مساء الخير بكل طيب وسعيد جديد عليكم بالخير والبركة
موضوع حديث اليوم نطرحه لنقف ونقرأ بعض الوقائع التي تواصل نشاطها في الحياة الأسرية خاصة والزوجية فيما بعد خصوصاً
مما يؤسف له أن نرى ونسمع عن كثير من الأسر لا تزال تمتد فيها سلطات القرار على الفتاة فيما يتعلق بأمر زواجها ونقصد بالأخص
لماذا يجحف حق ورأي الفتاة في اختيار الوقت المناسب لحفل زفافها ؟ ولماذا يفرض عليها أمر عقد القران والدخلة في ليلة واحدة ؟و من له الحق في تقرير أمر ها الذي ينبغي مقدم ومقدر ؟ ومن المسؤول الأول والمباشر عن كل هذا التصرف الأرعن ~!@n؟
ما رأي الفتيات والشباب حول هذا الموضوع إجمالاً ؟
أليس من الأفضل أن يترك أمر القرار بيد الفتاة والشاب المتقدم لطلبها للزواج ؟ ولا غرابة في ذلك إذ أنهما أصحاب الشأن في المقام الأول ؟ لماذا نقحم أنفسنا في حياتهما طالما لا يمنع ذلك شيء والأمور على أحسن حال
ومن خلال النظر في شؤون الحياة الاجتماعية بمجتمعنا المعاصر نرى أن الفتاة يقرر لها كل ما يريده الغير لها ( أمها أو والدها أو كلاهما ) لماذا ؟ حجة منهم وزعماً باطل لا يقبله عقل ولا توافقه فطرة سليمة لا حاجة ولا داع للربشة مرتين وعلى حساب من كل هذا ؟ هكذا نفعل يا آباء ويا أمهات نتخلص بطريقة غير مباشرة. ما غايتكم بتصرف مثل هذا ؟ أين أسباب الراحة التي تنشدها الفتاة مع من اختارته بقرارها هذا إن لم يكن رغماً عنها ( صلة قرابة مثلاً ) والله أعلم
تحياتي الطيبة للجميع
أخصائي علاقات أسرية
موضوع حديث اليوم نطرحه لنقف ونقرأ بعض الوقائع التي تواصل نشاطها في الحياة الأسرية خاصة والزوجية فيما بعد خصوصاً
مما يؤسف له أن نرى ونسمع عن كثير من الأسر لا تزال تمتد فيها سلطات القرار على الفتاة فيما يتعلق بأمر زواجها ونقصد بالأخص
لماذا يجحف حق ورأي الفتاة في اختيار الوقت المناسب لحفل زفافها ؟ ولماذا يفرض عليها أمر عقد القران والدخلة في ليلة واحدة ؟و من له الحق في تقرير أمر ها الذي ينبغي مقدم ومقدر ؟ ومن المسؤول الأول والمباشر عن كل هذا التصرف الأرعن ~!@n؟
ما رأي الفتيات والشباب حول هذا الموضوع إجمالاً ؟
أليس من الأفضل أن يترك أمر القرار بيد الفتاة والشاب المتقدم لطلبها للزواج ؟ ولا غرابة في ذلك إذ أنهما أصحاب الشأن في المقام الأول ؟ لماذا نقحم أنفسنا في حياتهما طالما لا يمنع ذلك شيء والأمور على أحسن حال
ومن خلال النظر في شؤون الحياة الاجتماعية بمجتمعنا المعاصر نرى أن الفتاة يقرر لها كل ما يريده الغير لها ( أمها أو والدها أو كلاهما ) لماذا ؟ حجة منهم وزعماً باطل لا يقبله عقل ولا توافقه فطرة سليمة لا حاجة ولا داع للربشة مرتين وعلى حساب من كل هذا ؟ هكذا نفعل يا آباء ويا أمهات نتخلص بطريقة غير مباشرة. ما غايتكم بتصرف مثل هذا ؟ أين أسباب الراحة التي تنشدها الفتاة مع من اختارته بقرارها هذا إن لم يكن رغماً عنها ( صلة قرابة مثلاً ) والله أعلم
تحياتي الطيبة للجميع
أخصائي علاقات أسرية
