المرســــال
هلا باللي كتب حرف الرساله أو ضغط
الإرسال
الإرسال
أهلّيبه ولـــه في خاطـــري زود ٍ مــن
التبجيل
التبجيل
يـحـسّسني خفوقي قبل ما يرســل لي
المرســـال
المرســـال
وأعـــرف بــأنه المرســــل قــبل ما أفتح
الموبيل
الموبيل
وان جاني المسج حسّيت كنّه صـــابنــــي
زلزال
زلزال
تــزلزل بي وزلزلني زلازل زلزلتني
حيـــــل
حيـــــل
ومـال الحال وأحواله على ما يشتهيبي
مـــــال
مـــــال
ميــال الفــوج عــاللفّات بـالراكب إذا
بيــــمـيل
بيــــمـيل
وحنّا من بعد فرقاك صرنـــــا في تـعيس
أحوال
أحوال
وأنـا من بعد ما رحتي طريح وما بقالي
حـــــيل
حـــــيل
إذا ما شافني ربعي وكـــــلٍ بعــــد
شوفي قــال
شوفي قــال
خــطيره حــالتي قــــالوا وصعبه ما
لــها تحليل
لــها تحليل
ولا يدرون بأنه صابني مــــن لي خـطر
عالبال
عالبال
إذا مـــا اذكـره لحظه دموعي عالـــــخدود
تسيل
تسيل
ولجلك قلت بتحمّل ولو وزن الصخــــر
بجبال
بجبال
خـفـيفه شفتهـــا لجلك وأشلّه لو يـــــكون
ثقيل
ثقيل
ترا الأفعال للرجّال لي قالوا الرجال
أفــــعال
أفــــعال
وتكشف لك عن الرجّال أو من هو بــــها
رجيجيل
رجيجيل
وحنّا والفعل يشهد رجولتنا وريـــث
أجــيال
أجــيال
ونشرب به قهــــاوينا كرامه وزعفــران
وهـــــيل
وهـــــيل
أمنّي النفس في شوفك عساها تنتعـــش
الآمال
الآمال
وأخــاف أنــك تسوّيبي فعــل قـابيـــل مع
هابيــل
هابيــل