مسقط في 3 اغسطس/العمانية/ يصل بمشيئة الله تعالى وتوفيقه إلى العاصمة الإيرانية طهران يوم غد/الثلاثاء/ حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم/حفظه الله ورعاه/ في زيارة رسمية للجمهورية الإسلامية الإيرانية تستغرق ثلاثة أيام،
تلبية للدعوة الموجهة إلى جلالته من فخامة الرئيس الدكتور محمود أحمدي نجاد رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وانطلاقاً من النهج السامي لجلالته بترسيخ مبادئ حسن الجوار وتوثيق صلات المودة بين الشعبين العماني والإيراني الصديقين وجميع شعوب المنطقة.
وسيبحث القائدان خلال الزيارة العلاقات التاريخية الوثيقة التي تربط الجارتين وسبل تعزيزها بما يفتح مجالات أرحب من التعاون الثنائي القائم بينهما في كافة المجالات التي تخدم مصالح الشعبين العماني والإيراني الصديقين, إضافة إلى بحث المواضيع التي تهم الجانبين في ضوء مستجدات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية.
ويُرافق جلالة السلطان المعظم خلال زيارته وفدٌ رسمي رفيع المستوى يضم كلاً من :
معالي السيد علي بن حمود البوسعيدي وزير ديوان البلاط السلطاني.
معالي الفريق أول/ علي بن ماجد المعمري وزير المكتب السلطاني .
معالي يوسف بن علوي بن عبد الله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية.
معالي/ أحمد بن عبد النبي مكي وزير الاقتصاد الوطني /المشرف على وزارة الماليــــــة .
معالي/ عبدالعزيز بن محمد الرواس مستشار جلالة السلطان للشؤون الثقافية.
معالي الفريق/ مالك بن سليمان المعمري المفتش العام للشرطة والجمارك.
معالي الدكتور/ علي بن محمد بن موسى وزير الصحة
معالي/ مقبول بن علي بن سلطان وزير التجارة والصناعة.
معالي الدكتور/ محمد بن حمد الرمحي وزير النفط والغاز.
سعادة الشيخ/ يحيي بن عبدالله آل فنه العريمي سفير السلطنة المعتمد لدى الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
حفظ الله تعالى جلالة السلطان المعظم في حله وترحاله، وأحاطه بعنايته ورعايته، وأسبغ عليه أفضاله ونعمائه، وسدد على طريق الخير خطاه، وكتب له دوام التوفيق لما فيه خير شعبه وأمته.
مع بالغ التحية للجميع من نمير
تلبية للدعوة الموجهة إلى جلالته من فخامة الرئيس الدكتور محمود أحمدي نجاد رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وانطلاقاً من النهج السامي لجلالته بترسيخ مبادئ حسن الجوار وتوثيق صلات المودة بين الشعبين العماني والإيراني الصديقين وجميع شعوب المنطقة.
وسيبحث القائدان خلال الزيارة العلاقات التاريخية الوثيقة التي تربط الجارتين وسبل تعزيزها بما يفتح مجالات أرحب من التعاون الثنائي القائم بينهما في كافة المجالات التي تخدم مصالح الشعبين العماني والإيراني الصديقين, إضافة إلى بحث المواضيع التي تهم الجانبين في ضوء مستجدات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية.
ويُرافق جلالة السلطان المعظم خلال زيارته وفدٌ رسمي رفيع المستوى يضم كلاً من :
معالي السيد علي بن حمود البوسعيدي وزير ديوان البلاط السلطاني.
معالي الفريق أول/ علي بن ماجد المعمري وزير المكتب السلطاني .
معالي يوسف بن علوي بن عبد الله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية.
معالي/ أحمد بن عبد النبي مكي وزير الاقتصاد الوطني /المشرف على وزارة الماليــــــة .
معالي/ عبدالعزيز بن محمد الرواس مستشار جلالة السلطان للشؤون الثقافية.
معالي الفريق/ مالك بن سليمان المعمري المفتش العام للشرطة والجمارك.
معالي الدكتور/ علي بن محمد بن موسى وزير الصحة
معالي/ مقبول بن علي بن سلطان وزير التجارة والصناعة.
معالي الدكتور/ محمد بن حمد الرمحي وزير النفط والغاز.
سعادة الشيخ/ يحيي بن عبدالله آل فنه العريمي سفير السلطنة المعتمد لدى الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
حفظ الله تعالى جلالة السلطان المعظم في حله وترحاله، وأحاطه بعنايته ورعايته، وأسبغ عليه أفضاله ونعمائه، وسدد على طريق الخير خطاه، وكتب له دوام التوفيق لما فيه خير شعبه وأمته.
مع بالغ التحية للجميع من نمير
[COLOR="#000080"]رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً