والده التقاء بأحد نساء تلك الدولة وشكت عن تعرضها لظلم في دولة خليجية وإنا زوجها طلقها وظلمها وهي أمها مطلقه وأخوتها ما أحد يصرف عليهم إلى آخره من الاحتيال وصديقنا تأثر وقال لها أنشاء الله بحاول أساعدك وكان لصديقنا هذا زميل في تلك الدولة وعنده مؤسسة مسجلها باسم صديقنا هذا وهو مستضيفهم في دولته و دليلهم ومرشدهم ولما شاهدت زميل صديقنا هذا وهي تعرف انه زميل صديقنا قامت مسرعه ولما سأل عن تلك البنت أخبره صديقنا عن القصة فقال أنك ستسمع من القصص الكثير ولا تشل لها انتباه ومرت أيام وهي تتردد على صديقنا هذا في المستشفى الذي يرقد به والده وكانت تطلب منه أن يساعدها لدخول الخليج وقد أخبر زميله عنها فقال له يمكن لما تصل للخليج بدون محرم أحد يعتدي عليها ويلحقك إثم من ورائها المهم رد صديقنا على البنت أنه لا يقدر يساعدها وفي اليوم التالي أخذت تترجاه أن يساعدها أو يتزوجها المهم أنها تدخل تلك الدولة حتى تستطيع تساعد إخوتها الصغار فأخذ أوراقها وادخلها تلك الدولة وفوق هذا رتب لها وظيفة بمرتب عالي وقال لها إذا كانت هناك أي مشكلة فتصلي لي وبعد فترة اتصلت وقالت تعال بسرعة فضن صاحبنا أنه حدث لها ما حذره زميله فذهب ولكن عندما وصل إلى عندها ركبت معه في المقعد الأمامي مع أنها أول كانت تركب في المقعد الخلفي وقالت له لم أستطيع العيش بنفسي وحيده في هذا الدولة ولا أعرف أحد إلا أنت وانأ أعرف بأنك متزوج ولكن عاوزه أحد يحتويني وبصراحة أنت إنسان طيب ولم أجد بطيبتك هذه ولن أجد فقاطعها صديقناهذا وهو يقول لها أنتي طلبتني لأقطع مسافة 400مئة كم عشان تقولي لي هذا الكلام فردت عليه أنا قد عرضت عليك أن تتزوجني وأنت رفضت يوم ما كان عندي شي والحين أنا أشتغل ومرتبي خمسة آلف درهم وعاوزه منك تساعدني حتى أستقر سأشتري بناية بأربع مئة آلف وتدفع أنت مقدم خمسون آلف درهم وأسجلها باسمك وأسمي هذا بيت ببلاش وحرمه ببلاش فقال لها أنت لا يعيبك شي ولم أرفض الارتباط بك هشان ما عندك شي ولكن أنا عمري 42سنة وأنتي المستقبل أمامك المهم أصرت أن تكمل ما خططت له خصوصاَ صديقنا هذا راكب ما شاء الله سيارة فخمه وبعد فترة من الاتصالات أتفق صديقنا هذا الذهاب لزواج بها أمام أهلها ولما وصل وعرف زميلة عن الاتفاق ثار عليه وحاول يثنيه عن الارتباط بهذه البنت وقال له سنزوجك ببنت لم تتزوج بعد ولكن صديقنا هذا أمر زميله أن يتمم هذا الزواج وأثناء حوارهم عن الشروط قام زميل صديقنا هذا وكتب الشروط بخط يده ولما ذهب لكتب الكتاب ورأت الشروط أنها ستلبس كذا ولا تطلع إلا بأذن والبيت سيسجل باسمه وأسمها وإذا لم تستطيع تكملة الإقساط أو صار خلاف تباع الشقة ويسترجع ما دفعه ويرجع لها ما دفعته وكان الاتفاق بحضرة خالها ووالدتها والمحامي الذي أتى به زميل صديقنا هذا فثارت ولم تعجبها الشروط ثم قالت وإذا رماني هو كيف أسترد حقوقي فقام خال البنت وقال لازم يكون لها مؤخر صداق فرد عليه زميل صديقنا هذا وقال له هي من شرط على نفسها فرد خالها وهل تتزوج بدون أي شي وكان هناك نقاش كبير فقال صديقنا لزميله إنني لم أخذ مال أحد في حياتي وعادي خليهم يخذوا مؤخر مثل ما يطلبوا فطلبت مئة ألف فرد عليها زميل صديقنا ثم قال خالها خليهم خمسون آلف عشان نكون مستريحين لبعض فطلبت أمها ذهب وعلى طول قال صديقنا الغي الزواج فقامت هي وقالت أنا شارياه بهذا المبلغ تقصد صديقنا فتم كتب الكتاب ولكن لم يوقعوا على الشروط فقام خال البنت وسلم الشروط للمحامي ليصغها صيغه قانونيه كما قال وبعد الزواج بشهر ونصف اختلفوا وطلبت الطلاق فطلب الشاهد الأول وشيخ يفتي بجواز طلاق الحامل واخبرها الشيخ انه مالها شي لأنها هي من طلب الطلاق فقالت لشيخ دخول بإحسان وخروج بإحسان ولكنها طلبت أن تجلس في الشقة وصديقنا يدفع الأحجار حتى تسقط الحمل وتعمل إقامة على العمل الجديد وتمت فترة وهو ينتظر ولما عرف زميله أنها أوقفت المحامي عن تصديق العقد وكتابة الشروط المرفقة مع عقد الزواج قال له أكيد تخطط لشي فلما سمع ذلك أرجعها في عصمته خصوصا أنه عرف بأنها تطالب الزوج الأول مؤخر صداقها وبينهم محاكم فتصل لنفس الشيخ يسأله هل يجوز إرجاعها فأفتى له بجواز رجوعها فأرجعها ولم تنزل الحمل وتمت ولما أتى بأخيها ذهبت ونزلت الحمل وعادت وقبل أن تخلص مع صديقنا اختفت فرفع دعوه طلب طاعة وذهب يطلبها من العمل فوجدها مقدمه عقد طلاق لزوج الأول فأخبرهم بأنه الزوج الثاني فأقالوها من العمل ولما عرفت ذهبت إلى السلطنة وفتحت دعوه تطالب بتصديق عقد الزواج ومؤخر صداقها فحضر صديقنا ومعه كتاب يطلب من المحكمة بعدم النظر في الدعوة بسبب إنها منظورة أمام محكمة شرعية لنفس الموضوع وكذلك إقامتهم في دولة مجاورة والتي بها الدعوة ولكن المحكمة لم تستمع له وأخذت تتداول بعدة جلسات مع القاضي الأول وهي تتمتع بخبره في المنازعة وحجزت الدعوة للحكم ولكن أتى قاضي أخر وعادها للمداولة من جديد ونفس الحكاية لا يستمع لصديقنا وفي أحد المداولات قال القاضي هل يعقل أن تتزوج بدون مهر فرد عليه صديقنا انه كانت هناك شروط ولم نتفق على مهر والعقد والشروط والشهود موجودين فأظهر الشروط والقاضي لا يستمع له ثم صار لها عدة جلسات وحجزت للحكم مرتين ثم تأجل ولما تكلم صديقنا عن الحمل رد القاضي نحن نتكلم على الطلاق فقال صديقنا عندي الشهود على اتفاق الزواج واتفاق الطلاق فرد القاضي اتيني بشهود الرجعة والباقي بعدين ثم وفي أحد الجلسات قالت للقاضي أنه توقف عن يصرف عليها قال لها تزيني له وسيصرف عليك ففهمت أن القاضي يمكن عرف أللعبه فجاءت لبيت صديقنا ومعها ثلاثة أشخاص ودخلت إلى بيته الثاني هي واحدهم لتخبره إن الشخص خطيبها فمسكها بيدها ليخرجها خارج المنزل فأخذت تقاوم وتدخل أخوها فتصل صديقنا لشرطة وكان المركز بالقرب من بيت صديقنا فهربت هي ومن معها ولما لحقت الشرطة بهم عادوا للمركز ولما أتي صديقنا للمركز ومعه أبناءه الكبار الذين حضروا الواقعة فأعترضه أحدهم والذي لم يدخل للمركز فقال له تنازل وسننهي كل شي ولا نطالبك بشي فرد عليه صديقنا عندنا قانون نحن ليسئ في البلاد الفلانية فقال له لا تفرح القاضي عندكم سأزج ولا يفهم وسنأتي له بشي يقنعه وسيحكم لصالحنا فرد عليه صديقنا سترى القانون فدخل صديقنا وأخبر الشرطة عن الرجل الذي خارج يشتم بلادنا ولما ذهب الشرطي ليسأله سمعه يهدد صاحبنا فأتى به وأدخلوه في الحجز فأعترف فثارت هي وأخوها ثم أخذت تترجاء قائد المركز أن صديقنا زوجها ولا يعقل ما يفعله يدور لها المحاكم وهي ستنفذ ما يطلبه منها ثم وبعد رجوع صديقنا من الصلاة مسك يديه قائد المركز وقال خلص مع زوجتك وهي وستنفذ ما تطلبه في مقابل تتنازل عنهم وقد حضروا في الاجتماع أبناءه والمحقق وقائد المركز وهي وأخوها وكانت الشروط أن يحجز جوازها هي وأخوها ويطلقوا سراح المتهم الأول بعد توقيفه فتره فشرطوا عليها أن ترافق زوجها إلى البيت الذي في عمان وكان وقت المساء فذهبت ورتبت مع صديقنا أنه في الصباح يتنازل عن المحكمة التي في تلك الدولة وهي تتنازل عن المحكمة التي في عمان فأوصلها لبيته الذي في تلك الدولة وفي الصباح الباكر ذهب ليحملها معه ولكن لم يجدها وبعد فترة سمع أن سفارة بلدها تراجع عنها في مركز الشرطة وتمت لمدة خمسة أيام ثم أتصل الادعاء العام يطلبه ولما أتى قالوا له في الادعاء تنازل وإلا سندخلك متهم حسب المادة247 قال للإدعاء أنني سبق وتنازلت وقد أتت لبيتي من تلك الدولة هي ومجموعة أشخاص ليعدوا علي وانتهكوا حرمة داري وشتموا بلدي فرد عله الادعاء إن هذا الأمر يخصنا نحن القانون فحول الادعاء القضية للمحكمة وتداولت في عدة جلسات ثم قام محاميهم وقال هيه تعد زوجته فأين الجريمة فرد عليه محامي صديقنا وقال للقاضي إذا كانت زوجته نحن نتنازل عن الدعوة فحكم القاضي بتنازل صديقنا في الدعوة الجزائية والدعوة الشرعية حجزها للحكم ثم أتت بشهود تصرفوا مثل أفلام هوليودي واحد قال سمع بطلاقها وهو في بلاده قبل ألمجي إلى الدولة المقيمين فيها والثاني قال كان جالس تحت البناية وسمع الشجار وذهب يستوضح الأمر وسمع صديقنا وهو يتلفظ عليها بالطلاق فرد عليهم صديقنا وقال الأول قال سمع في بطلاقها وهو في بلاده والثاني سمعنا ونحن في الدور الثالث من خلف البناية والقاضي يشير إلى صديقنا بالسكوت ثم قام والدها وحلف بأن صديقنا كان يخبره عندما يطلقها ولما انتهت الجلسة قام صديقنا وذهب لشرطة في الدولة المقيمين فيها حيث كان يحاول تسليم الشقة التي كل شهر يدفع عنها 350ريال وكل ما يحاول أخراجها تدعي بأنه زوجها فذهب إلى الدولة المقيمين فيها وقدم بلاغ أن في رجل وأمراه مخالفين قانون الهجرة ولما امسكوا بهم وفي التحقيق قالت الشرطة إن هذه المرأة تدعي بأنك زوجها قال هذه طليقتي فأخذت أوراق التحقيق وأتت بها للمحكمة لتأثر على الحكم ويوم النطق بالحكم طلب القاضي من صديقنا اليمين أنه طلقها مرة واحده ثم حكم عليه بدفع مئة آلف درهم والمصاريف فلعبوا على القاضي كما قالوا فأستأنف صديقنا وأتى بالشهود ولكن القاضي قال لهم تشهدوا فقط على الرجعة ولأدلة الباقية لا تعنيني وقد أتى صديقنا بحكم المحكمة في الدولة المجاورة والذي رفعه لطلبها لبيت الطاعة قبل الدعوة التي فتحتها في عمان وكان الحكم يطالب من صديقنا تصديق عقد الزواج وقد أوقفت تصديق العقد في بلادها وهي تعرف أن الدولة المجاورة لا تقبل الاعتراف بالزواج من الزوجين وإنما تطلب عقد الزواج و عمان تكتفي باعتراف الرجل إن المرأة تعد زوجته لذلك أوقفت العقد في بلادها والشروط وأتت تحتال للمرة الثانية التي تكسب فيها بالطريقة نفسها وقد أتضح كذلك بأن طلاقها كان في 21/1/2008 وزواجها من صديقنا في 20/4/2008 قبل أنتها العدة الشرعية وادعائها بعدم رجوعها في عصمة صديقنا وكذلك زواجها في المرة الثالثة قبل انتهاء درجات التقاضي في الأمور الشرعية يدل على عدم وعي هذه المرأة في ما يخص الأمور الشرعية والجمع بين زوجين في آن واحد [/FONT]



      [FONT=&quot]لذلك أطالب بمن له الرأي القانوني والشرعي في هذه المهزلة التي طرحتها لنصح ماذا يفعل صديقنا هذا مع أن الإحكام صدرت فقط من المحكمة الابتدائية والإستئناف [/FONT]
      [FONT=&quot]وأي استفسار على الإيميل [/FONT]
      qnas@h5ms.com

      تم تحرير الموضوع 2 مرة, آخر مرة بواسطة القناص الشبلي ().