أوراقــــــــــــ ذابلــــــــــــــة

    • أوراقــــــــــــ ذابلــــــــــــــة

      أواق ذابله

      كيف هي أيامي..



      دونك يا غنائي..



      أتراها مورقة يقبلها الربيع



      فيراقصها الفرح لرؤياه



      لتصنع من زهراته



      عقدا تلبسك إ ياه



      أم هي كفراشات الروض



      في غدو ورواح بين



      ورد وشهد وزهر



      وشذى يفوح عطر



      أم تراها..



      أوراق ورد ذابله



      هبت ريح عاتيه



      فألقت بها بين هجير و قفر



      تترنم على ذكرى الصباح الآفل



      تجدل من ضيائه عناقيد للفرح



      لتكسو نهارا غيابك



      وتطرزه بدموع مرتجية



      وأجنحة متكسره



      للقاء بين غيمات السماء



      قد يحل ذات مساء



      حين يفيق..



      الوجد سائلاً؟



      أين هو ذاك الرفيق..



      فأقلب صفحات الغياب



      في مدن الأطلال



      لأبحث عن ظل لبسمة مسافره



      قد تزدان شرفات الحنين



      برسمها على أسواري



      أو تكتحل عيون الأفق



      بخطها على قفاري



      فيتلعثم الفرح خشية لقائي



      ويتوارى خلف أصداء ندائي



      فلم يتبقى لي سوى خصلات الحزن..



      المجدولة من ضياء ذاك الصباح



      ولكم خالص مودتي


    • أنيني ..كلما عشنا في الخفاء..

      زادت الحياة تعقيد لما نحن نريد..

      وكلما عشناها بوضوح وصلنا للمراد..

      الجرأة سمة لا يعطاها إلا من يُريدها..

      ولو كان في ساعتها ..

      والحياة لا تُصنع إلا بالأرادة الحرة...

      ربما كان قريب منك يراك ويسمعك...

      ولكن ترددهـ ذاك من ضعف إقبالك...

      وإن أحب البعض منا حياة الغموض ...

      إلا أن البعض الآخر يحتاج للوضوح...

      فنسأل أنفسنا متى كنا واضحين ونحن...

      نختبئ خلف كلماتنا المغطاة بالأنين ....

      وكأننا بلسان الحال نقول لهم ..لا زلنا...

      نخشى لقاكم والأعتراف بمكنونات القلب...

      ليست العبرة في الترنم بتلك الكلمات الجميلة...

      ولا الأنزواء خلف حرف من قبس مزين وبديع...

      ولكن العبرة في ختام ونهاية القصة ...

      سأقول كما يقول الأخرون ما شاء الله أعجبني

      كلامك ورقة أحساسك وأسلوبك الرائع وأنتقائك

      لاحرفك التي تزهو كالطاؤس المختال جمالاً ..

      ولكن قولي هنا يختلف أذ هو جواب لسؤال ...

      (ماذا أريد))
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ايها الانين...

      راقني هذا التشبيه



      لأبحث عن ظل لبسمة مسافره



      قد تزدان شرفات الحنين



      برسمها على أسواري



      أو تكتحل عيون الأفق



      بخطها على قفاري



      فيتلعثم الفرح خشية لقائي



      ويتوارى خلف أصداء ندائي


      ****

      ياااا فنانة


      اتقتني هنا عزف الحروووف

      دام قلمك ينبض بما يخفق قلبك

      تحياتي

      الامل...


      ســــــــــــــــــــــبحان الله ،،والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
    • [table='width:70%;background-color:black;background-image:url();'][cell='filter:;']

      انيني
      كلماتكِ
      رقيقة
      صافية
      فواحة
      ابتلعت أرجاء السكينة
      باوراق ورد ذابلة
      وبقايا تأوهات
      وصدى تناهيد

      وتساقط أوراق ذابلة
      تعانق الأمل وللحاضر معاتبه
      لتهتف فى كل صباح

      عن طول الغياب
      بعبير أمل

      وبقلم أنين
      وبسيمفونيةِ عشق
      وبإشراقة شمس يوم جديد

      دمتِ بعذوبة ونبض صافي
      تقبلي خالص إحترامي و تقديري
      الكاتب

      [/cell][/table]
      كيف لقلمي أن يهمس لسواكِ و القلب قد خلا إلا منكِ .. ]
      كيف أكتب عن سواكِ و العين لا ترى غيركِ ... ]
      كيف لا أفكر فيكِ و الذهن لا يشغله غيركِ .. ]
      كيف لا أشتاق إليكِ و انا كلي حنين إليكِ .. ]
    • انيني

      ومع نبض انيني الراقي الذي ينثرة دفاه هنا .. نبقى نتأمل في محيط تلك الاحرف الرقيقه .. من امرأة دافئه جداً ..لنتحرك من غابات الحزن الذي رصد معالم الهجر فيها ..

      كلمات رائعه يا انيني .. وللحرف له طعم يروق للقارئ ..

      مساؤك ِ سعادة
    • أنيني

      ماذا عساي أن أقتبس من هذا النص المدروس بعناية

      والموشى بأطايب الكلم .. فكل جملة تستحق الوقوف

      والتفيؤ بظلالها

      تكتحل عيون الأفق


      بخطها على قفاري

      الأخت الفاضلة أنيني

      إن خيالك حديقةٌ غنَّاء ومشاعرك روضةٌ وارفة

      اقرئي ...

      واكتبي

      ودعينا نرى هذه الإشراقات دائماً

      لهذا القلم أزجي تحياتي
    • كيف لا ينتشي بقلبي عبق ياسمين وأنا أقرأ حرفكِ الرقيق ..
      كيف لا يبسط المدى أسراره وأنتِ تحيلينه هنا وطن ..

      .
      .


      :)
      حقاً ..........
      كيف لا أبتسم وقد اكتشفت تواً مذاقاً جديداً للــ دفء .. !



      بالفعل حرف دافىء من أنثى دااااافئة جداً



      أشكرلكِ انتصارك على البرد داخلي وداخلك


      محبتي ؛

      $$9$$9$$9
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • ولكن قولي هنا يختلف أذ هو جواب لسؤال ...

      (ماذا أريد))

      وماذا عساي أنا أريد

      بعد هذا الهطول العذب منك يا ورود

      فقد انسابت كلماتك لتعانق

      روح من يقرأ..ويجيد

      نسج المشاعر

      لا رصف الحروف والتغريد

      .

      .

      .

      فهي ذات اللحظه..وذات المكان

      هناك حيث لا يوجد سواه

      بين أنفاس الصباح..وبقايا من ليل تلاشى

      حيث أضعت بعضي..وعدت للبحث عني

      بين نسماته..وبعض الحنين تساؤلات

      تأخذني بين ثناياها

      إلى عالم مابين الحقيقة والخيال

      أقف على خط الأفق

      أتساءل إلى أين..؟

      إلى حيث ألا نهاية..

      إلى الغرق فيه..وبه

      فساعات الصباح أقضيها..بين أحضان الذكريات

      الصاخب أغرق في تفاصيلها ولا أعي..إلا صرخة ألم

      تدوي بين أضلعي..أفيقي قد تبخر كل شيء

      وبقيت أنتِ كما أنتِ




      شكرا لهذا الحضور يا أستاذ الكلمة ورود..فمهما استشفينا

      مما كتب ولمسنا جزء منه..يبقى لا يمثل كل ما يكنه القلب

      ويعزفه القلم..وما يكون بين النبض والإحساس




      أسعدني جدا أن أقرأك بين أحرفي..




      احترامي وتقديري

      دمت بكل مودة ومحبة
    • انيني كتب:

      ولكن قولي هنا يختلف أذ هو جواب لسؤال ...



      (ماذاأريد))




      وماذا عساي أنا أريد


      بعد هذا الهطول العذب منك يا ورود


      فقد انسابت كلماتك لتعانق


      روح من يقرأ..ويجيد


      نسج المشاعر


      لا رصف الحروف والتغريد


      .


      .


      .


      فهي ذات اللحظه..وذات المكان


      هناك حيث لا يوجد سواه


      بين أنفاس الصباح..وبقايا من ليل تلاشى


      حيث أضعت بعضي..وعدت للبحث عني


      بين نسماته..وبعض الحنين تساؤلات


      تأخذني بين ثناياها


      إلى عالم مابين الحقيقة والخيال


      أقف على خط الأفق


      أتساءل إلى أين..؟


      إلى حيث ألا نهاية..


      إلى الغرق فيه..وبه


      فساعات الصباح أقضيها..بين أحضان الذكريات


      الصاخب أغرق في تفاصيلها ولا أعي..إلا صرخة ألم


      تدوي بين أضلعي..أفيقي قد تبخر كل شيء


      وبقيت أنتِ كما أنتِ






      شكرا لهذا الحضور يا أستاذ الكلمة ورود..فمهما استشفينا


      مما كتب ولمسنا جزء منه..يبقى لا يمثل كل ما يكنه القلب


      ويعزفه القلم..وما يكون بين النبض والإحساس






      أسعدني جدا أن أقرأك بين أحرفي..






      احترامي وتقديري


      دمت بكل مودة ومحبة






      (ماذاأريد))

      أنيني

      أخاطب نفسي أحياناً أقول لها قفي مكانك...
      لا تتأملي ما ليس لك يكفيك ماأنتِ عليه...
      لا تتخيلي المستحيل أفيقي مما أنتِ فيه ...
      عليك بالحقيقة والواقع كوني جادة ...
      أمسحي ذكرياتك أمنعي نفسك عن الأنين...
      أبعثي برسالة إلى عقلك أكتبِ فيها ....
      لقد تعبت أريد الأنسحاب أريد التوقف...
      حتى يعطىالعقل الأوامر للقلب بالرضوخ...
      وتتوقف الأنامل عن الطباعة والكتابة ...
      ولكني أجدني أخالف ذاتي وأتبع نفسي ...
      فيا لحظي العاثر أذ أنني ضعيف أمامها...
      كيف أترك لها الأمروالنهي لتحكمني كيفما تريد...
      لماذا لا أمنعها من كتابة ما تريد ...
      أنيني...
      صدقت نفسي وكذبت ذاتي ...
      ولا أعلم من يقودني لكتابة ما أكتب ...
      مع أنني أحاول التوقف والرجوع والأنكسار ...
      أحاول العيش ليلاً ويأبى إلا أن يطلع النهار ...
      صدقاً أقول بأني قد تعبت ...
      لا تردي علي هي ترهات أحاول فيها التملص من شعوري ..
      الذي يثير فيني عاصفة هوجاء للحنين لأكتب وأكتب ..
      ولكن أسئل نفسي ماذا أكتب ...
      أشكرك من أعماق قلبي ...
      ولا زلت أطيع أحساسي وأكذب كل شئ ..
      فمن منا الصادق أنيني ...
      من منا الصادق....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ولا زلت أطيع أحساسي وأكذب كل شئ ..
      فمن منا الصادق أنيني ...
      من منا الصادق....




      لم أجد رداً..قد يكون شافياً أكثر من هذه العباره..

      ما أشد هزيمتك..أن كان خصمك أنت!


      .

      .

      .



      شكرا..على هذه العودة

      شكراً..على إثرائك صفحتي بتواجدك

      وعلى قلم يتضاءل أي حضورا..أمام ثورة حروفه

      وبين ما أريد..وما تريد

      قد نبدأ بالحروف ولا ينتهي الكلام

      كن بكل الخير
    • الامل المجروح كتب:

      ايها الانين...



      راقني هذا التشبيه




      لأبحث عن ظل لبسمة مسافره




      قد تزدان شرفات الحنين




      برسمها على أسواري




      أو تكتحل عيون الأفق




      بخطها على قفاري




      فيتلعثم الفرح خشية لقائي




      ويتوارى خلف أصداء ندائي



      ****


      ياااا فنانة



      اتقتني هنا عزف الحروووف


      دام قلمك ينبض بما يخفق قلبك


      تحياتي


      الامل...




      أيها الأمل..


      أي حضورا أزدان بتواجدك

      وتلألئا بجميل إطلالتك

      فحروفي خجلى من قرائتك






      راقني..أن تكوني هنا





      أسعدني مرورك يالغلا..دمتي بسعادة وهناء



    • الكـــــاتــب كتب:

      [table='width:70%;background-color:black;background-image:url();'][cell='filter:;']

      انيني
      كلماتكِ
      رقيقة
      صافية
      فواحة
      ابتلعت أرجاء السكينة
      باوراق ورد ذابلة
      وبقايا تأوهات
      وصدى تناهيد
      وتساقط أوراق ذابلة
      تعانق الأمل وللحاضر معاتبه
      لتهتف فى كل صباح

      عن طول الغياب
      بعبير أمل
      وبقلم أنين
      وبسيمفونيةِ عشق
      وبإشراقة شمس يوم جديد
      دمتِ بعذوبة ونبض صافي
      تقبلي خالص إحترامي و تقديري
      الكاتب

      [/cell][/table]


      الكاتب أيها الفاضل..


      أشكر لك تواجدك بين حروفي المتواضعه


      وأشكر لك ما نثرت..من كلمات

      أزدان بها عقد كلماتي


      فصار أزهى..


      دمت..بخير





      و لك خالص التقدير والاحترام

    • غضب الأمواج كتب:

      انيني



      ومع نبض انيني الراقي الذي ينثرة دفاه هنا .. نبقى نتأمل في محيط تلك الاحرف الرقيقه .. من امرأة دافئه جداً ..لنتحرك من غابات الحزن الذي رصد معالم الهجر فيها ..


      كلمات رائعه يا انيني .. وللحرف له طعم يروق للقارئ ..



      مساؤك ِ سعادة


      صباح الياسمين المتناثر على وجهه الصباح



      حضورك أستاذي..هنا ما جعل للحروف دفء

      ومعالم واضحه...رائع كنسمات البحر الهادئه



      أشكرك على تواجدك..فبه أستمد تواجدي

      وقراءتك ..بين أحرفي يسعدني





      صباحك محبة لا تشيخ


    • البحتري كتب:

      أنيني



      ماذا عساي أن أقتبس من هذا النص المدروس بعناية


      والموشى بأطايب الكلم .. فكل جملة تستحق الوقوف


      والتفيؤ بظلالها


      تكتحل عيون الأفق



      بخطها على قفاري


      الأخت الفاضلة أنيني


      إن خيالك حديقةٌ غنَّاء ومشاعرك روضةٌ وارفة


      اقرئي ...


      واكتبي


      ودعينا نرى هذه الإشراقات دائماً



      لهذا القلم أزجي تحياتي







      [B]أخي الفاضل البحتري..أستاذ الحرف والكلمة وجزيل المعنى

      نحن لا نكون..إلا بتواجد وتشجيع أمثالك

      و ماهي إلا حروف بسيطه..سرني جدا أن تروق لذائقتك

      وجودك هنا...خمائل من ورد

      مرورك يعني الكثير..وإضاءتك سأعمل بها

      لك كل شكري..وصادق دعائي

      تحيتي..وفائق احترامي


      [/B]


    • لماذا قليلا من البشر لا يعانون من الالم ....
      لماذا معظمنا يبكي ...
      لماذا .... لماذا ...
      سنضحك غدا باذن الله ...
      ولكن اذا الغد لم ياتي ماذا سنفعل ....
      انين ابعد الله عنك الالم والحزن غاليتي...
      لا تكن كالكتاب المفتوح يقرأه الجميع:)
    • غاليتي أنيني
      معزوفـة رائعـة لحروف سُطـرت بالجمـال
      داام إبداعكـِ و وفقكـِ الرحمن لما يحب ويرضـى
      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • روح ..! كتب:

      كيف لا ينتشي بقلبي عبق ياسمين وأنا أقرأ حرفكِ الرقيق ..
      كيف لا يبسط المدى أسراره وأنتِ تحيلينه هنا وطن ..

      .
      .


      :)
      حقاً ..........
      كيف لا أبتسم وقد اكتشفت تواً مذاقاً جديداً للــ دفء .. !



      بالفعل حرف دافىء من أنثى دااااافئة جداً



      أشكرلكِ انتصارك على البرد داخلي وداخلك


      محبتي ؛

      $$9$$9$$9



      كيف لي إلا أفرح بتواجدك بين أحرفي

      وكيف لي إلا أصدح بالغناء وسط دوحة أحرفك هنا..

      .

      .

      .


      "روح"

      غزلت أناملك من الحروف رقيقها

      وتغنت شفتاك من الألحان بأعذبها

      .

      .


      وجعلت الدفء يتسرب لأعماقي..بعد أن سكنها الصقيع

      .

      .

      لك محبتي وشكري على تواجدك

      وإطلالتك البهيه..لا عدمت هكذا حضور

      .

      .


      تحاياى..لروحك

      محبتي


    • حدي شماليه كتب:

      لماذا قليلا من البشر لا يعانون من الالم ....
      لماذا معظمنا يبكي ...
      لماذا .... لماذا ...
      سنضحك غدا باذن الله ...
      ولكن اذا الغد لم ياتي ماذا سنفعل ....
      انين ابعد الله عنك الالم والحزن غاليتي...



      وبين لماذا..ولماذا..يطوينا الكثير..
      وينثرنا الكثير..ويتهافت بين جنابتنا الكثير..والكثير
      لكن يبقى الأمل هو ذلك المفقود..الذي يجب أن نؤمن بوجوده!
      مهما تجرعنا من ألم..وهزمنا كثير من هم..
      لابد من شروق غدا..وأن طال انتظاره..
      أبعد الله عن قلبك الألم..وجعل السعادة لك درب ورفيق.
      .
      .

      شمالية..كم أسعدني مرورك يا لغلا
      ورسم فرحة لا تضاهى...مودتي
    • أنيني،،


      لم أرى أي قفار هنا ..


      كانت قصوراً من جمال


      كل حرف كان يهدينا جناحاً لنحلق أبعد


      وكل سطر كان بثقل مدينة مترفة


      نمشي بينها ولحنٌ شجي يتطاول إلى مسامعنا


      رقة وعذوبة



      حين يفيق..




      الوجد سائلاً؟




      أين هو ذاك الرفيق..



      ماذا أعددت لهذا السؤال ؟؟


      وهل ستكتفين بخصلات الحزن المجدولة ذات صباح؟؟


      نصيحتي.. أعدي الإجابة


      "نم أيها الوجد .. إن كان لن يأتي.. هو عمرٌ ومضى.. ولنا شعور لابد أن يسكن وطناً"


      الكرى..
    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:

      غاليتي أنيني

      معزوفـة رائعـة لحروف سُطـرت بالجمـال
      داام إبداعكـِ و وفقكـِ الرحمن لما يحب ويرضـى

      :)



      دمعتي..
      حضورك كان يعزف نغم..
      وتواجدك كزهر الياسمين عاطراً
      دام تواجدك الذي أضاف لي الكثير..
      .
      .
      ووفقت للخير أينما كنت
      غاليتي..مودتي
    • الكرى كتب:

      أنيني،،



      لم أرى أي قفار هنا ..


      كانت قصوراً من جمال


      كل حرف كان يهدينا جناحاً لنحلق أبعد


      وكل سطر كان بثقل مدينة مترفة


      نمشي بينها ولحنٌ شجي يتطاول إلى مسامعنا


      رقة وعذوبة



      حين يفيق..




      الوجد سائلاً؟




      أين هو ذاك الرفيق..



      ماذا أعددت لهذا السؤال ؟؟


      وهل ستكتفين بخصلات الحزن المجدولة ذات صباح؟؟


      نصيحتي.. أعدي الإجابة


      "نم أيها الوجد .. إن كان لن يأتي.. هو عمرٌ ومضى.. ولنا شعور لابد أن يسكن وطناً"



      الكرى..


      أيها الكرى..


      أهلا ..بحضورك وبكل هالات الجمال المرافقة لك

      وأتمنى أن يستحق حضوري بين السطور

      كل ما سكبت هنا من ثناء

      .

      .

      .

      نصيحتي.. أعدي الإجابة


      "نم أيها الوجد .. إن كان لن يأتي.. هو عمرٌ ومضى.. ولنا شعور لابد أن يسكن وطناً"


      .

      .


      "ليته كان بيدي..

      لأعدت كتابة إجابتي..وغيرت النهايه .. وأعدت كتابتي من البدايه"


      شكرا..لك..

      وعسى ما نكتب دائما يرقى بنا لذائقة من يقرأ

      لأنه لن يكون.. لنا تواجد دون هكذا حضور



      دمت ..بخير