(ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين)
(بابا وماما)
أمنية كل متزوجين أن يسمعوا هذه الكلمات من أبناءهم ولكن هذه الامنية لم تتحقق لأسعد صالح عراقي الجنسية..
عائلة أسعد من العوائل المترفة وذات سمعة طيبة بين الناس فكانوا يساعدون المحتاج ولا يؤذون احدا وفجاة انقلبت حالة العائلة رأسا على عقب من فشل دراسة أو خطوبة أو عمل . فقد كانت تعاني منذ زمن طويل من أعمال السحر والشعوذة..
أما أسعد فتزوج من زوجته الاولى منذ ستة عشر عاما ولم يرزق بطفل وبعد عمل الفحوصات الطبية تبين أن السبب من زوجته فتدهورت حياة أسعد وبدأ بتناول حبوب نفسية منذ عشرة أعوام وبدأت المصائب تحل بالعائلة من هلاك الاموال وفقدان الاحبة وأغلى ما يملك فقد توفي والديه ومن ثم أخيه فساءت حالته وأصبح يائسا لا يستطيع الخروج من البيت أو الذهاب الى المسجد أو الاماكن العامة .. تزوج زواج ثاني من أجل الذرية بحسب رغبة الأهل وخاصة بعد تعرضه للاستهزاء والسخرية وخاصة من الاقارب وكذلك لم يرزق بطفل وبسبب سوء حالته النفسية تراجعت حالته وأصبح لديه عقم وبعد ما عجز الاطباء قرر ترك العلاج وينسى موضوع الاطفال
واستمر الحال كذلك حتي شاهد قناة الحقيقة بالصدفة وبدأت يتابع كلام الدكتور محمد الهاشمي في كل وقت حيث وجد في كلامه الجواب الشافي لكل ما يدور في ذهنه أحس بالامل وبدأ يسترجع ثقته بنفسه فقرر العلاج بالقران الكريم فقد تأخر في أخذ العلاج من مركز الهاشمي بسبب وضع المدينة الامني وبدأت جميع العائلة بالاستماع للرقية الشرعية بصوت الدكتور محمد الهاشمي على قناة الحقيقة ليلا ونهارا وقبل النوم لمدة سنتين ..
وبعد تحسن وضع المدينة الامني قام بطلب جرعة واحدة من علاج الهاشمي من أجل علاج المرض النفسي والعقم ولكن تفاجأ قبل استعماله بأن زوجاته لديهن حمل فشكر الله ولم يبلغ سوى مركز الهاشمي وبدأ يستعمل العلاج وسبحان الله تعافى من مرضه النفسي بنسبة نسعون بالمائة وترك الحبوب النفسية وبدأ يمارس حياته بشكل طبيعي وما زال يستمع للرقية الشرعية حيتث بدأ يستخرج من بيته بين فترة و أخرى أشياء من السحر والشعوذة المخفية في أماكن لا تخطر على البال ورزق بطفلتين من كلا الزوجتين حيث حلت الفرحة الى قلبه وقرر تسمية احدى الطفلتين أسماء على اسم احدى الدكتورات العاملات في مركز الهاشمي لمعاملتها الطيبة لهم ولتعاونها معهم
(بابا وماما)
أمنية كل متزوجين أن يسمعوا هذه الكلمات من أبناءهم ولكن هذه الامنية لم تتحقق لأسعد صالح عراقي الجنسية..
عائلة أسعد من العوائل المترفة وذات سمعة طيبة بين الناس فكانوا يساعدون المحتاج ولا يؤذون احدا وفجاة انقلبت حالة العائلة رأسا على عقب من فشل دراسة أو خطوبة أو عمل . فقد كانت تعاني منذ زمن طويل من أعمال السحر والشعوذة..
أما أسعد فتزوج من زوجته الاولى منذ ستة عشر عاما ولم يرزق بطفل وبعد عمل الفحوصات الطبية تبين أن السبب من زوجته فتدهورت حياة أسعد وبدأ بتناول حبوب نفسية منذ عشرة أعوام وبدأت المصائب تحل بالعائلة من هلاك الاموال وفقدان الاحبة وأغلى ما يملك فقد توفي والديه ومن ثم أخيه فساءت حالته وأصبح يائسا لا يستطيع الخروج من البيت أو الذهاب الى المسجد أو الاماكن العامة .. تزوج زواج ثاني من أجل الذرية بحسب رغبة الأهل وخاصة بعد تعرضه للاستهزاء والسخرية وخاصة من الاقارب وكذلك لم يرزق بطفل وبسبب سوء حالته النفسية تراجعت حالته وأصبح لديه عقم وبعد ما عجز الاطباء قرر ترك العلاج وينسى موضوع الاطفال
واستمر الحال كذلك حتي شاهد قناة الحقيقة بالصدفة وبدأت يتابع كلام الدكتور محمد الهاشمي في كل وقت حيث وجد في كلامه الجواب الشافي لكل ما يدور في ذهنه أحس بالامل وبدأ يسترجع ثقته بنفسه فقرر العلاج بالقران الكريم فقد تأخر في أخذ العلاج من مركز الهاشمي بسبب وضع المدينة الامني وبدأت جميع العائلة بالاستماع للرقية الشرعية بصوت الدكتور محمد الهاشمي على قناة الحقيقة ليلا ونهارا وقبل النوم لمدة سنتين ..
وبعد تحسن وضع المدينة الامني قام بطلب جرعة واحدة من علاج الهاشمي من أجل علاج المرض النفسي والعقم ولكن تفاجأ قبل استعماله بأن زوجاته لديهن حمل فشكر الله ولم يبلغ سوى مركز الهاشمي وبدأ يستعمل العلاج وسبحان الله تعافى من مرضه النفسي بنسبة نسعون بالمائة وترك الحبوب النفسية وبدأ يمارس حياته بشكل طبيعي وما زال يستمع للرقية الشرعية حيتث بدأ يستخرج من بيته بين فترة و أخرى أشياء من السحر والشعوذة المخفية في أماكن لا تخطر على البال ورزق بطفلتين من كلا الزوجتين حيث حلت الفرحة الى قلبه وقرر تسمية احدى الطفلتين أسماء على اسم احدى الدكتورات العاملات في مركز الهاشمي لمعاملتها الطيبة لهم ولتعاونها معهم