خطــــــــــــــــــــــر!!!!!

    • خطــــــــــــــــــــــر!!!!!

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
      كلنا نعرف خطر الغيبة والنميمة وشديد عذابها ولكننا لا نجاهد أنفسنا جهادا يكون شفيعا لنا عند رب العالمين كثير منا اذا نهوا عن الغيبة والنميمة يردون عليك بقولهم:
      "نقعد ساكتين؟؟؟؟؟؟!
      سبحان الله وكأن الأحاديث لاتحلو الا في عباد الله والانتقاص منهم أو حسدهم أو تشويه




      ما أبشعها من صورة وما أبشع ما نفعله وما نقوله كل يوم في مجالسنا واجتماعاتنا.....








      بعد كل هذا لنتعاهد أن لاننطق الا بما يرضي الله سبحانه وتعالي فنحن نتحدث كثيرا وننسى....



      ولنتذكر قوله تعالى : ((وما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد))

      اسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يمن علينا بتوبة نصوح تجب ما قبلها ويغفر لنا ذنوبنا وزللناواسرافنا في أمرنا وأن لايطلق ألسنتنا الا بما يرضيه عنا انه ولي ذلك

      والقادر عليه وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين



      منقول
      ســــــــــــــــــــــبحان الله ،،والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
    • قال تعــالى ... (ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم ان يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه )


      جزاج الله خيـــر ..
      [FONT="Comic Sans MS"][SIZE="6"]
      عذراً أخوتي ... ضاعت الرجولة
      [/FONT]
    • نعم أختي الكريمة ...خطر وقع فيه من وقع ..


      وهنا سأوضح نقطتين مهمتين ..بأن في حياة الانسان المسلم


      بابين : (1) باب العبادة (2) باب المعاملة ( وهي مع خلق الله ) ..


      والحديث يوضح بأن الأنسان يأتي بعبادات كالجبال من الحسنات من


      باب العبادات ويفقدها من باب المعاملات كالغيبة وسوء الظن ونحوها


      فكم يخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن أمرأة تقوم الليل وتصوم النهار


      ولكنها تؤذي جيرانها فيقول لا خير فيها هي في النار ففي هذا الزمان أكثر


      الناس أجتهدوا على باب العبادات وطغوا في باب المعاملات وهي مصيبة كبيرة


      مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان خلقه القرأن كما قالت السيدة عائشة


      قرأن يمشي بين الناس ..


      فأختي الكريمة الغيبة أصحبت في زماننا فاكهة المجالس أذ لا يحلو الكلام بغير


      الغيبة والنميمة وغيرها وهي مصيبة يكتشفها الأنسان عند موته ولها أثار وخيمة


      في الدنيا قبل الأخرة ..لن أطيل في هذا الموضوع ولكن أتمنى من الأخوة مرتادي


      المنتديات بأن يأخذوا هذا الجانب بنوع من الحذر الشديد من الغيبة والنميمة والسخرية


      من الأخرين وأخطر شئ هو سوء الظن لذلك كان الواجب أن اصارح أخي أو أختي بأي


      شئ حتى أزيل الغمام عن قلبي فلا أظلمه ولا أظلم نفسي شكراً لك..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      نعم أختي الكريمة ...خطر وقع فيه من وقع ..



      وهنا سأوضح نقطتين مهمتين ..بأن في حياة الانسان المسلم


      بابين : (1) باب العبادة (2) باب المعاملة ( وهي مع خلق الله ) ..


      والحديث يوضح بأن الأنسان يأتي بعبادات كالجبال من الحسنات من


      باب العبادات ويفقدها من باب المعاملات كالغيبة وسوء الظن ونحوها


      فكم يخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن أمرأة تقوم الليل وتصوم النهار


      ولكنها تؤذي جيرانها فيقول لا خير فيها هي في النار ففي هذا الزمان أكثر


      الناس أجتهدوا على باب العبادات وطغوا في باب المعاملات وهي مصيبة كبيرة


      مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان خلقه القرأن كما قالت السيدة عائشة


      قرأن يمشي بين الناس ..


      فأختي الكريمة الغيبة أصحبت في زماننا فاكهة المجالس أذ لا يحلو الكلام بغير


      الغيبة والنميمة وغيرها وهي مصيبة يكتشفها الأنسان عند موته ولها أثار وخيمة


      في الدنيا قبل الأخرة ..لن أطيل في هذا الموضوع ولكن أتمنى من الأخوة مرتادي


      المنتديات بأن يأخذوا هذا الجانب بنوع من الحذر الشديد من الغيبة والنميمة والسخرية


      من الأخرين وأخطر شئ هو سوء الظن لذلك كان الواجب أن اصارح أخي أو أختي بأي



      شئ حتى أزيل الغمام عن قلبي فلا أظلمه ولا أظلم نفسي شكراً لك..




      ما شاء الله

      ذكرت ما كان ينبغي ان يذكر واكثر


      جزاك الله الجنة اخي ووفقك في الدارين

      ورزقك الجنة ومصاحبة النبي المصطفى عليه االصلاة والسلام

      آمين
      ســــــــــــــــــــــبحان الله ،،والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
    • الامل المجروح كتب:

      ما شاء الله



      ذكرت ما كان ينبغي ان يذكر واكثر



      جزاك الله الجنة اخي ووفقك في الدارين


      ورزقك الجنة ومصاحبة النبي المصطفى عليه االصلاة والسلام



      آمين




      أمين ولك بالمثل أنت واسرتك الكريمة وكل من أحببت ويعز عليك.....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)