أحدث وأهم الأخبار الطبية..متجدد

    • أحدث وأهم الأخبار الطبية..متجدد

      إنفلونزا الخنازير ينتشر باليابان ويصيب كوريا
      إنفلونزا الخنازير أسفرت حتى الحين عن وفاة 74 شخصا عبر العالم
      ارتفع عدد حالات الإصابة الناجمة عن فيروس إتش1 إن1 المسبب إنفلونزا الخنازير باليابان إلى 173 حالة، في حين أعلنت كوريا الجنوبية اكتشاف حالة جديدة.

      وذكرت وكالة كيودو اليابانية للأنباء أن عدد حالات الإصابة بالفيروس ارتفع بعدما أعلنت الحكومة المحلية بمدينة كوبي عن عشر حالات إصابة مؤكدة إضافية من بينها طفلة في عامها الأول.

      ومن ناحية أخرى أفاد مسؤولون بأن وزارة الصحة والعمل والرعاية الاجتماعية قررت وقف عمليات التفتيش التي يقوم بها مسؤولو الحجر الصحي على متن الطائرات القادمة من أميركا الشمالية لاكتشاف الركاب المصابين بالفيروس.

      إصابة بكوريا الجنوبية

      وفي كوريا الجنوبية ذكرت السلطات الصحية اليوم أنه تم اكتشاف إصابة راكبة ترانزيت بالفيروس، وبالتالي يصل عدد حالات الإصابة بالمرض التي تم اكتشافها في البلاد إلى أربع حالات.

      وقال مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في كوريا الجنوبية إن الفتاة الفيتنامية (22 عاما) كانت في طريقها إلى وطنها من سياتل بالولايات المتحدة الأميركية عبر كوريا الجنوبية عندما وضعت قيد الحجر الصحي بسبب معاناتها من ارتفاع درجة الحرارة.

      تخصيص مبالغ
      وفي أستراليا أعلنت الحكومة الثلاثاء تخصيص مبلغ 2.26 مليون دولار لتستخدمه منظمة الصحة العالمية في جهودها الرامية إلى تصدي انتشار فيروس إتش1 إن1.

      وأفادت وكالة الأنباء الأسترالية أن المبلغ المالي سيستعمل في تحسين سبل كشف ومراقبة المرض والاستعداد لمواجهته بالدول النامية وخاصة منطقة جنوب شرق آسيا.


      أرقام مخيفة
      وأعلنت منظمة الصحة العالمية الاثنين أن عدد الإصابات المؤكدة بفيروس إتش1 إن1 أو إنفلونزا الخنازير ارتفع إلى 8829 حالة في أربعين بلداً، أدت إلى وفاة 74 شخصاً.

      وبلغت المنظمة من المكسيك بوجود 3103 حالات أدت إلى وفاة 68 شخصاً، ومن الولايات المتحدة وجود 4714 إصابة تسببت بموت أربعة أشخاص، وتأكدت 496 إصابة في كندا أدت إلى وفاة شخص واحد، وتسع في كوستاريكا أدت إلى وفاة شخص واحد.aljazeera.net/NR/exeres/D3ED0A…F1-8EFA-1D4F9A0791E2.htm#
    • تحذيرات فلسطينية من نفاد أدوية هامة في غزة

      تحذيرات فلسطينية من نفاد أدوية هامة في غزة
      مستشفيات غزة تعاني نقصا كبيرا بالدواء والمعدات


      جددت وزارة الصحة بالحكومة الفلسطينية المقالة تحذيراتها من تداعيات استمرار الحصار الإسرائيلي على القطاع الصحي في غزة، ونقص الأدوية والمعدات للمرضى.
      ونبهت في بيان تلقت الجزيرة نت نسخة منه من عدم دخول العديد من الأدوية والمواد الطبية المستعجلة خاصة بعد إعلان الإدارة العامة للصيدلة نفاد أدوية هامة وفي مقدمتها دواء الصرع عند الأطفال وأصناف أدوية الكلية الصناعية بالإضافة إلى حليب الأطفال (PKU).
      وانتقد المدير العام للصيدلة الآلية المعمول بها حاليا بالمستودعات المركزية والتي تقوم على طلب الاحتياجات من مستودعات رام الله حسب الحاجة ويتم الصرف حسب الكميات الموجودة بتلك المستودعات، وليس حسب الحصة المخصصة للقطاع وهي 40% والتي كان معمولا بها في السابق حيث ألغيت بقرار تعسفي من جدول المناقصة وبقيت على الضفة الغربية لوحدها.
      كما استهجن د. منير البرش استثناء القطاع من حصة المناقصة للعام الحالي 2009 واقتصارها على الضفة, موضحا أنه تم توريد 52% من مناقصة العام الماضي من إجمالي الحصة المخصصة للقطاع.
      يُذكر أن حليب (PKU) موجود بمستودعات رام الله وحتى هذه اللحظة لم يتم السماح بتوريده، كما أن أدوية الكلية ومستلزماتها قاربت على النفاد. مع العلم أن عدد المرضى المستفيدين من هذه الأصناف يتراوح ما بين 450 وخمسمائة مريض.
    • بكتيريا الفم واللثة مرتبطة بأمراض القلب

      بكتيريا الفم واللثة مرتبطة بأمراض القلب
      أكدت دراسة تشيكية أن البكتريا المتغلغلة بين الأسنان واللثة المريضة وعدم الاهتمام بنظافة الفم، تؤثر سلبا على أعضاء الجسم الداخلية الرئيسية وخاصة على أداء عمل القلب الأمر الذي يتسبب في تضييق شرايينه.

      وأوضحت الدراسة التي أعدها المركز الطبي في العاصمة التشيكية براغ هذا الشهر علاقة أمراض اللثة والأسنان بالخلل الداخلي للجسم، حيث تستقر البكتريا في الفم بسبب عدم العناية بنظافته، وتقوم باستفزاز الجهاز المناعي عند الإنسان عبر تسرب تلك البكتريا في الدم لتسبب الالتهابات ومن ثم تضيق الشرايين.

      وقال الدكتور يرجي أنتونيه أحد المشاركين في الدراسة إن نتائج البحث على المتوفين حديثا نتيجة أمراض القلب المتعددة أظهرت وجود نفس البكتريا التي تقطن الفم والتي تسبب التهاب اللثة في بعض نقاط الدم المتخثرة في القلب والشرايين الضيقة.

      وأضاف أنتونيه للجزيرة نت أنه لدى قياس قوة عمل الشرايين خاصة تلك التي تصل القلب بالدماغ عند الأشخاص الذين لديهم كميات قليلة من البكتيريا الفمية ولم يصابوا بعد بأية جلطات قلبية تبين أن لديهم بعض الإشكالات بتلك الشرايين مقارنة بالأشخاص الأصحاء الذين لديهم الحد الأدنى من تلك البكتيريا ولا يعانون من أية إشكالات في اللثة والأسنان.

      وأوضح أن هذه الدراسة مكملة لدراسة سبقتها قبل عامين أظهرت علاقة البكتريا الفمية بأمراض المجاري التنفسية وأشارت إلى احتمال تأثير تلك البكتريا أيضا على أداء القلب ومنها انطلق البحث بجدية حول مدى تأثير تلك البكتريا على سائر أعضاء الجسم الداخلية، لتكون النتيجة أنها تنتشر في جميع الجسم.

      وقال إنه بينما أشارت الدراسة السابقة إلى انتقال البكتريا من الفم عبر اللعاب، أثبتت الدراسة الحالية انتقال هذه البكتريا إلى القلب والجسم عبر الدم.

      وأشار الدكتور أنتونيه المختص بأمراض الفم واللثة إلى أن منظمة الصحة العالمية كانت قد نشرت دراسة عام 2006 تبين تأثير أمراض اللثة الخطير على النساء الحوامل خاصة مع الولادة المبكرة أو قلة وزن المولود، وأن أغلب الناس لا يعرفون أن حالة أسنان المرأة الحامل إذا كان سيئة يمكن أن تعسر وضع المرأة بعد الولادة بسبعة أضعاف الوضع الطبيعي.

      ونصح الدكتور التشيكي لتجنب هذه الأمراض أن يولي الشخص منذ صغره اهتماما كاملا بنظافة أسنانه والاعتناء بوضع اللثة الصحي عبر تدليكها ومراجعة الطبيب بشكل دوري من أجل الكشف عن أية أمراض لا ترى بالعين المجردة لكنها موجودة وتظهر فقط عند حدوث الالتهابات المتكررة.
    • فحص سريع يكشف الإصابة بسرطان البروستاتا

      فحص سريع يكشف الإصابة بسرطان البروستاتاقال باحثون إن إجراء فحص لمدة ثلاث دقائق للحيوانات المنوية عند الرجل يمكن أن يساعد في تشخيص سرطان البروستاتا بسرعة.

      وقالت ديلي تلغراف إن الفحص الجديد يعمل من خلال تصويب ضوء عبر سائل من غدة البروستاتا.

      ويمكن للفحص أن يكشف مستويات مادة تسمى سيترات، وهي تكون منخفضة عند وجود السرطان، لكن يتطلب الأمر أخذ عينة خلايا أو نسيج من المرضى بغرز إبرة في غدة البروستاتا. ونتائج هذه العينة تستغرق حاليا نحو أسبوعين.

      ويعتقد فريق البحث إمكانية استخدام فحص مشابه في المستقبل على الحيوانات المنوية، التي يكون نحو نصفها سائل البروستاتا.

      ومن المعلوم أن نحو 35 ألف شخص في بريطانيا تُكتشف إصابتهم بسرطان البروستاتا كل عام ويموت نحو 10 آلاف بسبب المرض.

      وقال البروفيسور ديفد باركي من جامعة دورهام إن "هذا الأسلوب يمكن أن يشكل الأساس لإجراء فحص بسيط لسرطان البروستاتا يستخدم في مراكز العيادات الخارجية في المستشفيات المحلية".

      وقال رئيس جمعية سرطان البروستاتا جون نيت إن "نتائج أخذ العينة تستغرق نحو أسبوعين كي تظهر النتيجة والفائدة الرئيسية لهذا الفحص الجديد هي سرعة إنجازه".