ّّّّّّّّّ ّّّ ظلُمة القلوب { آهاآت} وتوهان الأحاسيس ّّ

    • ّّّّّّّّّ ّّّ ظلُمة القلوب { آهاآت} وتوهان الأحاسيس ّّ

      أُندب حظي العاثر ..وألملم بقايا حروفي ..
      وأسأل نفسي أسئلة كثيرة ..
      سألها من كان هناآ قبلي ..
      فلم يرجع سؤاله بشئ من الحقيقة ..
      طبائع البشر وضمائرهم هي عنوانهم ..
      ألمي الغائر في أعماق قلبي من يراهـ..
      حرفي الثائر في متاهات نزفي هو لحن الحياة ..
      واليوم أتيت لأوجع نفسي بخاطرة ...
      قد أسميتها صدى الحياة ..
      أسمع لها وتسمع لي ..أقرأ لها وتقرأ لي ..
      رددت على مقالها وردت علي ..
      هل جاملتها نعم هل صارحتها لا ..
      قف : هنا وأجب على سؤالي ..
      هل كنت تعني ما تقول ؟؟
      الجواب { ربما نعم وربما لا }..
      ونحن نسبح في عمق البحر تتخطفنا أطوار وتتقاذفنا
      أمواج من الأحاسيس المتلاطمة ما بين ذاك وتلك ..
      تارة يكذب وتكذب ..
      وعندما تسأل كلاهما يأتي الجواب ( متنفس )
      ليس إلا صدقني فالحياة مريرة ..
      وكأنهم بلسان الحال يقولون هنا زيف الحياة..
      لا أريد أن أسترسل في شعوري فأنا مثلكم
      بشر أشعر بما تشعرون به وألاقي ما تلاقون ..
      بئس زيف الأحساس الكاذب !!!
      من الذي يفهم الآخر ((لا أحد))..
      والحقيقة لو أن كلاً منا فهم الأخر ..
      لأصطدمت الوقائع بعضها ببعض ..
      ولندثرت الأحلام وتاهت في مهب الريح ..
      ربما بدأت أهذي وأهلوس كالأخرين ..
      ولكن يبقى لب الموضوع في غضاضة عقولكم..
      لا أمتحن أحداً هناآ ولا أقصد شخصاً ما بعينه..
      أنزف وأنزف وأرتجي من يلعق لي جراحي ..
      ويداوي مرضي المستشري في جميع أقسام قلبي..
      الصدق ..الصدق..
      رأيتها فأحببتها ولم ترها عيني بعد ..
      سمعتها فعشقتها ..وكلمتها كأني أكلم نفسي ..
      هل هي ترهات ..أو لمة جنون ..
      كأني أعرفها فكلماتها لا تخفي علي ..
      وحرفها يُشفق علي كأم حنون ..
      قف لا تُكمل ..لماذا؟ هكذا !!
      ليس من شأنك أغلق فمك ..
      وأسحب قلمك وعد أدراجك ..
      لو قُسم حُزني على أهل الحجاز لوسعهم ..
      ولو تدفق وجرى كالوديان لأغرقهم ..
      لن يحتويك اليوم أنسان ..
      فقد فُـتح اليوم باب النسيان ..
      عرفناكم بأسماءكم ولم نعرفكم ...
      أحببناكم بكلامكم ولم نفهمكم ..
      خاطبناكم بقلوبكم ولم نقربكم ..
      لم نبخسكم قدركم فأنتم أخوتنا ..
      ما أحلى نعمة الأخوة والصداقة ..
      نحتاج لقلوب صافية ..والضمير هذه
      المرة غير مُستتر تقديرهـ (أنتبه فقط)..
      ومراية تعكس الأحسان دون الإساءة ..
      وزمان يجتمع فيه الخلان بدعوى المحبة ..
      قالت :أحب كلامك ولكن تعبيرك طويل ..
      قلتها كألمي الذي يعتصرني وقف نزفه شبه مستحيل..
      قلت لها دعيني أنقل الصور بوضوح ..
      قالت أفعل دون زيغً أو أنحراف كُن في شموخ ..
      نظرت إلي بأبتسامة عريضة أفرحت قلبي ..
      ثم ما لبثت أن سقطت الدموع من عينيها الجميلتين..
      فحرقت قلبي قبل أن يحترق نزفي ..
      ويلي ما الذي يُبكيك ؟؟
      قالت:أخاف بعد كل هذا وترحل بعيد !!
      قلت لها هل من مزيد ؟؟
      قالت يوم مماتي بُعدك عني ..لا تسألن عن قتل الأسير ..
      قلت لها وبعد أستمري في ذبحي ..
      قالت :يكفي أنيني ذاك السهل عندك قد صار عسير ..
      ويح نفسي لما كل هذا ؟؟
      أيهون عليك موتي قبل ذلك لتقتليني من جديد..
      قالت :مُت قبلك وأموت بعدك هذا حبي والمصير..
      قلت لها :ظننتك ستشفقين علي فما رحمتِ نفسك..
      هل يكون الحب علي وعليك مستحيل ...
      رمقتني بنظرتها قبل أن تسقط كجذع نخلة..
      وكأنها تقول :وداعك يقتُلني فدع رحيلي يكون عليك يسير !!!
      وكأن روحي خرجت من جسدي في ساعتها وأنا
      أنظر كيف قتلت من هواها قلبي بكلام
      ظننته يوماً متنفساً يريح القلب ويجلي هم الصدور..
      وكأنه اليوم حد سيف ضُرب به المُحب فبات في القبور..
      *******
      أدعوني لأوقف بوحي ..أطلبوا مني الرحيل ..
      دعوني أتألم بصمت وأغادر بصمت وأبكي بصمت..
      لأفارق الحياة في صمت ..
      لا أريد أن أوذي غيري يكفي أني أذيت نفسي ..
      **********
      في خضم تضاريس الحياة وبين أفول النفس وضحكة
      اليوم ..تأتي علينا المنغصات لتلهب شغف قلوبنا ..
      وتسرق منا لحظات أحببناها ..
      لتُعلمنا بأن الحياة جميلة بحلوها ومُرها ..
      وأن علينا الأستعداد بسلاح الصبر والعزيمة ..
      لنوقف مجسات الشعوربالخوف من المستقبل ..
      وللأستسلام لكل ما هو كائن ويكون ..
      *********
      لكل سؤال جواب ..ولكل معنى طلب سبق معرفته
      وهنا تقول هي :
      أحببت نزفه ..عشقت حرفه ..رددت على كلامه..
      كنت معه ..وأحياناً أغار عليه ..
      مع أنه لا يعرفني ولا أعرفه ..
      ولكن شعوري بأنه هو من أحببت ومن أردت..
      وكلما ألتف حوله غيري من بني جنسي ..
      دفعني ذلك للجنون ..
      ولكن تمنيت بسكاتي أن تعلو صرخاتي ..
      والعجيب في الأمر أنني حاولت أن
      أشعرهـ بوجودي طيلة تلك الأيام ..
      ولكن دون جدوى وكأنني لست موجودهـ
      في عالمه ..لماذا لا يلتفت إلي ..لماذا لا يشعر بوجودي
      أحببته ..أحببت كل شئ فيه ..كلامه ..منطقه ..فكرهـ
      أحساسه..كل شئ أحببته فيه ولكن الهوة بيني وبينه في أتساع
      ما هي أسباب عزوفه عني ..لماذا لا يكترث لأمري ..
      هل هناك من أحد غيري في حياته ..
      لماذا هذا الشعور وهذه الأسرار ..
      أردت أن أجيبها مباشرة عن سؤالها ..
      فلطالما أحببت مساعدة الأخرين ..
      فهم أخواني الذين أحببت يكفي ثقتهم
      فيني يكفي أنهم أتوا ليتحدثوا معي لا معي غيري ..
      وكان الجواب :
      ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      سأترك لكم الجواب مع العلم بأن
      السائل (ربما يكون ذكر وربما أُنثى ) ..
      بقلم /ورودالمحبة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بوح جميل وصادق هذا اللذي نزفه قلمك هنا.........

      سوف أكتفى بالقراءة فقط..........

      تقبل مروري .................
      جيت أعترف... إني على الفرقا ضعيف ....
    • شوق كتب:

      بوح جميل وصادق هذا اللذي نزفه قلمك هنا.........

      سوف أكتفى بالقراءة فقط..........

      تقبل مروري .................



      شوق ...

      لن أكتفي اليوم بقرائتك لي فقط ...

      هناك الجواب في أخر الكلام ...

      هناك السؤال فأجيبي عنها أو عنه..

      سأنتظر منك الجواب ...فلا تبخلي علينا ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لا تزال الأمور معلقة بين كرً وفر ..
      وبوتقة الأمل تنافي سحر الطبيعـة ..
      وأرتقاء الفكر ليس صعب المنـال ..
      وبين أحضان الشجون يبقى الوصال..
      يسود القلب ظُلمة كالسحاب الثقال..
      وتبقى الغمائم تدور كأنها تخشى الفِعال..
      والعمر يمضى هنية بين هاماات طـوال..
      دمعتي المجروحة ..
      تدور المشاعر كالرحى وتبقى في سجال..
      بين لغز قد ترائى للناظرين كبرقٌ بالنهـار..
      من شرب العسل يوماً ذاق أياماً مــرار..
      قد ظننت البؤس يأتي حينما أختارالقـرار..
      ما ظننت أن نزفي أصبح كالمرض العضـال..
      دمعتي المجروحة ..
      بين المعاني أعيش وبين القضبان أبكي..
      أعيش همي وألفظ أنفاسي ليوم الوداع..
      لا أرتجي فهم غيري قد فهمت نصـي..
      ورسمت طريقي الذي لامس وجـدي ..
      والحقيقة في فهم معاني الحديث بدقـة ..
      وأنت أيتها الفارسة أخالك قريبة جداً ..
      ترمي بسهامك التي لا تخطئ هدفـها ..
      وتبرمجين ردودك بذكاء لم أرى له مثيل ..
      وتبقين في شجاعة لم يؤتها إلا جرئٌ مقاتل..
      والحكمة ضالة وجدتها فأخذت منها الفائدة..
      وليقرأ من أراد أن يقرأ وليستمتع برؤيتـه ..
      ولكان سيبقى لابداً في جحره يخشى الصراحة..
      يخشى أن يبوح بكلماته فتلك سيئاته وحسناته..
      يهاب أن لا يلامس رداً شافياً فيكتفي بوشاحاته..
      دمعتي المجروحة ...
      شفتاها تُذيب الجليد البارد وهي ..
      كالبركان المتأجج جمالاً وبهاءاً ..
      عيناها تقذفان سحراً ساطـع ..
      وهي الطفلة البريئة في مهدهـا ..
      هكذا همس لي في أذني قبل أن يبتعد..
      ذكر لي أشياء عجيبة فهمها بحدة ذكاءه..
      وما أذهلني في أصل الحكاية مقالها ..
      وكأنها تلوح بالأفق تُجمع أنوار حروفه..
      أنظري للحاضرين ..أنظري إليهم كم ...
      أشفق عليهم أتوا ليحدقوا كتلك الببغاء ..
      لا زالت تحاول تقليد الأصوات دون فائدة..
      زيغٌ في الحروف قد توارى وإلحاد في الكلام..
      قد تبارى مع الذين حرقوا أصابعهم بلعنة السكوت..
      دمعتي المجــروحة ..
      أرأيت أسراباً حرة من الطيور تهاجر ..
      هكذا كان وقع كلماتك تلك هناآك ..
      كان لها مطلق الحرية في السفر للبعيد..
      أشكرك على كلماتك وكوني قريب ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)



    • أنين الأمس وحنين الحاضر ..
      تجسدهـ صورة الألم المكبوت..
      وتزرع نباته الجرح المفتوح بين غياب وإشتياق..
      اليوم أموت أنا لتبقى أنت كالطير الحر ..



      ما الذي يصنع البكاء ..حبٌ وأستجداء..
      سببه الكبرياء ..
      الندم يأتي مؤخراً ليحل محل الذنب المشؤوم..
      أنا عدت كما كنت..
      خالي الوفاض بطلٌ مغامر ..
      أبكي وسأبكي وسيبكي كل من حولنا..
      فالحب من أسمى الغايات التي لا تُدرك
      إلا بالنزف الصادق..



      لوعة الحرمان ..غاية الأتقان..
      في النزع الأخير من روح المحب..
      تأتي بعد الخيار الأول ..
      بعد نبذ الحب كراهية وأعتصام ..
      دليل آخر على الأختيار الغير موفق...



      سيبقى بابي مفتوح ...
      فلم أغلقه يوماً ولا يحتاج للإغلاق..
      فهو باب مفتوح لي وللأخرين...
      سألتزم الصمت حياد أمري ..
      لأنظر بماذا يرجع صمتي...


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كلنااا نسأل أنفسنااا أسئلة كثيرة
      ولا نجد لهااا الجواااب
      ولستُ أدري لما نسأل أنفسناا
      ونحن نعي أننا لا نعرف الإجااابة
      ونلملم حظوظنااا العاااثرة
      ونلملم بقاااياا حروفنااا المتكسرة
      طباائع البشر وضمائرهم هي عنوانهم
      ولكن،،،،،،،
      ليس ذلك دومااااا!!!
      فكم من كثير وآروااا طبااائعهم
      وماااتت ضمائرهم
      ليرتدواا طبااائع وضماائر ليست لهم
      ليبدوااا أمااام الجميع كالملاااااك
      أو حسب ما يريد هو
      وبحسب المقااام والمقاال

      *****
      نقرأ للآخرين
      فنعجب بكتااباتهم
      قد نجاملهم
      وقد نكون معهم صادقين
      وقد يكون البعض صاادق
      وقد يكون بعضهم كااذب
      قد تغطي حيااتنا الزيف في تعاملاتنااا
      وقد تكون حقيقة وصاادقة ومخلصة
      ولكن اعلم
      أن ما يخرج من القلب
      يدخل إلى القلب مباشرة
      وما لم يخرج منه
      فإنه ينتشر على الجسد دون القلب

      *****
      قليلا جدااا
      أو يكااد ينعدم
      لتجد من يفهمك مثلمااا تريد أنت
      هذا زمانٌ يهيم الوااحد فيه هكذااا
      وقلمااا يجد من يريده على مبتغاااه
      *****
      نعم قد نتعلق بالآخرين
      ونحن لم نرهم في حياتناا
      فنحن نتخااطب بالأروااح وبالقلوب
      بالاحاسيس بالمشااعر
      بعيدااا عن العيوون والشفااه
      بعيداا عن عاالم الوااقع
      قريبااا من عاالم الخيااال
      وكأننا من نكلمه ونشعر بقربه منا على بعده
      كأنه شطرنااا المنشطر
      كمااا تقول إحدى النظريااات
      تعليقااا على حب بعضهم لغيره دون سواه
      لذاا أحياانا نشعر بأن من نخااطب خلف هذه الضبابية
      وكأننا نعرفه أو إنه قريبٌ منااا
      *****
      سأترك لكم الجواب مع العلم بأن
      السائل (ربما يكون ذكر وربما أُنثى )

      والجواب:
      ربمااا يكون في حياااته شخص آخر
      ولكن عااائقااا مااا يحول بينهمااا
      وبين وصالهماااا
      وربماا أبتعداااا عن بعضهمااا
      وربمااا انفصلاااا
      وربماا هو لايدري بهذا الحب إتجاهه لذا لا يبالي
      ربمااا أخلص في الحب ولاقى الخياانة
      ولكن ما أعلمه أناااا
      أن كلاااا منهماا في طريقه سااار
      ولا أظن ألتقاااءهمااا يومااا
      بعدمااا كااان وماا حدث



      ورود المحبة
      أعذرني على تلطيخ صفحتك
      بهذيآإآني وأنيني
      نور

      لا بل قل
      أنين



    • لا أعلم الغيب ولكني لمحتك هناآ نور في صفحتي تداعبين كلماتي ...





      ربما أتيت لتوقظي الأحاسيس النائمة وتصححي المفاهيم الخاطئة ...





      ولربما قرعت الباب نفسه الذي وقفت ساعات طويلة أحاول أستكشاف من بداخله وأقول لربما ..كان الباب المقصود





      هكذا هي كلماتنا ومشاعرنا وأحاسيسنا تنبض بالصدق ...





      ولكن هل نظل نحترق ونحترق ....




      نعم سأبحث عن الأصدقاء وسأجدهم ...







      سألها مرة من أنتِ فكذبت عليه

      قالت أنا خيال غير التي كنت تقصد


      نور



      نعم شكراً ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أنين اليوم وحنين الغد
      أشتياااق الأمس وفقد الحاااضر
      وجرح سنين وألم دهور
      تكاالبت جميعهاااا لتنشيء
      هذيآآإإآآني وأنيني بمتداد بحور






      أتعرفون ما الذي لفت أنتباااهي
      في هذه الصورة
      ماكتب
      على طرفها الأيسر السفلي
      كلمة لطالما أحببتهااا
      وتسميتُ بهااا
      حتى أصبحت جزء مني
      في كل مكااان أكون فيه
    • نـــور كتب:

      أنين اليوم وحنين الغد

      أشتياااق الأمس وفقد الحاااضر
      وجرح سنين وألم دهور
      تكاالبت جميعهاااا لتنشيء
      هذيآآإإآآني وأنيني بمتداد بحور






      أتعرفون ما الذي لفت أنتباااهي
      في هذه الصورة
      ماكتب
      على طرفها الأيسر السفلي
      كلمة لطالما أحببتهااا
      وتسميتُ بهااا
      حتى أصبحت جزء مني

      في كل مكااان أكون فيه





      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • غ ـــرِيِـــبٌ أمـــــرُكــ

      في الحقيقة بتُ لا أفهمك
      وأصبح هذااا واقعااا
      بعدمااا كان هذيآإآنٌ يراودني
      ولا أعي كل معااني كلاااماتك
      لك أسلوبٌ رااائع
      لقول ما تريد
      بطريقةٍ توجيهية جميلة
      تتضمن معااانٍ عدة
      ولكن،،،،
      أشهد بأن أسلوبك راقٍ جداااا
      فهنيئااا لك هذااا الإبداااع
      الذي لا أستطيع مجارته أبدااا
      نور
    • صورة أُنثى ...


      بين نبضات الحروف عاشت .. وفي.. جوف القلب سكنت ..


      أورد العشاق صورها المهالك ..ورسمها المحبين بأعظم الممالك ..


      لم تكن في الحقيقة صورة ..


      كانت نبض حياة وزهرة نقاء ووردة وفاء نبتت بين منبع صفاء ..


      هي ذاتها المعشوقة ..والخائنة ..والمعتوهة ..


      هي أصل كل قطرة دمع أُريقت بسخاء ..


      ودقة قلب فزعت خوفاً من فِراق ..


      عندما تكون في ثوب ملاك طاهر ..


      ترتقي في مخيلة كل شاعر ..


      وعندما تتلبسها الكبرياء ..


      نراها تسقط من أعالي السماء ..


      هي سر هذا الكون وجماله ..


      وأغرب ما فيها أن تكون سراً من أسرار الحياة ..


      نبرتها ..همستها ..ضحكتها ..نظرتها ..ممات ..


      حزنها ..فرحها ..ذكرها ..هجرها ..كرهها ..ذوات ..


      تُمثل الماضي والحاضر والمستقبل بقناعة موحدة ..


      أحاسيس متنوعة ..مظاهر متجددة ..وصور معقدة ..


      والغريب في الأمر أن تعكس هذه الكتابة لتقول ..


      غريبٌ أمرك أنت أيها الفارس المُلثم ...


      لم أعُد أفهمك ...


      فلننظر إلى قلمها ماذا يكتُب ....


      متى تُزكي نفسها وتلقى بظلال الكآبة على عاتق آدم ..


      أحرف باكية ..وأخرى واهية ..ويا ويلها من داهية ..


      براءة الطفل في عينيها وأهـ الأهـ بين شفتيها ..


      ما أعظم تفكيرها ..وما أسذج تصديقها ..


      لا أصف ما لا أستطيع وصفه هنا ..


      ولكن شعوري بمغبة الجنس الذي شغلني التفكير به ..


      جعلني أسبح في فضاءات الجنس الرقيق الناعم ..


      الذي أورد أشجع الشجعان المدافن ..


      بطعنة خنجر أو بنظرة مسمومة أو بكلمة محمومة ..


      لا أتجاسر على الكتابة هنا لألقى بنفسي في مهب الريح ..


      ولا أستعرض عضلاتي إلى جانب معشوق قديس ..


      وإنما ومضات أقرأ بها تلك التعاريف التي عجزت عن تفسيرها..


      وفي النهاية سيلومني البعض ..وسيمقتُني البعض الأخر ..


      فتلك لها من الحماية ما تستطيع به صد جيش أبرهة ..


      والقفز من فوق سور الصين العظيم ..


      فقط لتثبت لبني جنسها إنها ليست فقط إمرأة ..


      هي كل شئ بالنسبة لكل شئ ..


      وهي لا شئ إذا قارناها بعثرات وقعت فيها إمرأة ..


      ومزيج من السطور بين أخفاء وظهور ..


      فما أعظم هذه الإنسانة فلها قدرها ومنزلتها ..


      وددت أن أمضئ اليوم في الكتابة عنها ..


      ثم سألت نفسي ومتى ستنتهي فأجلك قصير ..


      وأوراقك لا تكفي وأقلامك ستنتهي ومدادك سيجف ..


      قبل أن تُكمل ما بدأته ...


      لا أُريد أن أطرح عليك الأسئلة ...


      فأسئلتي ذات أسرار لا تستطيعين إكتشاف منبعها ..


      وستدور الدائرة عليك كما دارت على من قبلك ..


      لأنك ستعيشين الحاضر كالماضي ..


      بين توهان الأحاسيس ومتنفس يتسع ويضيق ..


      لا يشملك أنت بنفسك وإنما توأمك الوليد ..


      الذي تعاهد معك من جديد ..


      على البقاء معك كخصمٌ فريد ..


      فريد من نوعه ..بقدر ما يخشى خطرك ..


      يبقى في تأهب لدرء مرضك ..


      لا أقول الكل فقط من أجاد تحصين نفسه ..


      ..



      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • سأبقى وحيداً كعادتي أتفيأ ظلال حرفي
      يا للخسارة !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هل هي خسارة مؤلمة..

      أنك مازلت تتوسد الظل؟؟


      أحياناً.. أفضل ما في أسئلتنا...

      أننا نستطيع أن نجعلهم يفكرون في إجابة مناسبة....

      وقفت هنا..

      أقرأ قديم أسئلتك..

      وقديم إجاباتهم..

      فقلت.. متى أعاد السؤال.؟؟ وقد تشابكت الأزمان..

      أتدري أخي..

      يبدوا أن أسئلتك محيره...

      ويبدوا أنها باتت تقلقك..

      فما هي الإجابة بنظر؟!


      تحياتي..
    • "سيد الحرف "

      "سيد الورود "

      حاولتُ ان أقرأك للمره الالف

      أبحثُ فيك عن خيوط الحقيقه

      ولم ارى فيك غير خيوط مبهمه

      ربما تسوقني لحقيقة ماتكتبه يوماً

      لابد انك حقيقه

      ولابد ان تكون هي خيال

      نسجتها


      لتكون بيننا

      فكيف لك ان تحبها ولم تصارحها !!

      اي حبٍ هذا !!


      من اي شيء تخشى !!

      لسنا مجبرين على اجابة اسئلتها لك

      بل انت من يجب ان تُجيب!!


      تحاول الكتمان إلا انك بت كصفحه مكشوفه


      دعني أحيي جرأتك


      وفصاحتك

      نحن بعالم الزيف اذن كما ذكرت انت... بعالم الاقنعه!!

      كيف لنا ان نكتشف الحقيقه بعالم مليئ بالاقنعه !!

      اخي "ورود "

      همسه اخيره

      اتمنى ان تكون كلاكما حقيقه

      مع الف تحيه
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • من الذي يفهم الآخر ((لا أحد))..

      سأبدا بهذه ورود!
      فهي أول ما تناغم مع ما أحسه مرارا في نفسي..
      يخيل لمن حولنا بأنهم يفهموننا, ونتوقع منهم ذلك.. حينما نكتشف في النهاية أنهم لم يفهموننا قط!
      وكما ذكرت انت, في الواقع يصعب علينا فهم أنفسنا أحيانا فكيكف نتوقع من الاخر أن يفهمنا؟ خاصة وان لم نحاول أن نصل لشاطي التفاهم معه؟

      أسئلة كثيرة دارت في بالك أنت؟ وأسئلة أخرى طرحتها هي..
      ولكن هل توصل كل منكما للاجابة الصريحة من الأخر؟

      ما أراه انا في خضم هذا الحوار المفعم باحساس الألم والمرارة, بأن الطرفين قد عاشا قصة غموض ان كنت تسمح لي بأن أسميها كذلك..

      أظن بأن صدق الأحاسيس شئ لا يمكن العبث به. وهو ما يحتاج للصراحة المطلقة بين الطرفين, هذا ان كان كلاهما صادقاً.. وأخال بأن شوكولاه تتفق معي في أهمية الصراحة كخطوة اولى للوصول إلى الإجابات اللتي يبحث كلاكما عنها..

      ورود المحبة..

      كالعادة تبعثرت حروفي أمام ابداع كلماتك وأمشاعرك المبعثرة..

      دمت مبدعا متميزا..
    • عيون هند كتب:

      هل هي خسارة مؤلمة..




      أنك مازلت تتوسد الظل؟؟



      أحياناً.. أفضل ما في أسئلتنا...


      أننا نستطيع أن نجعلهم يفكرون في إجابة مناسبة....


      وقفت هنا..


      أقرأ قديم أسئلتك..


      وقديم إجاباتهم..


      فقلت.. متى أعاد السؤال.؟؟ وقد تشابكت الأزمان..


      أتدري أخي..


      يبدوا أن أسئلتك محيره...


      ويبدوا أنها باتت تقلقك..


      فما هي الإجابة بنظر؟!




      تحياتي..






      عيون هِند !
      في عالم ورود إن وجدت الأسئلة
      فستبقى الأجابة مُبهمة
      في عالم ورود
      لا يبقى إلا الشك
      يدعمه الخيال ويلقى
      في حقيقته تساقط حرف
      في عالم ورود
      الحقيقة المُهملة
      والرفيقة الُمعدمة
      في عالم ورود
      إكتشاف لماهية النفس
      التي تصارع الذات
      لا تُتعبي نفسك في البحث
      خيرٌ لكِ أن تلتزمي الصمت
      في المسئلة لتكوني من الذين
      نجوا بفكرهم وأستقرت سكينتهم !!
      سرني تواجدك أختاهـ
      فمثلك مُنافس في الفكر أهوى
      مناظرته !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • شوكولاه كتب:

      "سيد الحرف "




      "سيد الورود "


      حاولتُ ان أقرأك للمره الالف


      أبحثُ فيك عن خيوط الحقيقه


      ولم ارى فيك غير خيوط مبهمه


      ربما تسوقني لحقيقة ماتكتبه يوماً


      لابد انك حقيقه


      ولابد ان تكون هي خيال


      نسجتها



      لتكون بيننا


      فكيف لك ان تحبها ولم تصارحها !!


      اي حبٍ هذا !!



      من اي شيء تخشى !!


      لسنا مجبرين على اجابة اسئلتها لك


      بل انت من يجب ان تُجيب!!



      تحاول الكتمان إلا انك بت كصفحه مكشوفه



      دعني أحيي جرأتك



      وفصاحتك


      نحن بعالم الزيف اذن كما ذكرت انت... بعالم الاقنعه!!


      كيف لنا ان نكتشف الحقيقه بعالم مليئ بالاقنعه !!


      اخي "ورود "


      همسه اخيره


      اتمنى ان تكون كلاكما حقيقه



      مع الف تحيه




      أختي "شوكولاهـ"
      في الحقيقة تبقى المسئلة
      معطلة بواقع الوجود
      الذي يحيط بنا بهالة جنون
      يؤسفني أن أجيب
      بأنها هي الحقيقة وأنا الخيال
      يؤسفني ذلك !!
      شوكولاهـ
      عالمي يختلف عن عالمكم !!
      وحقيقتي كغيث المطر
      من الصعب أدراكه !!
      وإن أدركناهـ كان من الصعب
      الحفاظ عليه صدقيني !!
      فسقوطه متقطع ومنوطٌ بحالات
      تأتي وتذهب لتحدث شرخاً
      أخر مبهم في حقيقة ورود !!
      كوني في سعادة !!
      شوكولاهـ !!
      أراك الأن أمام ناظري فأقول
      نعم قرئتها من قبل وأعرف من تكون
      كوني كما عهدتُك !!
      وألتزمي الحياد في المسئلة !!
      ليكون ذهنك صافياً وحياتك جميلة !!
      أخيك ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      عيون هِند !

      في عالم ورود إن وجدت الأسئلة
      فستبقى الأجابة مُبهمة
      في عالم ورود
      لا يبقى إلا الشك
      يدعمه الخيال ويلقى
      في حقيقته تساقط حرف
      في عالم ورود
      الحقيقة المُهملة
      والرفيقة الُمعدمة
      في عالم ورود
      إكتشاف لماهية النفس
      التي تصارع الذات
      لا تُتعبي نفسك في البحث
      خيرٌ لكِ أن تلتزمي الحياد
      في المسئلة لتكوني من الذين
      نجوا بفكرهم وأستقرت سكينتهم !!
      سرني تواجد أختاهـ
      فمثلك مُنافس في الفكر أهوى
      مناظرته !!



      لم أكن لأرفض لرجل من مثلك طلب..

      إذاً..

      سأبعد قدماي عن مظلة حروفك..

      وأدعك تزرع أسئلتك..

      في هذه الحديقة المورده..

      آملة.. أن تقف على سياج حديقتك..

      قدمان.. تستطيعان الدخول..

      أخي ورود..

      وظننتها مقاطعة..

      تلك الحروف التي تنبذني..

      أعتذر مرة أخرى..

      ولكن حقاً أعتقد عندك دائماً إجابة ماتريد..

      ولا أراك تجيب..

      فهل تهوى.. أن تكون غير مكتمله؟؟


      لا تجب.. هذه فقط بسبب سعادتي لردك..

      فيندر أن تجيب قلمي..


      كل التحية
    • إنبضي ياحروفي..وعانقي صوت الدفوف..

      للغلا اسفيضي.. وأعلني كل الولاء

      انجلي بزين المعاني أظهري لون الطيوف
      انهضي يانفس وفكي ذالك القيد
      بيني للغالي حبه وأعلنيها للإملاء

      أرشدي لي بالمحبة ياضفاف الروح

      تسقي الورد بأجوافك بحنانك


      أسف ع الزعاج ياخوي نبضة حروفي ودخلة مزاجي
      سلام عليكم جميعاً|a أنا تركت هذا المنتدى كان عندي عمل والله مو مني شخصياً فأرجو منكم تذكري بالطيب وإن كانت غلطت على أحد فالعذر و السموحة فأنا فترت قصيرة وأرجع إلى العمل في خلال تقريباً أسبوع ولي عوده قريباً أنشاء الله :) وتمنى لكم التوفيق
    • tender4 كتب:

      من الذي يفهم الآخر ((لا أحد))..

      سأبدا بهذه ورود!
      فهي أول ما تناغم مع ما أحسه مرارا في نفسي..
      يخيل لمن حولنا بأنهم يفهموننا, ونتوقع منهم ذلك.. حينما نكتشف في النهاية أنهم لم يفهموننا قط!
      وكما ذكرت انت, في الواقع يصعب علينا فهم أنفسنا أحيانا فكيكف نتوقع من الاخر أن يفهمنا؟ خاصة وان لم نحاول أن نصل لشاطي التفاهم معه؟

      أسئلة كثيرة دارت في بالك أنت؟ وأسئلة أخرى طرحتها هي..
      ولكن هل توصل كل منكما للاجابة الصريحة من الأخر؟

      ما أراه انا في خضم هذا الحوار المفعم باحساس الألم والمرارة, بأن الطرفين قد عاشا قصة غموض ان كنت تسمح لي بأن أسميها كذلك..

      أظن بأن صدق الأحاسيس شئ لا يمكن العبث به. وهو ما يحتاج للصراحة المطلقة بين الطرفين, هذا ان كان كلاهما صادقاً.. وأخال بأن شوكولاه تتفق معي في أهمية الصراحة كخطوة اولى للوصول إلى الإجابات اللتي يبحث كلاكما عنها..

      ورود المحبة..

      كالعادة تبعثرت حروفي أمام ابداع كلماتك وأمشاعرك المبعثرة..

      دمت مبدعا متميزا..



      tender4
      أصدقك القول بأنك كُنت هناك بارعة
      كعادتك في السابق تشبهين
      دمعتي المجروحة في تفسيرك لمنطق المكتوب
      وأقتبس بعضاً مما كتبت ِلأبدا كلامي !!

      ما أراه انا في خضم هذا الحوار المفعم باحساس الألم والمرارة, بأن الطرفين قد عاشا قصة غموض ان كنت تسمح لي بأن أسميها كذلك..
      في الوقت الذي كنُت فيه واضحاً كوضوح الشمس
      تنطق أحرفي بوهج لا يمكن تفاديه
      بقت كلماتهم يعتريها هاجس الظن
      ولا ألومهم في ذلك فالحذر واجب
      مما أثار في نفسي ردة فعل لابدأ
      تلك اللعبة التي أتقنها جيداً
      لعبة الحروف المُميتة !!
      والتي توازي لعبة الشطرنج في دقتها !!
      وكما تعلمين tender4
      لستُ ممن يقف متفرجاً فالأقدام هوايتي
      والمنازلة هي بدايتي وما حملي للسلاح إلا
      كطفل يحمل دمية يلعب بها كيفما يشاء !!
      لا أحُب أن أبدو مُخيفاً ولا معقداً !!
      ولكن نظرتهم لا تزال بعيدة وتراهم
      كمن يدقق في الشئ أكثر من اللازم
      فيفقد هناك أستباقات تخطتها قدرتهم
      على استيقاف ما كان يمكن أحتواهـ
      tender4
      ليست المسئلة بالنسبة لي في الوضوح
      فالفكرة لدي معروفة والغاية مقصودة
      ربما تحديت نفسي مراراً بأقلام الغير !!
      ولم أرجع يوماً خائباً فلم أخسر ولا جولة !!
      وليس ذلك لذكاء أوتيته أو حكمة تعلمتها وإنما !!
      أتقاء الشئ بالشئ وتلمس الأخطاء في كتابة الغير !!
      ذلك الأمر الذي يقودني لقراءة أفكارهم وتوخي ردودهم !!
      بأيجابية علمتني أياها الأيام وأهدتني لها الأقلام !!
      الكل أصبح يعيش في صراع رغم ذلك القناع الزائف!!
      الذي يُبدي فيه سعادة مصطنعة يتوارى خلفها بأحكام !!
      oman0.net/forum/showthread.php?t=416855
      أعاتب نفسي أحياناً لما أتواجد في مكان ضيق رغم أتساع
      رقعة الزمان فبأمكاني أن أحلق بعيداً في الفضاء إلا أن
      أنزوائي يعيد إلى ما فقدت من ورود المحبة !!
      لا تشغلي بالك وأمضِ فيما أنتِ فيه كل ما في الأمر
      أحببت أن أقف على حروفك التي كان لها السبق في
      إظهار بعضِ من مكنونات نفسي فأبقي قريب!!
      ورود

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند كتب:


      لم أكن لأرفض لرجل من مثلك طلب..


      إذاً..


      سأبعد قدماي عن مظلة حروفك..


      وأدعك تزرع أسئلتك..


      في هذه الحديقة المورده..


      آملة.. أن تقف على سياج حديقتك..


      قدمان.. تستطيعان الدخول..


      أخي ورود..


      وظننتها مقاطعة..


      تلك الحروف التي تنبذني..


      أعتذر مرة أخرى..


      ولكن حقاً أعتقد عندك دائماً إجابة ماتريد..


      ولا أراك تجيب..


      فهل تهوى.. أن تكون غير مكتمله؟؟



      لا تجب.. هذه فقط بسبب سعادتي لردك..


      فيندر أن تجيب قلمي..




      كل التحية




      عيون هِند
      لا زلت تفهمينني خطئاً مجدداً
      لم أقل بأني أطلب منك الأبتعاد
      كلُ في ما المسئلة هو خوفي عليك
      لا أشك طرفة عين في قدراتك وما
      أوتيتِ من فهم وذكاء !!
      إلا أنني لا أريد أن أصيبك بمقتل حرف
      فتتوهين بعدها تحاولين لملمة حروفك
      فتهرب منك بشرود ذهن أعياهـ حرفي
      لستُ أانا ممن ينبذ قلماً كقلمك لا والله
      فأنت من القلائل الذين أجادوا فن الوقوف
      في بحر ورود وذاك فنٌ قلما يتقنه كاتب!!
      هي ظلمة في القلوب تحتاج إلى وميض
      ليشعل فيها نور الفهم والتوضيح
      وتوهان احاسيس يحتاج لرشد
      وأنت ممن يجيدون ذلك كوني
      على ثقة ويقين فإن أردت الأستمرار
      فلك ذلك ولكن تأبهي جيداً وليكن
      سلاحك الحلم والعلم والفهم
      وتأكدي بأنني لن أتساهل في
      قذف أسئلتي كحمم حارقة
      ولتكن أجاباتك كالسيل الواقي
      الممطر بقطرات برد تطفئ
      لوعة الحيران ليفهم حينها ما نكتب
      عيون هند
      سرني تواجدك بحق
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • خالد السبيعي كتب:

      إنبضي ياحروفي..وعانقي صوت الدفوف..



      للغلا اسفيضي.. وأعلني كل الولاء


      انجلي بزين المعاني أظهري لون الطيوف
      انهضي يانفس وفكي ذالك القيد
      بيني للغالي حبه وأعلنيها للإملاء


      أرشدي لي بالمحبة ياضفاف الروح


      تسقي الورد بأجوافك بحنانك


      أسف ع الزعاج ياخوي نبضة حروفي ودخلة مزاجي



      خالد السبيعي
      جميلة هي كلماتك بحق وتداخل حميد أحببته
      أبقى كما يحلو لك فمن يكتب مثل كلماتك تلك
      يحق له التواجد في ايِ من أقسام الساحة
      يشاء فكن بخير أخي
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      عيون هِند

      لا زلت تفهمينني خطئاً مجدداً
      لم أقل بأني أطلب منك الأبتعاد
      كلُ في ما المسئلة هو خوفي عليك
      لا أشك طرفة عين في قدراتك وما
      أوتيتِ من فهم وذكاء !!
      إلا أنني لا أريد أن أصيبك بمقتل حرف
      فتتوهين بعدها تحاولين لملمة حروفك
      فتهرب منك بشرود ذهن أعياهـ حرفي
      لستُ أانا ممن ينبذ قلماً كقلمك لا والله
      فأنت من القلائل الذين أجادوا فن الوقوف
      في بحر ورود وذاك فنٌ قلما يتقنه كاتب!!
      هي ظلمة في القلوب تحتاج إلى وميض
      ليشعل فيها نور الفهم والتوضيح
      وتوهان احاسيس يحتاج لرشد
      وأنت ممن يجيدون ذلك كوني
      على ثقة ويقين فإن أردت الأستمرار
      فلك ذلك ولكن تأبهي جيداً وليكن
      سلاحك الحلم والعلم والفهم
      وتأكدي بأنني لن أتساهل في
      قذف أسئلتي كحمم حارقة
      ولتكن أجاباتك كالسيل الواقي
      الممطر بقطرات برد تطفئ
      لوعة الحيران ليفهم حينها ما نكتب
      عيون هند

      سرني تواجدك بحق




      لم أتوقع أبداً كيف تكون هيئتي عندما أخاطب حروفك..

      هل أبدوا بهذا الهزال؟؟

      حتى تتساقط مني أدوات النزال؟؟

      دائماً لا أعتقد بوجود معركة.. بقدر ماهي محاورة..

      كالرعد يجيب البرق..

      كالعواصف.. تجادل الأكف..

      كصوت المطر.. وارتداد قطراته..

      ككل شئ آخر... يأتي بطبيعته ليتحدث..

      دون تدخل..

      أحياناً.. كثيراً.. لم أرها منازلة.. بقدر ما رأيتها رحلة ومناسبة..

      وسكون يخاطب الصمت...

      رأيتها بغير ما كنت تراها.. كما لم أكن.. حقاً أنصت إلى الأسئلة..

      بقدر ما كنت أعتقد أنها بوابات .. لأفكار جديدة.. يجب أن أخوضها لوحدي..

      أتعمق فيها.. لعلي أفهم القليل.. من قدرات ربي..

      اخي ورود..

      بأمانة.. لا تراني هكذا..

      فإنني حقاً.. لا أحتمل الدموع..

      ولكن ستؤنسني الكلمات..


      كل التحية..


      أختك.. إلى الدوام..
    • ورود المحبة..
      حقا انك تتقن لغة الرد ولا شك لدي بأن عندك من موهبة في التعبير ما يجعلني أقرأ ما تكتب مرارا كيف أحاول ان أفهمه جيدا..

      ولتعذر مداخلاتي البسيطة..

      ولا ألومهم في ذلك فالحذر واجب
      مما أثار في نفسي ردة فعل لابدأ
      تلك اللعبة التي أتقنها جيداً
      لعبة الحروف المُميتة !!

      مثير للاهتمام! فبالرغم من عدم لومك لهم, إلا أنك اخترت اللعبة التي تتقنها! ربما يعيدني ذلك لفكرة بأننا ندعي فهم الأخرين ولكننا لا نفهمهم حقا!
      كيف أختار أن أدخل في ما يشبه الداومة ان كنت أدرك جيدا أسبابهم؟ ولما لا أتصرف بناء على الأسباب؟

      فالفكرة لدي معروفة والغاية مقصودة
      ربما تحديت نفسي مراراً بأقلام الغير !!
      ولم أرجع يوماً خائباً فلم أخسر ولا جولة !!

      ولم التحدي هنا ورود؟ أرى بأن المشاعر لا يمكن أن نحولها للعبة تحدي مع الاخرين! فاذا تحولت لتحدي دخلت في دوامات عديدة قد لا تخرج منها!


      الكل أصبح يعيش في صراع رغم ذلك القناع الزائف!!
      الذي يُبدي فيه سعادة مصطنعة يتوارى خلفها بأحكام !!

      COLOR="DarkRed"]
      لم الأقنعة اذن؟ لم لا يقوم الجميع باظهار الحقيقة؟
      أم أن ذلك يخالف التحدي الذي بدأته؟


      رقعة الزمان فبأمكاني أن أحلق بعيداً في الفضاء إلا أن
      أنزوائي يعيد إلى ما فقدت من ورود المحبة
      !!

      أتمنى حقا ان تعيد ما تحس بأنك فقدته من ورود!

      مجرد خواطر دارت في ذهني عندما قرأت ردك..
      ويبقى الخيار لك في التعليق عليها :)

      وفقك الله وييسر لك أمرك
    • لا أدري حقاً tender4 ما هو المثير حقاً هنا تساؤلاتك
      أم ردي الذي حملتك فيه فوق طاقتك ومع هذا سأجيبك
      مثير للاهتمام! فبالرغم من عدم لومك لهم, إلا أنك اخترت اللعبة التي تتقنها! ربما يعيدني ذلك لفكرة بأننا ندعي فهم الأخرين ولكننا لا نفهمهم حقا!
      أولاً علينا أن لا ننكر بأننا بشر وبأن الله ملكنا قدرات وبأننا
      نختلف عن بعضنا البعض ولأسباب كثيرة عدم أدعاء الفهم
      بالنسبة لي أعتبرهـ وهم !! الخطوط عريضة وواضحة و
      مشاهدة للعيان لا يبقى إلا وضع النقاط على الحروف
      الظاهر أنني اخطأت هناك حين وضحت الصورة
      أكثر مما ينبغى إلا أن أسئلتك جاءت لتأكد نظرتي
      تجاهـ الأمور ستجدين جوابي في تصريح فضفة
      كيف أختار أن أدخل في ما يشبه الداومة ان كنت أدرك جيدا أسبابهم؟ ولما لا أتصرف بناء على الأسباب؟
      الدخول في تلك الدوامة لا يختلف عن الدخول في عالم النت الملئ بالأخطار
      فالناس أختي يدركون الخطر ولكن مع هذا يرغبون في تحدي الموت مثال
      الذي يسرع بسيارته سرعة جنونية وهو مدرك ما قد يتعرض له وأمثلة
      كثيرة لا يسع المجال لذكرها فمعرفة الأسباب لا يعني بأي حال من الاحوال
      ترك غمار اللعبة وإن كانت تحت شعار مستعار المهم هو النية والوجهه
      الصحيحة والرؤيا الواضحة للأمور


      ولم التحدي هنا ورود؟ أرى بأن المشاعر لا يمكن أن نحولها للعبة تحدي مع الاخرين! فاذا تحولت لتحدي دخلت في دوامات عديدة قد لا تخرج منها!
      لقد خاب ظني هنا ليس المقصود المشاعر أختي الكريمة بل فك لغز الحروف وأستنتاج الهدف والتعمق في الفكرة وأستدراج الفكر إلى عالم الأستنباط والتعدد المعنوى لكل كلمة والخروج بأكبر قدر من الفائدة تشغيل الفكر وترويض الكلمات والخروج عن المألوف إلى عالم التشويق والأبداع إلى عالم لا يوجد فيه زيف ولا خداع وإنما الصدق وتعويد العقل في حل وفهم المسائل المعقدة !!


      لم الأقنعة اذن؟ لم لا يقوم الجميع باظهار الحقيقة؟ هو قانون المنتديات ولا تعني الأقنعة بأي حال من الأحوال بأن الحقيقة ستظل مبهمة فأنتِ أنتِ بالقناع أو بغيرهـ ولن تستطيعن تغيير شئ إظهار الحقيقة في ما نكتب فتلك هي شخصياتنا الحقيقية كوني على يقين من ذلك!
      أم أن ذلك يخالف التحدي الذي بدأته؟
      ربما ذهب ظنك بعيداً حين تكلمت عن التحدي فذهبت إلى تحدي أخر وكان قصدي شئ أخر التحدي بتعدد صورهـ أختي الكريمة مبني على ما نكتب وما نعني وما نضمر وما نعتقد فيه وما نظن التحدي يكمن في نظرتنا لبعضنا البعض في فهم أنفسنا قبل فهم غيرنا التحدي معناهـ تزكية الروح وتطهير النفس التحدي في التعاون والوقوف إلى جانب بعضنا البعض والصفح عن الزلل المقصودة والغير مقصودة أفشاء السلام وطلاقة الوجه
      أعتذر لكوني أثقلت عليك في ردي الأول ربما كان الأولى لو مهدت حروفي عموماً شكراً على رحابة صدرك.
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة..

      هون عليك.. فلا تعتذر عن ردك السابق أو أي حروف خططتها بقناعة..

      ربما خانني فهمي.. ولم أستطع فك حروفك وما قصدت.. مع محاولاتي العديدة.. لكن قد يبقى فهمي متعسراً لأنني وان حاولت الفهم فأنا لست أنت :)

      فالعذر منك أستاذي..

      والشكر الجزيل لك لردك على كل تساؤلاتي بكل مرونة..

      سأرفع راية الاستسلام هنا..

      فلا أظنني مخولة بأن أتابع في الرد لقصور فهمي..

      ولتتابع ابداعاتك..

      وفقك الله وأسعدك