لك أول أغنية
لبلابلي
ولي آخر التفاتة من
عينيك
لا تنامي قبل
أن توبخي غيابي
ولن أنام قبل أن
أهديك دفئي
وحدك من استطاع
أن يجتاز مفازات تعبي
ليوصلني إليّ
وأنا الوحيد من اكتشف أكبر
مجرة من الحب في
روحك
تعالي وحلقي في
أنفاسي
وبخريها من اختناقات
البعاد
أنت / أنا
كلانا يحتاج إلى أن يبتسم / يقهقه
فقط حاولي أن لا تبتسمي
أمام الشمس حتى لا
تعجز عن الشروق مرة أخرى
"
آخر وطن أنت
وأنا أول الواصلين إليه
أعجز دائما عن التحليق
خارج فضاءاتك
وكأن قانون الجاذبية محكمٌ
بإتقان ما بين رئتيَّ وأنفاسك
"
لحظة انغماسي في عينيك
وكأنني معلق باردان القمر
لا أكف عن التهام
الشوق إليك
وتكريس أنفاسي
قرابين محللة لروحك
الباذخة في الحب
وأنا الشريد المتسكع على أرصفتك
اللامتناهية في الحب
أقتات كل لحظة من نفث هواك
"
أعطيني وعدا
أن ينساب نهر حبي فيك
وأن لا يتوقف
وخذي ما أوتيتِ من
قوة وشقي حجب
الغياب واستلقي على
سهول انتشائي
ولا تغيبي كنجم لا يكل
عن الإشراق مهما تعاقبت
الأزمان واستدارت المدارات
"
الضوء القادم
من عينيك / روحك
يسبر أغواري
يهدهد النبضة الشاردة /الخائفة فيَّ
ويبعثني رجلا ممتلئا قداسة
وحدك
من يمتلكني من أقصاي
إلى أقصاي
فخذيني إلى آخر عمق في الحب
وقبِّلي صحوي و غفلتي
فنحن
نحتاج أن نضيع سكارى
لا ندرك للأشياء أهمية
كي نتنفس بملء الأبعاد الكونية
تعالي
للحظة نقاتل لأجلنا ولو
لمرة واحدة
وليس بحوزتنا شيئ نخسره
فالنضال من أجل قضية الاعتقاد
هي قضية مقدسة
"
هل تعلمين؟
أحبك رغما عن كل القوانين
فاقبليني هكذا شريدا / ضائعا
متجها نحوك مقاتلا لأجل
قضية مؤجلة منذ أول نبضة حب لنا
فابتسمي لأجل / ي / الحب
"
كل صباح
أسرج مشاعري
كي تعبر أروقتك الباذخة بالجمال
وأحتال على صمتي/خوفي/ترددي
وأراوغ كل المدارات
لأقطف عنقود حب تدلى من روحك
هاك ما شئت من الحب وطرزيه
ثوبا يدثر المسافات الموغلة
في البعاد
واصنعي من دفء الحب
جسرا لازورديا يصلني
إليك
واركلي فكرة التراجع / النظر للوراء
فالحب لا يقبل التأجيل والتردد
هي خطوة واحدة لا خوف بعدها
"
أحبك
حتى آخر عرق يضج
شوقا وولعا بك
"
لا أخفي
حجم الشوق الذي يتمخض في داخلي وجعا
فالاشتياق لونا غامضا غائما للحب اللامتناهي
أحبك فهل تصلك نداءات قلبي
تعالي واعلني الحب
واغتالي الصمت المطبق
على شفتينا
فليس بعد الحب إلا الشقاء
"
لبلابلي
ولي آخر التفاتة من
عينيك
لا تنامي قبل
أن توبخي غيابي
ولن أنام قبل أن
أهديك دفئي
وحدك من استطاع
أن يجتاز مفازات تعبي
ليوصلني إليّ
وأنا الوحيد من اكتشف أكبر
مجرة من الحب في
روحك
تعالي وحلقي في
أنفاسي
وبخريها من اختناقات
البعاد
أنت / أنا
كلانا يحتاج إلى أن يبتسم / يقهقه
فقط حاولي أن لا تبتسمي
أمام الشمس حتى لا
تعجز عن الشروق مرة أخرى
"
آخر وطن أنت
وأنا أول الواصلين إليه
أعجز دائما عن التحليق
خارج فضاءاتك
وكأن قانون الجاذبية محكمٌ
بإتقان ما بين رئتيَّ وأنفاسك
"
لحظة انغماسي في عينيك
وكأنني معلق باردان القمر
لا أكف عن التهام
الشوق إليك
وتكريس أنفاسي
قرابين محللة لروحك
الباذخة في الحب
وأنا الشريد المتسكع على أرصفتك
اللامتناهية في الحب
أقتات كل لحظة من نفث هواك
"
أعطيني وعدا
أن ينساب نهر حبي فيك
وأن لا يتوقف
وخذي ما أوتيتِ من
قوة وشقي حجب
الغياب واستلقي على
سهول انتشائي
ولا تغيبي كنجم لا يكل
عن الإشراق مهما تعاقبت
الأزمان واستدارت المدارات
"
الضوء القادم
من عينيك / روحك
يسبر أغواري
يهدهد النبضة الشاردة /الخائفة فيَّ
ويبعثني رجلا ممتلئا قداسة
وحدك
من يمتلكني من أقصاي
إلى أقصاي
فخذيني إلى آخر عمق في الحب
وقبِّلي صحوي و غفلتي
فنحن
نحتاج أن نضيع سكارى
لا ندرك للأشياء أهمية
كي نتنفس بملء الأبعاد الكونية
تعالي
للحظة نقاتل لأجلنا ولو
لمرة واحدة
وليس بحوزتنا شيئ نخسره
فالنضال من أجل قضية الاعتقاد
هي قضية مقدسة
"
هل تعلمين؟
أحبك رغما عن كل القوانين
فاقبليني هكذا شريدا / ضائعا
متجها نحوك مقاتلا لأجل
قضية مؤجلة منذ أول نبضة حب لنا
فابتسمي لأجل / ي / الحب
"
كل صباح
أسرج مشاعري
كي تعبر أروقتك الباذخة بالجمال
وأحتال على صمتي/خوفي/ترددي
وأراوغ كل المدارات
لأقطف عنقود حب تدلى من روحك
هاك ما شئت من الحب وطرزيه
ثوبا يدثر المسافات الموغلة
في البعاد
واصنعي من دفء الحب
جسرا لازورديا يصلني
إليك
واركلي فكرة التراجع / النظر للوراء
فالحب لا يقبل التأجيل والتردد
هي خطوة واحدة لا خوف بعدها
"
أحبك
حتى آخر عرق يضج
شوقا وولعا بك
"
لا أخفي
حجم الشوق الذي يتمخض في داخلي وجعا
فالاشتياق لونا غامضا غائما للحب اللامتناهي
أحبك فهل تصلك نداءات قلبي
تعالي واعلني الحب
واغتالي الصمت المطبق
على شفتينا
فليس بعد الحب إلا الشقاء
"