كـــبرياء أُنثـــى غبيــة "
دعيهم يروا كيف يكون كبرياء أنثى غبية ..
لا هي بمتزنة ..ولا هي بسوية ..
أتركِ القرار لهم فلا زلتِ فتية ..
تزعُمين بأن بُعدك عني كان كبرياء ..
وبأن هجرك لي من العلياء ..
لا زلت ٍ في نظري تلك الغبية ..
أعلم بأنهن سيقُلن عني بأني متكبر مغرور..
ولا يحق لي الوصف بذاك الغرور ..
وهنا يأتي ردي حازماً لست بمغرور..
غبائها جسدته المشاعر وجنونها حكمته الظواهر ..
غباء حب أنثى لم تكُن تُكابر ..
فحبها ذاك زعزع كيأني وأراني المآثر ..
غباء لم يشوهه رداءة أحساس فاتر..
ولا هشمته قوى رياح الخواطر ..
حبها ليس بغباء كما قرئه المارون هنا ..
ذاك غباء وليد لحظة الحب الصادق ..
ربما كنت أغبى منها بمئات المرات ..
وما وصفي لها بالغباء إلا من الغباء..
أعترف بأني شككت في حبها .
أعترف بأني حاولت جاهداً تجاهلها .
وأعترف بأعظم ذنب كنت سأرتكبه .
رحيلي عنها
تزعمني الكبر وأراني بأني المنتصر ..
وبأن جيوش أحرفي لا تهزم ولاتُغلب ..
وهاآ أنا أعترف ..
بأني المهزوم ..والمجروح ..والمكلوم ..
سيدتي : لست بغبية فالحب ليس حتماً بغباء ..
صدقيني وإن كان من طرف واحد ..
أعترف بأنك المنتصرة ..
شموخك الأبي وطبعك الوفي وأخلاصك الجلي ..
سبب وقوفك أمامي بكبرياء أنثى بعزة ..
وهناآ أعترف لك وحدك ..
بأننا مجرمون ..نحن من ذبحنا الحب ..وتوهنا الحرف..
وتركنا كلماتنا تغرق دون أن نحاول أنتشلاها ..
ماذا بقي لأعترف به لك ..
سأخبرك بشئ أخر ..
هذا هو التاريخ 21/06/2008م فهل يذكرك بشئ.
لم يتبقى إلا ثمانية أيام حتى أغادر وأرحل بعيداً عنك
فأعذريني عزيزتي ..
أعذري تطاولي عليك ..أعذري كلماتي التي جرحتك
أعذري أحرفي التي تابهت أمامك في خيلاء رجل غبي
أعذري وسامحي وصافحي قلباً أحبك
أحبك بصدق .أحبك بجنون.أحبك بأخلاص.
ومن يدري لعلنا نلتقي في مكان وزمان أخر ..
مخلصك .محبك .ورود .
ومع ذلك أقول بأنك لن تفهمي من عنيت وما عنيت ..
أجعلها هكذا مبهمة لعلها توصلني إليك وتوصلك إلي..
تحياتي :ورود المحبة..
دعيهم يروا كيف يكون كبرياء أنثى غبية ..
لا هي بمتزنة ..ولا هي بسوية ..
أتركِ القرار لهم فلا زلتِ فتية ..
تزعُمين بأن بُعدك عني كان كبرياء ..
وبأن هجرك لي من العلياء ..
لا زلت ٍ في نظري تلك الغبية ..
أعلم بأنهن سيقُلن عني بأني متكبر مغرور..
ولا يحق لي الوصف بذاك الغرور ..
وهنا يأتي ردي حازماً لست بمغرور..
غبائها جسدته المشاعر وجنونها حكمته الظواهر ..
غباء حب أنثى لم تكُن تُكابر ..
فحبها ذاك زعزع كيأني وأراني المآثر ..
غباء لم يشوهه رداءة أحساس فاتر..
ولا هشمته قوى رياح الخواطر ..
حبها ليس بغباء كما قرئه المارون هنا ..
ذاك غباء وليد لحظة الحب الصادق ..
ربما كنت أغبى منها بمئات المرات ..
وما وصفي لها بالغباء إلا من الغباء..
أعترف بأني شككت في حبها .
أعترف بأني حاولت جاهداً تجاهلها .
وأعترف بأعظم ذنب كنت سأرتكبه .
رحيلي عنها
تزعمني الكبر وأراني بأني المنتصر ..
وبأن جيوش أحرفي لا تهزم ولاتُغلب ..
وهاآ أنا أعترف ..
بأني المهزوم ..والمجروح ..والمكلوم ..
سيدتي : لست بغبية فالحب ليس حتماً بغباء ..
صدقيني وإن كان من طرف واحد ..
أعترف بأنك المنتصرة ..
شموخك الأبي وطبعك الوفي وأخلاصك الجلي ..
سبب وقوفك أمامي بكبرياء أنثى بعزة ..
وهناآ أعترف لك وحدك ..
بأننا مجرمون ..نحن من ذبحنا الحب ..وتوهنا الحرف..
وتركنا كلماتنا تغرق دون أن نحاول أنتشلاها ..
ماذا بقي لأعترف به لك ..
سأخبرك بشئ أخر ..
هذا هو التاريخ 21/06/2008م فهل يذكرك بشئ.
لم يتبقى إلا ثمانية أيام حتى أغادر وأرحل بعيداً عنك
فأعذريني عزيزتي ..
أعذري تطاولي عليك ..أعذري كلماتي التي جرحتك
أعذري أحرفي التي تابهت أمامك في خيلاء رجل غبي
أعذري وسامحي وصافحي قلباً أحبك
أحبك بصدق .أحبك بجنون.أحبك بأخلاص.
ومن يدري لعلنا نلتقي في مكان وزمان أخر ..
مخلصك .محبك .ورود .
ومع ذلك أقول بأنك لن تفهمي من عنيت وما عنيت ..
أجعلها هكذا مبهمة لعلها توصلني إليك وتوصلك إلي..
تحياتي :ورود المحبة..