خيــالات مــرت بــي أمــ حــقيقــة ســطعــت عــلي فــي ذلك الــطريــق
طـــريــق يــسمــى بــ الــمــستــقبـل
مـــســقــبلا تـــمنــيته دائـــما عـــزفــا رائــعــا ولــحنــا واعــدا يــرنــوا إللــي بـ وده وحـــنه الــراقــي
هـــل تــعــلــمون نـــعم لـــقــد بـــزغ لــي أمــام نـــاظـــري ذلـك الــــنور الأمـــلي الــذي صـــبرت مـــن أجــله
لـــكن هـــل هـــو كـــان فـــي محـــل صـــبري أمـ أنــه خـــائـــفــا مـــن تــلك الأيـــام الــغــادرة أن تتـــركــه بــاكيــا لا يــجد فـــيهــا حـــضـنــا يـــواسيــه
لا أعـــلــم أيـــهــا الـــنــاس
فــ قـد رأيـــتــه خـــائــفــا مــن أنـ تــلدغــه عــمر الأيــام ولا يـــحقق أحـــلامــه وطــموحــاتــه
فـ قـــد هـــلك نـــفــسه وجــعــل للــزمــن بــ أن يــقول فـــيه كـــلمتــه
فــ يــا قــلبــا تــعــلقــت بــك فـ أكــتـب بــ قــلمـك نقــشـــا وزخــرفــا تتـــصـــارع بــهــا إمــبراطــوريــات الــمستــقبــل
رائـــعــا كــمــا رأيــتك
إبــتســامــة لا تــغــادرك
ضـــحــكة تتــعــلق بــك
روحــا ســعيــدة تــحــلق بــين حنــايــا بــســاتيــن الأمـــل الــمترجــيه فــي قــلبي وقــلب مــن يــحبك
فــ قــلبي قــد أحــبك فــ قــد يــطول صــراعنــا يـ ذاك الأمـــل الــجديد
فــ أنــي لـ مســتعــد بــ أن أطيـــح بـ أنـانيتك الــمتعــجرفــه
تــزهــق بــك نفــسك وتــكتـم كــلمــات الـــحب الـتي غــلبتك أنــانيتك لــ تخفــيهــا وراء ذلــك الــقــلب الــرائــع
هـــل تـتـذكــر
لـــقد أئــتمنتــك قــلبــي وجـــعــلتــه مــعك بــين تــلك الأيــادي الــرقيقــة هــديــة
نــعــم هــديــة ربــمــا تــمعــن بــهـا نــاظـريك لــ ترى دمــا يجــري كــتب فــيه كـــل عــام وأنــت حــبيبي
خـــيــال أمـ حقــيقـة يا ذلك الـقـلب الـطموح
فـ رحــــم قـــلبــك ونـــفســك
فـ دع روحـــك تــحلــق مــرحــة فــي عــالـم الــحقيقــة ولا تــدعـهــا دائـــمــا مــعــلقة فــي عــالــم الــخيــال
فـ هــا أنــا قــد أقــسمــت بـ الــسند تتــكـئ عــلي وهــا هنــا قــد أعــلنت بــ وقــفتي معـك صــابــرا لـمــا تــحبــوا لــه أحــلامك لـ عــالم الــحقيقة..
طـــريــق يــسمــى بــ الــمــستــقبـل
مـــســقــبلا تـــمنــيته دائـــما عـــزفــا رائــعــا ولــحنــا واعــدا يــرنــوا إللــي بـ وده وحـــنه الــراقــي
هـــل تــعــلــمون نـــعم لـــقــد بـــزغ لــي أمــام نـــاظـــري ذلـك الــــنور الأمـــلي الــذي صـــبرت مـــن أجــله
لـــكن هـــل هـــو كـــان فـــي محـــل صـــبري أمـ أنــه خـــائـــفــا مـــن تــلك الأيـــام الــغــادرة أن تتـــركــه بــاكيــا لا يــجد فـــيهــا حـــضـنــا يـــواسيــه
لا أعـــلــم أيـــهــا الـــنــاس
فــ قـد رأيـــتــه خـــائــفــا مــن أنـ تــلدغــه عــمر الأيــام ولا يـــحقق أحـــلامــه وطــموحــاتــه
فـ قـــد هـــلك نـــفــسه وجــعــل للــزمــن بــ أن يــقول فـــيه كـــلمتــه
فــ يــا قــلبــا تــعــلقــت بــك فـ أكــتـب بــ قــلمـك نقــشـــا وزخــرفــا تتـــصـــارع بــهــا إمــبراطــوريــات الــمستــقبــل
رائـــعــا كــمــا رأيــتك
إبــتســامــة لا تــغــادرك
ضـــحــكة تتــعــلق بــك
روحــا ســعيــدة تــحــلق بــين حنــايــا بــســاتيــن الأمـــل الــمترجــيه فــي قــلبي وقــلب مــن يــحبك
فــ قــلبي قــد أحــبك فــ قــد يــطول صــراعنــا يـ ذاك الأمـــل الــجديد
فــ أنــي لـ مســتعــد بــ أن أطيـــح بـ أنـانيتك الــمتعــجرفــه
تــزهــق بــك نفــسك وتــكتـم كــلمــات الـــحب الـتي غــلبتك أنــانيتك لــ تخفــيهــا وراء ذلــك الــقــلب الــرائــع
هـــل تـتـذكــر
لـــقد أئــتمنتــك قــلبــي وجـــعــلتــه مــعك بــين تــلك الأيــادي الــرقيقــة هــديــة
نــعــم هــديــة ربــمــا تــمعــن بــهـا نــاظـريك لــ ترى دمــا يجــري كــتب فــيه كـــل عــام وأنــت حــبيبي
خـــيــال أمـ حقــيقـة يا ذلك الـقـلب الـطموح
فـ رحــــم قـــلبــك ونـــفســك
فـ دع روحـــك تــحلــق مــرحــة فــي عــالـم الــحقيقــة ولا تــدعـهــا دائـــمــا مــعــلقة فــي عــالــم الــخيــال
فـ هــا أنــا قــد أقــسمــت بـ الــسند تتــكـئ عــلي وهــا هنــا قــد أعــلنت بــ وقــفتي معـك صــابــرا لـمــا تــحبــوا لــه أحــلامك لـ عــالم الــحقيقة..
همســات تســيطرنـي ولــيست هــمسة فــقط تــحتضنني يا ذلك الــقـلب الــطامح فــقد عــانيت فــي حــياتـي الــكثــير والــكثير صــارعــت الأيــام وذلك الــزمــن بــكل مــاملكة مــن قــوة لــكني لــم أدعــ للأيــام بــأن تتـهــافــت مفــترسـة عــلى نفــسي وجســدي فــقد صــارعــت وســجلــت الــكثير مــن الــملحــمات فــ قــد أعــطيت ذلك الــجســد حقــه وتلك الــنفس حقــها فــي الـتـأديــب ولــم أتــركـ للــزمــن بـأن يــصبـوا لـ مبــتـغــاه، هــمـسـات تسيـطرنـي لــكنــهــا تــرنو لك بــحب الــوفاء..دمــت بــخير