فوائد التفاح أقوالا كثيرة منها: إنه سهل الهضم يقوي الدماغ
والقلب، و المعدة، ويفيد في علاج أمراض المفاصل، والخفقان، ويسكن العطش،
ويقطع القيء، ويفرح، ويفيد الموسوسين، ويقوي الشهوة، ويذهب عسر التنفس
، ويصلح الكبد والدم . والمربى منه أجود في كل خواصه .
وقالوا في سيئاته: إنه يولد الرياح الغليظة، والنسيان . ومما قاله
فيه الشيخ الرئيس ابن سينا: أعدل ألتفاح الشامي، وألتفه منه رديء
قليل المنافع، وكذلك الفج والحامض فانهما يولدات العفونات والحميات.
وشراب التفاح عتيقه خير من طريه لتحليل البخارات الرديئة،وورقه
ولحاؤه وعصارة القابض منه تدمل الجروح، وعصارة ورقه تنفع من السموم .
التفاح في الطب الحديث:
حين عمل تحليل التفاح وجد في كل مائة غرام منه 95 وحدة من فيتامين أ،
و40 من فيتامين ب 1 و20 من فيتامين ج، 21% .من السكر، و9% من سكر
العنب وسكر الفواكه، و85% من الماء، و10 % برتين، و3 % مواد دهنية،
و9% .سليلوز، و 4% بكتين . و8% أحماض عضوية، وقليل من النشا (في
التفاح الناضج وفي التفاح أملاح معدنية مهمة مثل ألبوتاسيوم
والكالسيوم، والصوديوم وغيرها مما لا غنى عنه في تغذية الخلايا
وإنمائها، كما فيه مقادير قليلة من الكلور، والمنغنيز، والحديد،
والفوسفور، والكوبالت، والبروم، والالومين، والزرنيخ والكبريت).
وفي الطب الحديث كلام كثير عن فوائد التفاح، منه: أنه أفضل الفواكه
وأعظمها نفعا، فهو ينشط الأمعاء، ويكافح الإمساك المزمن، والإسهال
عند ألأطفال، وحصى ألكلى والحالبين والمثانة، ويزيل حمض البول .
ويخفف نقيعه من آلام الحمى، والعطش، وينشط ألكبد، ويهديء السعال ويخرج البلغم، ويخلص الجسم من الأحماض والدهون، ويسهل إفراز غدد
اللعاب والأمعاء وألكبد، وينشط القلب، ويخفف آلام التهاب الأعصاب،
وأمراض الكبد، والوهن القلبي، ويصون الأوعية الدموية والأسنان من النخر
، ويزيل الشعور بالتعب . ويقول الدكتور جارفيز في كتابه "طب ألشعوب
" . إن خل التفاح إذا شرب مع الماء كان مسمنا وعلاجا للبرد ويذكر
أكثر الأطباء: أن خل التفاح هو الخل الوحيد الصالح للجسم، وما عداه
فضرره أكثر من نفعه .
والقلب، و المعدة، ويفيد في علاج أمراض المفاصل، والخفقان، ويسكن العطش،
ويقطع القيء، ويفرح، ويفيد الموسوسين، ويقوي الشهوة، ويذهب عسر التنفس
، ويصلح الكبد والدم . والمربى منه أجود في كل خواصه .
وقالوا في سيئاته: إنه يولد الرياح الغليظة، والنسيان . ومما قاله
فيه الشيخ الرئيس ابن سينا: أعدل ألتفاح الشامي، وألتفه منه رديء
قليل المنافع، وكذلك الفج والحامض فانهما يولدات العفونات والحميات.
وشراب التفاح عتيقه خير من طريه لتحليل البخارات الرديئة،وورقه
ولحاؤه وعصارة القابض منه تدمل الجروح، وعصارة ورقه تنفع من السموم .
التفاح في الطب الحديث:
حين عمل تحليل التفاح وجد في كل مائة غرام منه 95 وحدة من فيتامين أ،
و40 من فيتامين ب 1 و20 من فيتامين ج، 21% .من السكر، و9% من سكر
العنب وسكر الفواكه، و85% من الماء، و10 % برتين، و3 % مواد دهنية،
و9% .سليلوز، و 4% بكتين . و8% أحماض عضوية، وقليل من النشا (في
التفاح الناضج وفي التفاح أملاح معدنية مهمة مثل ألبوتاسيوم
والكالسيوم، والصوديوم وغيرها مما لا غنى عنه في تغذية الخلايا
وإنمائها، كما فيه مقادير قليلة من الكلور، والمنغنيز، والحديد،
والفوسفور، والكوبالت، والبروم، والالومين، والزرنيخ والكبريت).
وفي الطب الحديث كلام كثير عن فوائد التفاح، منه: أنه أفضل الفواكه
وأعظمها نفعا، فهو ينشط الأمعاء، ويكافح الإمساك المزمن، والإسهال
عند ألأطفال، وحصى ألكلى والحالبين والمثانة، ويزيل حمض البول .
ويخفف نقيعه من آلام الحمى، والعطش، وينشط ألكبد، ويهديء السعال ويخرج البلغم، ويخلص الجسم من الأحماض والدهون، ويسهل إفراز غدد
اللعاب والأمعاء وألكبد، وينشط القلب، ويخفف آلام التهاب الأعصاب،
وأمراض الكبد، والوهن القلبي، ويصون الأوعية الدموية والأسنان من النخر
، ويزيل الشعور بالتعب . ويقول الدكتور جارفيز في كتابه "طب ألشعوب
" . إن خل التفاح إذا شرب مع الماء كان مسمنا وعلاجا للبرد ويذكر
أكثر الأطباء: أن خل التفاح هو الخل الوحيد الصالح للجسم، وما عداه
فضرره أكثر من نفعه .
