""حبي السرمدي"""
ابغي رايكم في مقالي؟؟
ابغي رايكم في مقالي؟؟
هو الذي ألهمني حسن الكتابة ،وجعلني أتوقد حماسا ،هو الذي قوى عضدي على مواجهة الصعاب أحبة حبا يهز كياني ،و كل يوم يمر علي أتعلق به أكثر فأكثر لا أستحي من ذكر حبيبي بينكم بل ولا أستحي من ذكر اسمه لكم لدي الجرأة في ذكر الكثير من الأمور ولكن اليوم أجرؤ على ذكر كل تفاصيل هذا الحب الكبير الذي ربطني به كلما رأيت اسمه في عنوان لأحد الكتب أهرب ........ أهرب من فتح المقال ،و قراءته أخاف أن يسيء له أحد .......
الحب كلمة قليلة في وصف مشاعري حياله ...... أحبه أكثر من نفسي وإذا آذاه احد أو تكلم عنة بسوء أبكي ، وأتألم وأعتصر حزنا لأجله ثم أستجمع عزيمتي إصراري للدفاع عنة ،ثم أهوي على ذلك الشخص بمخالب قلم جاف ....
كان حبة ،ولا يزال يتغلغل في داخلي أمسح دمعي فأتوارى عن الناس وكأني أخاف أن يكشف أحد أسرار هذا الحب العميق ،ذات يوم سالت دموعي لأجله ...... لم أره في الواقع ،ولم تلمس يدي يده لكنني على اتصال دائم به ..... وكل يوم أنام على أمل أن أره في الحلم ...... دائما ما كنت أحلم بزيارة الديار المقدسة وحتى الآن ما زلت أحلم بزيارتها ،ولكن للأسف لم يحالفني الحظ للذهاب بالرغم من كل محاولاتي إلا أنها باءت بالفشل ولكن مازلت أحاول ....
أجمل الناس ......
أحن الناس ......
أعظم خلقا وأكملهم دينا .....
يثير إعجاب الكثيرين ،ويجبر الآخرين على احترامه وإذا امتدحوه أبتسم إنهم يتحدثون عن أعظم رجل عندي ، ولا مجال للمقارنة بينة وبين غيرة فهو كالشمس إذا ظهرت تواري خلفها كل كوكب أنا مدينة له بحياتي .......
أكثر رجل تأثرت به ...... أكثر رجل أحببته .......
اسمه محمد القرشي ......
محمد الهاشمي ......
محمد صلى الله علية وسلم ......
منذ أكثر من شهرين وأنا في حالة من الضياع ، والشرود كل يوم أفكر في طريقة لنصرته وللدفاع عنة آآآآه ..... أي حب هذا الذي يسكن أضلعي .... أي حب هذا الذي حبسني عن الحياة .... أوقف ساعتي ..... وتحكم في دقائقي ..... أمسكت بالقلم عله ينقلب سيفا بتارا وفي لحظات ضعفي وتعثر يدي و وهن حيلتي وعجزي أباح قلمي بمشاعري وتناثرت قطرات حبري مسطرة في هذه الوريقة اعترافات طالما اعتمرت قلبي انه حبي السرمدي .... انه حبي المحمدي
: 
: 
: