أسئلة ..وأعتراف أننى .. اُحبكِ .. !
******
كثيرة هى الأسئله التى على أوتار الضياع فى داخلى
وكثيرة هى الأجوبة التى لاتعرف طريق الهواية والنهاية
لاشىء سوى الحيرة .. سوى الإنتظار
سوى فيض من القهر يسكن كوامن الروح ... وآآهـ تلو الآآهـ...!
كثيرةهى الأسئلة فى جوفى بلا أجوبة .. كثيرة بحق الإله ..
تأخذنى الأطياف بعيداً .. إلى هناك حيث أنتِ
وحيث كنا نلتقى فى المنتدى .. على ضفاف الحلم
إلى حيث إحتضان رائحة السعادة .. إلى الوجد .. إلى الشوق ..
والعشق .. وإلى صورتكِ التى تمتد أمامى بلا نهاية
إلى كل شىء يجعلنى أندس فى أحضانكِ بين ذراعيكِ .. على صدركِ
أتنفسكِ هدوءاً .. وأماناً .. وحنينا وشوقاً .. ..وهياماً .. وعشقاً ..
إلى حيث أنتِ فى حضرة أنفاسكِ .. ياأجمل اُنثى.. ياأميرة الاُنوثة
هاأنا أقتات على فتات حضوركِ .. وغموضكِ ..
وأرتوى من فيض غيابكِ وعذابكِ لى
ولأنكِ تقطنين ذاكرتى .. كنتُ أتدثر فى جبروتكِ
ولأنكِ تجتاحيننى دائماً منذ بزوغ نجمكِ فى سمائى
كنتً أبقى صامت .. واجم .. لاأملك أمامكِ إلاً أن
. أنزوى وأتدثر فى دقات قلبى..المتلاحقة لعلى أهدأ.. أولعلى أغفو قليلاً
لذلك .. دعينى فى أحضان قلبكِ استكين .. ودعينى أحتفظ بكِ .. داخلى
فى عمق الأعماق
لاتقذفى بى إلى أطراف الرحيل
دعينى منقوش على جدار قلبكِ ( كحرف)
..إكتبينى كما أنا .. لا كما ترين أنتِ
كونى كالسماء تحتفظ بلونها السماوى .. ولا تكونى كالورق
ذاكرتها دائماً تنتهى بمجرد أن تتمزق أو يسقط عليها قطرات ماء
.. أنتِ حكاية ورواية .. قمت بحياكت فصولها ذات مساء وكادت أن تبلغ النهاية
قبل أن تبتدى..
فى قصتى أنت سراب يتراءى لى ولا أستطيع الوصول إليه
سأظل وتظلين أجمل حكاياتى .. حكاية خالده .. تتشبث فى الذاكره
فأنا .. اُحبكِ .. وهذا قدرى وما أسعدنى به
اُحبكِ مهما كان اسمكِ ..أو رسمكِ .. أو جسمكِ
اُحبكِ ياسر عذابى .. وزهو شبابى
ياهوايا .. وطعامى وشرابى
اُحبكِ .. وفى غفلة منكِ وخِلست فى أحلامى أخذت منكِ قبلة
وما أعذبها وأحلاها من قبلة
دمتِ لى وحدى
******
كثيرة هى الأسئله التى على أوتار الضياع فى داخلى
وكثيرة هى الأجوبة التى لاتعرف طريق الهواية والنهاية
لاشىء سوى الحيرة .. سوى الإنتظار
سوى فيض من القهر يسكن كوامن الروح ... وآآهـ تلو الآآهـ...!
كثيرةهى الأسئلة فى جوفى بلا أجوبة .. كثيرة بحق الإله ..
تأخذنى الأطياف بعيداً .. إلى هناك حيث أنتِ
وحيث كنا نلتقى فى المنتدى .. على ضفاف الحلم
إلى حيث إحتضان رائحة السعادة .. إلى الوجد .. إلى الشوق ..
والعشق .. وإلى صورتكِ التى تمتد أمامى بلا نهاية
إلى كل شىء يجعلنى أندس فى أحضانكِ بين ذراعيكِ .. على صدركِ
أتنفسكِ هدوءاً .. وأماناً .. وحنينا وشوقاً .. ..وهياماً .. وعشقاً ..
إلى حيث أنتِ فى حضرة أنفاسكِ .. ياأجمل اُنثى.. ياأميرة الاُنوثة
هاأنا أقتات على فتات حضوركِ .. وغموضكِ ..
وأرتوى من فيض غيابكِ وعذابكِ لى
ولأنكِ تقطنين ذاكرتى .. كنتُ أتدثر فى جبروتكِ
ولأنكِ تجتاحيننى دائماً منذ بزوغ نجمكِ فى سمائى
كنتً أبقى صامت .. واجم .. لاأملك أمامكِ إلاً أن
. أنزوى وأتدثر فى دقات قلبى..المتلاحقة لعلى أهدأ.. أولعلى أغفو قليلاً
لذلك .. دعينى فى أحضان قلبكِ استكين .. ودعينى أحتفظ بكِ .. داخلى
فى عمق الأعماق
لاتقذفى بى إلى أطراف الرحيل
دعينى منقوش على جدار قلبكِ ( كحرف)
..إكتبينى كما أنا .. لا كما ترين أنتِ
كونى كالسماء تحتفظ بلونها السماوى .. ولا تكونى كالورق
ذاكرتها دائماً تنتهى بمجرد أن تتمزق أو يسقط عليها قطرات ماء
.. أنتِ حكاية ورواية .. قمت بحياكت فصولها ذات مساء وكادت أن تبلغ النهاية
قبل أن تبتدى..
فى قصتى أنت سراب يتراءى لى ولا أستطيع الوصول إليه
سأظل وتظلين أجمل حكاياتى .. حكاية خالده .. تتشبث فى الذاكره
فأنا .. اُحبكِ .. وهذا قدرى وما أسعدنى به
اُحبكِ مهما كان اسمكِ ..أو رسمكِ .. أو جسمكِ
اُحبكِ ياسر عذابى .. وزهو شبابى
ياهوايا .. وطعامى وشرابى
اُحبكِ .. وفى غفلة منكِ وخِلست فى أحلامى أخذت منكِ قبلة
وما أعذبها وأحلاها من قبلة
دمتِ لى وحدى