أطفالنا والأقصى

    • أطفالنا والأقصى

      ما أجمل أن يعتز الإنسان بماضيه المشرق .. ومقدساته الإسلامية التي لا زالت مناراً يشع بالخير ..
      هي جزء من هويتنا .. لذا يجب أن تبقى في وجداننا ما حيينا .
      الأقصى كان ولا يزال من أطهر الأماكن المقدسة على وجه الأرض . فلقد بارك الله فيه وبارك الأرض التي حوله ..
      أحببناه ولا زلنا نأمل أن نصلي فيه ..
      وعلينا أن نغرس في أطفالنا معنى الأقصى وحب الأقصى ، وكيف نسترجع أقصانا السليب ..

      اليهود لا زالوا يخططون لهدم المسجد تحت ستار البحث عن الهيكل المزعوم .. أبناؤنا يجب أن يعرفوا هذا .
      وينبغي أن نجدد في قلوبهم دائماً نبض الأمل لنحيي فيهم عزيمة الأبطال .
      يجب أن يتعرف أطفالنا على عناوين رئيسية في الانتفاضة منها * محمد الدرة وإيمان حجو وسارة وضياء * وغيرهم .
      شجعوا أطفالكم على جمع صور الأقصى وإلصاقها في بيوتهم بدل البحث والجري لإقتناء صور باربي والبوكيمون والميكي ماوس ..
      علموهم معنى الحجارة ..
      عودوا أطفالكم على التضحيه .. وليدخروا جزءاً من مصروفهم لمساعدة أبناء فلسطين ..
      علموهم كيف يرسموا قبة الصخرة ..
      وحدثوهم عن جمال القدس .. لتبقى فكرة راسخة في أذهانهم ..
      وزهرة جميلة تلون أحلامهم الصغيرة .
    • وأنا معك

      الاخت "قطر الندى" عبارات قوية وكلمات جميلة حركت عندي الاحساس بقيمة غرس القيم الجميلة عند الطفل ومنها وكما قلتي ...حب القدس ..وعظمة فلسطين...وكفاح شعبها ضد العدوان اليهودي الغاشم ...والاهم ذاك الطفل الذي لم ينعم بمعنى الطفولة فبدلا من ان يحمل حقيبته المدرسية ...او يحمل لعبة جميلة..حمل الحجارة وراح يضرب...يرمي بها كل محتل يهودي...ليحمي وطنه ..لنعلم ابنائنا معنى الوطنية من حكاية هذا الطفل الفلسطيني



      تحياتي،،
    • تحياتي

      العزيزة قطر الندىشكرا على طرحك موضوع الاقصى كلنا نعتز يمقدساتنا الاسلاميه ونتمنى ان يزول العدو ويبتعد عن تدنيسها والحاق الدمار بها لكن جميعنا نتمنى دوما ان ينصر الله اهل فلسطين وان يحرر القدس من ايدي الصهاينه الاعداء.