أفضل علاج لإرتفاع درجة الحرارة

    • أفضل علاج لإرتفاع درجة الحرارة

      ‏كثيراً ما نُصاب بالحمى "وهي ارتفاع درجة حرارة الجسم فوق المعدل ‏الطبيعي التي هي 37 درجة مئوية" ،


      وينصح الأطباء في بعض الأحيان باستعمال الكمادات ‏لخفض الحرارة، بالإضافة إلى أنواع العلاج المتعددة، فيما يلجأ بعض المرضى إلى غمر ‏جسمه في الماء، أو الوقوف تحت "الدش" لمدة تزيدأو تنقص، بينما يستعمل


      آخرون كمادات ‏الماء البارد أو المثلج.

      إن هذا خطأ كبير إذ تنقبض الشعيرات الدموية تحت ‏تأثير الماء البارد وتحتفظ بالحرارةبدلاً من أن تفقدها مما يؤدي إلى ارتفاع درجة ‏الحرارة أكثر بعد فترة من الزمن.

      غير أن الطريقة المُثلى للكمادات هي باستعمال ‏ماء ذي حرارة عادية " أي ماء الصنبور" أو ماء الشرب غير المثلج، وتبلل الأطراف ‏والوجه، ويعادذلك كلما جفت المياه عن الوجه والأطراف حتى تنخفض الحرارة .

      وإذا نظرنا إلى أحاديث رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم التي يحض فيها ‏على الوضوء، واستحباب ترك المياه لتجف بعد الوضوء بدون أن نلجأ إلى المنشفة ‏لتجفيفها، وربطنا ذلك معالحديث النبوي القائل: "الحمى من فوح جهنم فأطفئوها ‏بالوضوء" لوجدنا أنالوضوء وتكراره مرات عدة للمصاب بالحمى هو أفضل علاج


      لارتفاع ‏درجةالحرارة؛ وذلك دون اللجوء إلى غمر الجسم بالمياه، أو النزول إلى مغطس الماء، ‏وهي عادة مرهقة للمريض، أو اللجوء إلى الماء المثلج للكمادات، وكثيراً ما يكون ذلك ‏غير متوافر، ناهيك عن أثره العكسي



      مع تمنياتي للجميع بالصحة والعافية
      ېقولون ; من ېرفع رآسـہ فوق تنڪِسر رقبتـہ !~
      .{انآ ابې ارفع رآسې فوق , واشوف مِنهو ڪفو ېيڪِسرهآ
    • أم علياء كتب:

      ‏كثيراً ما نُصاب بالحمى "وهي ارتفاع درجة حرارة الجسم فوق المعدل ‏الطبيعي التي هي 37 درجة مئوية" ،




      وينصح الأطباء في بعض الأحيان باستعمال الكمادات ‏لخفض الحرارة، بالإضافة إلى أنواع العلاج المتعددة، فيما يلجأ بعض المرضى إلى غمر ‏جسمه في الماء، أو الوقوف تحت "الدش" لمدة تزيدأو تنقص، بينما يستعمل



      آخرون كمادات ‏الماء البارد أو المثلج.

      إن هذا خطأ كبير إذ تنقبض الشعيرات الدموية تحت ‏تأثير الماء البارد وتحتفظ بالحرارةبدلاً من أن تفقدها مما يؤدي إلى ارتفاع درجة ‏الحرارة أكثر بعد فترة من الزمن.

      غير أن الطريقة المُثلى للكمادات هي باستعمال ‏ماء ذي حرارة عادية " أي ماء الصنبور" أو ماء الشرب غير المثلج، وتبلل الأطراف ‏والوجه، ويعادذلك كلما جفت المياه عن الوجه والأطراف حتى تنخفض الحرارة .

      وإذا نظرنا إلى أحاديث رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم التي يحض فيها ‏على الوضوء، واستحباب ترك المياه لتجف بعد الوضوء بدون أن نلجأ إلى المنشفة ‏لتجفيفها، وربطنا ذلك معالحديث النبوي القائل: "الحمى من فوح جهنم فأطفئوها ‏بالوضوء" لوجدنا أنالوضوء وتكراره مرات عدة للمصاب بالحمى هو أفضل علاج

      إلى غمر ا