هُم كُثر أٌؤلئك الازواج والزيجات المتعددة .. ولكن ينقص هذه الزيجة ، مودة وسكن .. وليس المودة هو فقط ان نحقق السعادة المادية ( المال ) او مستلزمات البيت .. وليس السكن ، بمعناه الحرفي المعاشرة الزوجية ( الجنسية ) تحديداً ، وفي كل سنة صبي او صبية ، ولكن يتعدى ذلك إلى أمور كثيرة ، متبادلة وواجبه بينهما ، فكثيراً من الازواج من لا يعترف لزوجته بأنه يحبها ويكتفي بما خفي في نفسه أو ربما يعتبره عيباً .!
- ماذا لو قال الزوج عن طبخة زوجته بأنها لذيذة تشجيعاً لها وعرفاناً منه على إجتهادها .
ماذا يخسر الرجل لو قال لامرأته مداعباً إياها أنتِ جميلة .. بل انتِ كل يوم يزداد جمالك عندي .
- ماذا لو أشعر الزوج زوجته بإهتمامه نحوها بكلمة طيبة تأنس بها .مثل انتِ حلوة.. أو يمد يده ليداعبها على خدها كما يداعب طفله .
- ماذا لو قال الزوج لأم أولاده ، ما قصّرتِ معي ، أعرف انت مُجهدة ، ولكن هذه صيرورة الحياة وسيرورتها تكمن في قدرتنا على تحملها .وتحمل متاعبها ليس بالسهل اليسير ، وانت استطعتِ بقوة وإرادة أن تُفعّلِ نشاط حياتنا
- ماذا لو فاجأ االرجل شريكة حياته ، بأن حمل لها وردة أو هدية ولو كانت غير ثمينه ، بل كلمة صباح الخير وكل عام وانت بخير وعافية ، اليوم هو عيد ميلادك .ثم يليها بقبلة حانية طيبة .
- - ماذا يخسر الرجل لو قال لهذه المرأة التي ارتضته حياة وشراكة ، وهو داخل على الباب الصالة ، حبيبتي ، اشتقت إليكِ ..ثم قبلة أو مداعبة باليد على ظهرها ( قفاها ) أوبلمس خدّها أو ضمها جانبياً ، وهو ماشي ، ضمّه بسيطة ليلتصق جسده بجسدها . أو يحتضنها كما يفعل العرب المسلمون في حالة الترحاب والترحيب بالضيف الصديق / القريب / الحبيب .. ضمّة تنم عن مشاعر كبيرة في النفس .
- ماذا يحدث لو تحدّث الرجل إلى زوجته وأفضى إليها عمّا يكنه من ود لها ، وحدثها عن أفكاره المستقبلية وما ينوي فعله ولكن مطبات الحياة أحياناً تكون صداً ، أو كحجرة على مساره الصحيح .. فلربما تشاركه الرؤية .
- ماذا لو أجاد الرجل فن الامتاع الشخصي مع زوجته وخيّرها كيف تريد أو ما هو يريد فعله أو مباشرتها فيه ، حتى تكون متهيأة وراضية ومتفاعلة معه .
- ماذا يحدث ، لو تعطّر وتبخّر واختار لبسة نوم بيتية جميلة ، وسألته زوجته ، لماذا تفعل ذلك ، ؟ فقال بإبتسامة ، أفعلها من أجلك ، فأنتِ أغلى من الذين أشاهدهم وأتزيّن للخروج معهم .
10- ماذا يمكن ان تفعل المرأة لو قال لها زوجها ، تعالي نخصص ساعة كل يوم ، نقلّب ظروفنا تارة ، ونتستأنس بكلمات طيبة ، تجديداً لمشاعرنا .
- ماذا لو استسلم الرجل لزوجته كيف شاءت ورغبتْ، وقال انا أرتاح للمسات الصادقة وأشعر بالغبطة لقبلاتك الحانية ، وأدعو ربي أن لا يزيل هذه النعمة عنا ، لتكون دائمة ومستمرة تعانق الديمومة ، وتتحول رويداَ رويدا إلى حياة كاملة .
ارجو من الاخوة الكرام زيادة بعض ما عندهم ، أو التعليق بشيء مهم جداً في حياة الشراكة والكمال الزوجي .
مع الدعاء لي بالحياة الامنة ، وفحواها وجود هذه المشاعر .. مع تمنياتكم لي بطيب المعرفة والثقافة والتواصل بين الناس .. ففلسفتي هي (( فهم الناس جزء من الحياة)) .
تحياتي
- ماذا لو قال الزوج عن طبخة زوجته بأنها لذيذة تشجيعاً لها وعرفاناً منه على إجتهادها .
ماذا يخسر الرجل لو قال لامرأته مداعباً إياها أنتِ جميلة .. بل انتِ كل يوم يزداد جمالك عندي .
- ماذا لو أشعر الزوج زوجته بإهتمامه نحوها بكلمة طيبة تأنس بها .مثل انتِ حلوة.. أو يمد يده ليداعبها على خدها كما يداعب طفله .
- ماذا لو قال الزوج لأم أولاده ، ما قصّرتِ معي ، أعرف انت مُجهدة ، ولكن هذه صيرورة الحياة وسيرورتها تكمن في قدرتنا على تحملها .وتحمل متاعبها ليس بالسهل اليسير ، وانت استطعتِ بقوة وإرادة أن تُفعّلِ نشاط حياتنا
- ماذا لو فاجأ االرجل شريكة حياته ، بأن حمل لها وردة أو هدية ولو كانت غير ثمينه ، بل كلمة صباح الخير وكل عام وانت بخير وعافية ، اليوم هو عيد ميلادك .ثم يليها بقبلة حانية طيبة .
- - ماذا يخسر الرجل لو قال لهذه المرأة التي ارتضته حياة وشراكة ، وهو داخل على الباب الصالة ، حبيبتي ، اشتقت إليكِ ..ثم قبلة أو مداعبة باليد على ظهرها ( قفاها ) أوبلمس خدّها أو ضمها جانبياً ، وهو ماشي ، ضمّه بسيطة ليلتصق جسده بجسدها . أو يحتضنها كما يفعل العرب المسلمون في حالة الترحاب والترحيب بالضيف الصديق / القريب / الحبيب .. ضمّة تنم عن مشاعر كبيرة في النفس .
- ماذا يحدث لو تحدّث الرجل إلى زوجته وأفضى إليها عمّا يكنه من ود لها ، وحدثها عن أفكاره المستقبلية وما ينوي فعله ولكن مطبات الحياة أحياناً تكون صداً ، أو كحجرة على مساره الصحيح .. فلربما تشاركه الرؤية .
- ماذا لو أجاد الرجل فن الامتاع الشخصي مع زوجته وخيّرها كيف تريد أو ما هو يريد فعله أو مباشرتها فيه ، حتى تكون متهيأة وراضية ومتفاعلة معه .
- ماذا يحدث ، لو تعطّر وتبخّر واختار لبسة نوم بيتية جميلة ، وسألته زوجته ، لماذا تفعل ذلك ، ؟ فقال بإبتسامة ، أفعلها من أجلك ، فأنتِ أغلى من الذين أشاهدهم وأتزيّن للخروج معهم .
10- ماذا يمكن ان تفعل المرأة لو قال لها زوجها ، تعالي نخصص ساعة كل يوم ، نقلّب ظروفنا تارة ، ونتستأنس بكلمات طيبة ، تجديداً لمشاعرنا .
- ماذا لو استسلم الرجل لزوجته كيف شاءت ورغبتْ، وقال انا أرتاح للمسات الصادقة وأشعر بالغبطة لقبلاتك الحانية ، وأدعو ربي أن لا يزيل هذه النعمة عنا ، لتكون دائمة ومستمرة تعانق الديمومة ، وتتحول رويداَ رويدا إلى حياة كاملة .
ارجو من الاخوة الكرام زيادة بعض ما عندهم ، أو التعليق بشيء مهم جداً في حياة الشراكة والكمال الزوجي .
مع الدعاء لي بالحياة الامنة ، وفحواها وجود هذه المشاعر .. مع تمنياتكم لي بطيب المعرفة والثقافة والتواصل بين الناس .. ففلسفتي هي (( فهم الناس جزء من الحياة)) .
تحياتي