الخاطره تتكلم عن لحظة عبث غائرة تحدث ما بين بعض الشبان والشابات ترجع باثارها على الفتاة لتسحب من بعد ذالك اذيال من الندم بعد الكلام المعسول واوهام تصفع واقع الحقيقة ..


ليله في برد ( الأحلام ) صار كل شي وانتهى
ليله تحمس لها الظلام واغتصب أيام الصبا
ليله تحول (المجتول لجاتل) وحقيقة الحكم لإعدام
ليله أنهت كل الليالي
وبدأت بنهايتها آلام
تكسر الظهر
تموت قهر
وتشب نار الكره في أنفاس الأحلام
أثبتت للكل إن الدمعة كونت شلال ينهمر
على ( قطعة منديل ) تلامس أصابع جرح الزمن
مكتومة من سنين في ( غرفة ) دستها بنايات شديدة لكنها سهلة الكسر
( وشمعة ) الغرفة ذابت
وانطفأت في وقت سموه ( الغرام )
لكن بالحقيقة هي ( لحظة ) في برود الجو المستتر
ورى ( زهر البراري )
( وهمس الدفء بأحضان ضرب البرق بين الغمام )
وتعالت الأصوات لكن ( ماشي مفر )
عن حلم ( لامس واقع ) ولع بناره
وحرق غرفة بالأصل هي ( حطام )
وانتهت اللحظة
ولكن ما انتهى ( جوع )
الندم
والخوف
ونزف الأيام
انتهت ( حقيقة ) أصلها رسم واقع بالقلم
انهى ( طموح جبال وكانت جبال )
وواقع الصمت يقول :
الجبال يوم تنهد ( تتساوى ) بالرمال
لكن من يساوي لحظة ( برود عابثة ) بالرمال
وتتحطم الأبواب والأسقف
والأمطار تنزل ( مثقلات ) على الغرفة
من بعد ما ( شب فيها النار )
( وصارت مهجورة بلا حياة ولا حتى ابتسام )
ونخفت وهج النور المشتعل
وتحولت الغرفة ( لعتمة كئيبة ) ساد فيها الظلام وتلاشت الألوان
وما بقى غير الجدران ( الشاحبة ) ترسم ماضي حلم وردي
( انعزف وانتهى ) بلحظة عابرة على صوت لحن ( أوهام الناي )
ولألحان الناي ( مغازي ) كثيرة
لكن من ( يميز لحن ناي عن ناي ) ..
والسموحة ...
,
,,,
منقول
ليله تحمس لها الظلام واغتصب أيام الصبا
ليله تحول (المجتول لجاتل) وحقيقة الحكم لإعدام
ليله أنهت كل الليالي
وبدأت بنهايتها آلام
تكسر الظهر
تموت قهر
وتشب نار الكره في أنفاس الأحلام
أثبتت للكل إن الدمعة كونت شلال ينهمر
على ( قطعة منديل ) تلامس أصابع جرح الزمن
مكتومة من سنين في ( غرفة ) دستها بنايات شديدة لكنها سهلة الكسر
( وشمعة ) الغرفة ذابت
وانطفأت في وقت سموه ( الغرام )
لكن بالحقيقة هي ( لحظة ) في برود الجو المستتر
ورى ( زهر البراري )
( وهمس الدفء بأحضان ضرب البرق بين الغمام )
وتعالت الأصوات لكن ( ماشي مفر )
عن حلم ( لامس واقع ) ولع بناره
وحرق غرفة بالأصل هي ( حطام )
وانتهت اللحظة
ولكن ما انتهى ( جوع )
الندم
والخوف
ونزف الأيام
انتهت ( حقيقة ) أصلها رسم واقع بالقلم
انهى ( طموح جبال وكانت جبال )
وواقع الصمت يقول :
الجبال يوم تنهد ( تتساوى ) بالرمال
لكن من يساوي لحظة ( برود عابثة ) بالرمال
وتتحطم الأبواب والأسقف
والأمطار تنزل ( مثقلات ) على الغرفة
من بعد ما ( شب فيها النار )
( وصارت مهجورة بلا حياة ولا حتى ابتسام )
ونخفت وهج النور المشتعل
وتحولت الغرفة ( لعتمة كئيبة ) ساد فيها الظلام وتلاشت الألوان
وما بقى غير الجدران ( الشاحبة ) ترسم ماضي حلم وردي
( انعزف وانتهى ) بلحظة عابرة على صوت لحن ( أوهام الناي )
ولألحان الناي ( مغازي ) كثيرة
لكن من ( يميز لحن ناي عن ناي ) ..
والسموحة ...
,
,,,
منقول