مابيدها غير الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء
ربج له حكمه من تأخر هالزواج
لي بنت عمه جامعيه ومثقفه وكثير حلوه وتشتغل وراتبها عالي وكل الصفات فيها عدت الثلاثين ولسه نصيبها ماجه
ربج هو الي يقسم الارزاق ويكتب لكل منه نصيبه
أغنى النساء أنا
لستُ ثرية بما أملك
ثرية لأنّك تملكني
أحلام مستغانمي
أغنى الرجال أنت
لست لأنك ثرياً بما تملك
ثريٌ لأنك تملكني .. هكذا احببت صياغتها اكثر
dabdoob :)
تجعل ثقتها بالله أكبر ثقة أنا بعد اعرف وحدة كذا تشتغل مدرسة يعني راتيها حلووو مثقفة وبعد حلووووة بس سبحان الله (هي وااايدين يتقدمولها بس كانت ف البداية ترفض وطبعا العمر يمضي) الله يفرجها ويرزقها ويرزق الكل الزوج الصالح
طبعا افضل تنتظر فا لحب اعمى الناس ما بيشوفو بالعمر ههههه
انظر للماضي على انّه كنزاً من الخبرات، استعملها بحكمة، وانظر إلى المستقبل على أنّه الأمل في السعادة حيث أن "ما الأمس إلا حلم، وما الغد إلا رؤية، ولكن اليوم الذي تعيشه كما يجب، يجعل الأمس حلماً من السعادة والغد رؤية من الأمل".
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم هههههه أفضل حل تسير الدير و تستوي راهبة >>>> مزاح بصراحة في هذي الحالة اذا كان عندها صديقة ليش ماتحاول مثلا صديقتها تقنع أخوها إنه ربيعتها زينة حاله ... أو شي من هذا القبيل ~!@q والاسباب ربي يعلم بها وأكيد كلها تندرج تحت مصطلح القدر :)
بلأول الزواج قسمة ونصيب والخيرة لما أختاره الله ...
واحيانا هناك أسباب تخلي هذا الزواج حلم غائب مناله ...فمثلا تكون المرأة على مدى من العلم والثقافة والجمال ولديها المكونات المطلوبة بغظ النظر في الوظيفة والرواتب فليس الزواج من شروطة الأساسية الوظيفة بل الدين والجمال وحسن الوصف ...فنجد هناك عيوب لا يمكن لأي رجل يتناساها وأن تناسى ذكّرها المجتمع بيها فمثلا ...:
الغرور : صفة يكرها الرجال في البنت وأول ما يرى البنت المغرورة تسقط من عينة ويحتقرها ويقول يا حسرة على ويش إن كنتي جميلة فهناك من أجمل منك وبقلب طيب.
التعالي بالنسب : هنا تقول البنت أنا بنت فلان ومن العائلة الفلانية ومن أرفع الناس يجي هذا يتقدم لي هيهات ..هنا نست أن التعالي بالعلم والدين وأن من هم في أهلها لا تدري من غضب الله عليهم ومن أحبهم وانا أتكلم عن الزواج من نفس القبيلة ونفس المستوى فأني على علم بعنصرية القبائل والطبقات في العالم أسرة ولكن نتكلم عن المستوى نفسه ولكن بفرقيات بسيطة ممكن الواحد يتنازل عنها لأجل الحياة بسعادة في هذه الدنيا.
الإحساس بأن هناك من يحبها: أحيانا تكون البنت تحس بأن هناك شخص معين يميل لها وكأنه يريد أن يتقرب لخطبتها ولكنه ينتظر أمر ما تجهله فتظل على حلم متأملة وصولة ولكن للأسف لا تعلم معنى نظرات الشخص ذلك ومعنى تقربه لربما يريدها لأمر في نفسه وليس لزواج ولربما يتقرب لصداقة عادية ولربما كان ينتقدها ولكن بنظرات لا تفهمها فترفض الباقي وتلمح للناس أنها ليست مؤهلة لزواج هذا طبعا كله كرمان عيون تنظر لها تجهل معانيها .
الأهل : فكلما يتقرب شخص يبعدوه أحيانا بعلمها ويحاولوا أن يأتي بكل عيوبه أمامها لكي ينزاح من مخيلتها وأحيانا بدون علمها حتى أنه لا يفكر في الخطبة رسميا وهذا يحصل غالبا فمثلا تلمح أم الرجل لأم البنت ولكن يثير غضب أم البنت وتقول بنتنا بعدها أو محجوزة برغم أنها لا هذا ولا ذاك فقط كبرياء وأحيانا الأم تتأمل بشخص معين وذلك الشخص بعيد كل البعد أن يناسبهم فقد حجز لنفسة زوجه ولربما كانا متفقين بالغيب .
السمعة : أحيانا نجد البنت قد تشوهت سمعتها في الصغر وعلى مرور الأيام وتغير الفئات العمرية تنسى وينسى المجتمع ولكن بعد عدة زمن تتفاجأ بإن الناس ما زالوا يرفضون التقرب لها بسبب الماضي البعيد ولربما كذلك السمعة الحاضرية فتجد ما هيه عليه من رتب المال والجمال والحرية ينسيها أدب الخروج فتجعل في نفسها خليط الأصباغ وتلبس ما تشاء وتقول موضه أو الناس كلها تلبس كذا وتسقط من أعين الشباب بسبب معين فهنا الخطأ أن لا نعتمد على ما نراه في الغير فلهم عقائدهم وناسهم ولنا عقائدنا وناسنا ومفهومنا .
التجربة الفاشلة : أحيانا تلتجي بمعرفة شخص حين مال قلبها له وتدرس الحب معه بمجرد ما رأت عينها من حلا فيه من جمال ورفاهية العيش ولكن ذلك الشخص الدلوع كان يقض أوقاته معها لتلذذ بصداقة غرامية ملتهم ما ترمي له ما عاطفة واحساس ومرميه لها بعد ذلك بندم الحظ فالحب أحساس وليس هدية ذهب وألماس.
يا قدرة الاقدار تهنا في فلك دوار
والورد انذوى من بعد طول دروب
وجفت الانهار والراس بدا ينهار
وقلــــوب .. تشــــكي.. قلــــوب
الله يرزق جميع العوانس بازواج صالحين..يارب العالمين..اما من ناحية شو تسوي!!
فهالحالة تدعي ربها وربي يفرجها باذن الله..وكلن ياخذ رزقه سواء عاجلا او آجلا...وتقبلي تحياتي
فيه اسباب كثير
يعني مثلأ أنا
جاني خطيب بس عاد ماخطيب .. هايت وصايع وسكاري ومايحيد القبله ..
والحمدلله أنا مع أهلي مرتاحه ومامستعجله ع نصيبي كل شي فوقته حلو وانا بعدني صغرونه