بسم الله الرحمن الرحيم
أن يعجب شابٌ بفتاةٍ أمر مألوف ..
.
أو تعجب فتاةٌ برجلٍ أمر مألوف ..
.
أما أن تعجب فتاة بفتاة أخرى ؛ لدرجة العشق والهيام , فذلك الأمر العجاب !!!
وهل يحدث هذا ؟
نعم وكلنا يعلم ذلك ,
فإنّ مما يحزن القلب، ويدمي الفؤاد ويسيل منه قلب الغيور مرارة ما استشرى لدى بعض بناتنا بما يسمى " الإعجاب"
.
وإليكم بعض الأمثلة :
* - رجل يطلق زوجته بعد أن اكتشف أن لا مكان له في قلب زوجته ,
فهي مشغولة بحب واحدة من جنسها مما جعل قلبها متعلق بها
لدرجة الإفراط وإهمال الزوج ! .
* - فتاة تنقش حرف فتاة أعجبت بها إعجاباً شديداً بالنار على يدها !
* - فتاة تقوم بتسجيل صوت محبوبتها على شريط كاسيت , فكلما
اشتاقت إليها شغلت الشريط !
* - طالبة تتعمد الرسوب في إحدى السنوات الدراسية لكي تستمر مع
زميلتها التي تحبها والتي لم تختبر في تلك السنة !
* فتاة تلبس نفس لبس زميلتها في الزواجات والمناسبات؟؟
*طالبه ارادت الانتحااار لان محبوبتهااا ارادت انهااا العلاقه التي بينهمااا
وغير ذلك الكثير ...
أما لو أن القلوب مُلئت بمحبّة علاّم الغيوب لم يكن فيها محلّ للتعلّق بفتاة حسناء !
قال صلى الله عليه وسلم : ثلاثٌ من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار . متفق عليه
هذه خصال يجد بها المؤمن والمؤمنة حلاوة الإيمان .
أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ... وهذا مفقود عند المُعجَبات والمُعجِبات .
وأن يُحب المرء لا يُحبُّه إلا لله ... وهذا معدوم عندهن .
إذ أساس العلاقة عندهن :
حسن الهندام !!
جمال القوام !!
حسن المنطق !!
جمال الصورة !!
والقلب الخاوي من محبّة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم هو الذي يتعلّق بمثل هذه الصور الجميلة
من هنا اطرح موضوعي وهو ظاهرة الاعجاب بين الفتيات هل هي طبيعه ام حاله مرضيه؟؟...
اخوتي...
إن هذا الموضوع الذي بين أيدكم إنما هو مشكلة ليست جديدة على المجتمع و لها آثار سلبية يعلمها الكثير.
و لا أخفيكم أني ترددت في إنزاله كثيراً و ذلك لحساسيته و حساسية الفكرة التي يحملها .
انتشار هذه الظاهره بين الفتيات وماتحمله من نوايه اما حسنه او سيئه اصبحت واضحه
بعض الاعجاب يكون حب في الله وليس له أي ناوايا شيطانيه مثال..
الطالبة تعجب بالمعلمة بطريقة شرحها وشخصيتها ويكون تقدير الطالبة للمعلمة وأحترامها فقط وهذا اعجاب طبيعي ونوايه حسنه..
والبعض منهن تجد الاعجاب بينهم مثل العاشقات والعياذ بالله !! يتبادلون الهدايا بينهم والعطور..
وأحياناً تعجب الطالبة بالمعلمة وقد يتخطى هذا الاعجاب الحدود وقد تكون بعض المعلمات يتجاوبن مع الطالبة . وأحياناً وهي الطامة تجد معلمة ومعلمة بينهن أعجاب!!...
إن سبب اختياري هذا الموضوع وطرحه هو لمناقشته و معرفة الأسباب ظاهرة الاعجاب و ما هو العلاج...
فما هي الأسباب وراء هذا الإعجاب ؟
وهل يمكن أن تكون هذه الصور مجرد إعجاب فقط ؟
وما هي اضراره؟
وهل هي مرحلة مراهقه تعتبر لفترة معيينه؟؟
الاسئلة كثير والموضوع في غايه من الاهميه ارجو من الجميع المشاركة لنجد الحلول .
منقوووووووول
أن يعجب شابٌ بفتاةٍ أمر مألوف ..
.
أو تعجب فتاةٌ برجلٍ أمر مألوف ..
.
أما أن تعجب فتاة بفتاة أخرى ؛ لدرجة العشق والهيام , فذلك الأمر العجاب !!!
وهل يحدث هذا ؟
نعم وكلنا يعلم ذلك ,
فإنّ مما يحزن القلب، ويدمي الفؤاد ويسيل منه قلب الغيور مرارة ما استشرى لدى بعض بناتنا بما يسمى " الإعجاب"
.
وإليكم بعض الأمثلة :
* - رجل يطلق زوجته بعد أن اكتشف أن لا مكان له في قلب زوجته ,
فهي مشغولة بحب واحدة من جنسها مما جعل قلبها متعلق بها
لدرجة الإفراط وإهمال الزوج ! .
* - فتاة تنقش حرف فتاة أعجبت بها إعجاباً شديداً بالنار على يدها !
* - فتاة تقوم بتسجيل صوت محبوبتها على شريط كاسيت , فكلما
اشتاقت إليها شغلت الشريط !
* - طالبة تتعمد الرسوب في إحدى السنوات الدراسية لكي تستمر مع
زميلتها التي تحبها والتي لم تختبر في تلك السنة !
* فتاة تلبس نفس لبس زميلتها في الزواجات والمناسبات؟؟
*طالبه ارادت الانتحااار لان محبوبتهااا ارادت انهااا العلاقه التي بينهمااا
وغير ذلك الكثير ...
أما لو أن القلوب مُلئت بمحبّة علاّم الغيوب لم يكن فيها محلّ للتعلّق بفتاة حسناء !
قال صلى الله عليه وسلم : ثلاثٌ من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار . متفق عليه
هذه خصال يجد بها المؤمن والمؤمنة حلاوة الإيمان .
أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ... وهذا مفقود عند المُعجَبات والمُعجِبات .
وأن يُحب المرء لا يُحبُّه إلا لله ... وهذا معدوم عندهن .
إذ أساس العلاقة عندهن :
حسن الهندام !!
جمال القوام !!
حسن المنطق !!
جمال الصورة !!
والقلب الخاوي من محبّة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم هو الذي يتعلّق بمثل هذه الصور الجميلة
من هنا اطرح موضوعي وهو ظاهرة الاعجاب بين الفتيات هل هي طبيعه ام حاله مرضيه؟؟...
اخوتي...
إن هذا الموضوع الذي بين أيدكم إنما هو مشكلة ليست جديدة على المجتمع و لها آثار سلبية يعلمها الكثير.
و لا أخفيكم أني ترددت في إنزاله كثيراً و ذلك لحساسيته و حساسية الفكرة التي يحملها .
انتشار هذه الظاهره بين الفتيات وماتحمله من نوايه اما حسنه او سيئه اصبحت واضحه
بعض الاعجاب يكون حب في الله وليس له أي ناوايا شيطانيه مثال..
الطالبة تعجب بالمعلمة بطريقة شرحها وشخصيتها ويكون تقدير الطالبة للمعلمة وأحترامها فقط وهذا اعجاب طبيعي ونوايه حسنه..
والبعض منهن تجد الاعجاب بينهم مثل العاشقات والعياذ بالله !! يتبادلون الهدايا بينهم والعطور..
وأحياناً تعجب الطالبة بالمعلمة وقد يتخطى هذا الاعجاب الحدود وقد تكون بعض المعلمات يتجاوبن مع الطالبة . وأحياناً وهي الطامة تجد معلمة ومعلمة بينهن أعجاب!!...
إن سبب اختياري هذا الموضوع وطرحه هو لمناقشته و معرفة الأسباب ظاهرة الاعجاب و ما هو العلاج...
فما هي الأسباب وراء هذا الإعجاب ؟
وهل يمكن أن تكون هذه الصور مجرد إعجاب فقط ؟
وما هي اضراره؟
وهل هي مرحلة مراهقه تعتبر لفترة معيينه؟؟
الاسئلة كثير والموضوع في غايه من الاهميه ارجو من الجميع المشاركة لنجد الحلول .
منقوووووووول
[/LEFT]
[SIZE=1]
: 
: